مشهور
22/11/2010, 06:10 AM
كتب مشعل السديري في الشرق الاوسط
مشاهدة العروس نصف ساعة بالف ريال
كانت الفتيات في الجزيرة العربيةالى بدايات القرن العشرينلاينتقين خصوصا في شمال الجزيرة وجنوبهاوهذا ماقراته في كتب الرحالة والمستشرقين وسمعته من كبار السن الذين لحقت بهم كانت المراة ترعى المواشي وتزرع وتحصد وتبيع وتشتري وتستقبل الضيوف وتضيفهم حتى لوكانت وحده في البيت ولم يعب عليها المجتمع ذلك بل ان اختلاطها بالرجالبل ان اختلاطها بالرجال فيدور العبادة وفي الاسواقوفي الاسفاروالصحاري ومشاركتها لهم في الولائملم ينقص من قدرها بل انه اعطتها مكانتها الطبيعيةفي هذه الحياة لكي تكون عنصرا فاعلا مؤثرن وقد كانت وكان حسن اضن والنقاوالثقة والاحترامالمتبادل في ذالكالزمان هوا الدستوراو الميثاق او القانون الذي ربط علاقة الرجل بالمراةصحيح انه كانت هناك جريمة ولاكنها نادرة وكان هناك عشق ولاكنه عفيف لذلك لم تكن هناك مشكلة مستعصية اومتحكمة بين هذين العنصرين فكل منهم يكمل الاخروكل منهم يعمل مع الاخرورغم ان العلم يكاد يكون معدوما غير ان هناك وشائج اخلاقية تهيمن على اغلب التصرفات لذلك لم يكن صعبا على الفتا ان يجد له عروسا بالمقابل ليس هناك صعوبة ان تجد الفتاة ابن الحلال الذي يتقدم لها بكل بساطة وشهامة وعفوية غير ان الأمور تغيرت وتعقدت بتغير الحياة وتعقدالظروف ورغم ان الاسلام يحث على انه يحق للخطيب ان يشاهد خطيبته مثل بالمقابل لها الحق في ذالك فانه مازال هناك بعض المتشددين يرفضون ذالك نهائيا ولقد شاهدت مقابلة تلفزيونيه للشيخ عبدالله المطلق وهوا بالمناسبة من اسمح المشايخواقربهم للنفس وهو لايمانع بالمشاهدة ولاكنه قال .بما معنا ه اذا كانت هناك بعض الفتيات التي تتعقد الواحدة منهن اذا جلست مع الخطيب ثم خرج ولم يعد فلا باس والحال كذلك يأتي الخطيب ويسمح له الوالدان بمشاهدة ابنته من فتحت الباب الموارب أو من خرم المفتاح دون ان تعرف هي ذلك وبعدها (يا صا بت ياخابت ) ويا دارما دخلك شر. واذكر ان احدهم قد حكى لنا انه قد خطب فتاة ووافق والداها ان يراها ويجلس معها بعدها يقول يقول ان الفتاة لم تدخل مزاجي (لاشكلا والا موضوعا)وأنتها اللقاء وفي اليوم الثاني اتصلت بوادها معتذرا وبعد عدة أيام اتصل بي والدها تلفونيا يطالبني بالف ريال وذالك مقابل لمشاهدتي لابنته لمدة نصف ساعة ولابا س ان أعيد واحكي لكم عن ذال ذالك المنيونيرالذي سمع عن فتاة غاية في الجمال وخطبها من والدها ووافق على الفور وكذالك وكذالك ابنته وافقت غيران المنيونيراصر على رويتها وفعلا حضر في مجلس العائلة وما ان دخلت عليه حتى صعق من روعة جمالها وخرج وهوا يقهقه من فرط السعادة ثم اتصل بوالدها ليسا له عن المهر الذي يطلبه فاخذ الاب يعتذر قائلا له انك با صرارك الله يهديك .على المشاهدة افسدت على نفسك كل شئ ولكي اوضح للقاري ماحصل فالفتاة الجميلة عند ما شاهدت المنيونيرالذي يتمتع با لمدلية الذهبية في البشاعة وقباحة الوجه صدمت (وراسها والف سيف) انها لن تتزوجه حاول بعدها المليونيربشتى الملايين ان يغريها ولكن دون فائدة ونطبق عليه المثل الذي يقول جنت على نفسها براقش
مشاهدة العروس نصف ساعة بالف ريال
كانت الفتيات في الجزيرة العربيةالى بدايات القرن العشرينلاينتقين خصوصا في شمال الجزيرة وجنوبهاوهذا ماقراته في كتب الرحالة والمستشرقين وسمعته من كبار السن الذين لحقت بهم كانت المراة ترعى المواشي وتزرع وتحصد وتبيع وتشتري وتستقبل الضيوف وتضيفهم حتى لوكانت وحده في البيت ولم يعب عليها المجتمع ذلك بل ان اختلاطها بالرجالبل ان اختلاطها بالرجال فيدور العبادة وفي الاسواقوفي الاسفاروالصحاري ومشاركتها لهم في الولائملم ينقص من قدرها بل انه اعطتها مكانتها الطبيعيةفي هذه الحياة لكي تكون عنصرا فاعلا مؤثرن وقد كانت وكان حسن اضن والنقاوالثقة والاحترامالمتبادل في ذالكالزمان هوا الدستوراو الميثاق او القانون الذي ربط علاقة الرجل بالمراةصحيح انه كانت هناك جريمة ولاكنها نادرة وكان هناك عشق ولاكنه عفيف لذلك لم تكن هناك مشكلة مستعصية اومتحكمة بين هذين العنصرين فكل منهم يكمل الاخروكل منهم يعمل مع الاخرورغم ان العلم يكاد يكون معدوما غير ان هناك وشائج اخلاقية تهيمن على اغلب التصرفات لذلك لم يكن صعبا على الفتا ان يجد له عروسا بالمقابل ليس هناك صعوبة ان تجد الفتاة ابن الحلال الذي يتقدم لها بكل بساطة وشهامة وعفوية غير ان الأمور تغيرت وتعقدت بتغير الحياة وتعقدالظروف ورغم ان الاسلام يحث على انه يحق للخطيب ان يشاهد خطيبته مثل بالمقابل لها الحق في ذالك فانه مازال هناك بعض المتشددين يرفضون ذالك نهائيا ولقد شاهدت مقابلة تلفزيونيه للشيخ عبدالله المطلق وهوا بالمناسبة من اسمح المشايخواقربهم للنفس وهو لايمانع بالمشاهدة ولاكنه قال .بما معنا ه اذا كانت هناك بعض الفتيات التي تتعقد الواحدة منهن اذا جلست مع الخطيب ثم خرج ولم يعد فلا باس والحال كذلك يأتي الخطيب ويسمح له الوالدان بمشاهدة ابنته من فتحت الباب الموارب أو من خرم المفتاح دون ان تعرف هي ذلك وبعدها (يا صا بت ياخابت ) ويا دارما دخلك شر. واذكر ان احدهم قد حكى لنا انه قد خطب فتاة ووافق والداها ان يراها ويجلس معها بعدها يقول يقول ان الفتاة لم تدخل مزاجي (لاشكلا والا موضوعا)وأنتها اللقاء وفي اليوم الثاني اتصلت بوادها معتذرا وبعد عدة أيام اتصل بي والدها تلفونيا يطالبني بالف ريال وذالك مقابل لمشاهدتي لابنته لمدة نصف ساعة ولابا س ان أعيد واحكي لكم عن ذال ذالك المنيونيرالذي سمع عن فتاة غاية في الجمال وخطبها من والدها ووافق على الفور وكذالك وكذالك ابنته وافقت غيران المنيونيراصر على رويتها وفعلا حضر في مجلس العائلة وما ان دخلت عليه حتى صعق من روعة جمالها وخرج وهوا يقهقه من فرط السعادة ثم اتصل بوالدها ليسا له عن المهر الذي يطلبه فاخذ الاب يعتذر قائلا له انك با صرارك الله يهديك .على المشاهدة افسدت على نفسك كل شئ ولكي اوضح للقاري ماحصل فالفتاة الجميلة عند ما شاهدت المنيونيرالذي يتمتع با لمدلية الذهبية في البشاعة وقباحة الوجه صدمت (وراسها والف سيف) انها لن تتزوجه حاول بعدها المليونيربشتى الملايين ان يغريها ولكن دون فائدة ونطبق عليه المثل الذي يقول جنت على نفسها براقش