الشيخ فارس
02/12/2010, 05:49 PM
بيم الله الرحمن الرحيم
الفتوى تقريرامانة فالحكم لله ودور العلماء تطبيق احكام الله -فالرسول صلى الله عليه وسلم معلم ماترك ارثا الا العلم والعلماء مصابيح نور -فكل ومافقه وارتقى في هذا الارث ليفقه نفسه وغيره-وبكون مرجعا يحمل امانة هذا العلم -وقي المجتمع العباد وتفقههم بما يحفظ لهم دينهم وسلامتهم -والدين الاسلامي دسنور رباني للأنسان في كل زمان وفي كل مكان-فالاميًه ليس عدم القدره على القراءه والكتابه-وانما هي وصيقة الجهل-اذ الحياه مدرسه كبيره-وسلوكياتها الاجنماعيه تختلف من مكان الى آخر ومن مجتمع الى آخر-وفي المجتمعات نشاطات مخالفه- ضناعيه وتجاريه وبحريه وصحراوبه ومهن مختلفه-قد تمثل اغلبية نشاط المجتمع في نشاط معين ويوصف به -وينشأ عن عن ذلك ثقافات وتقاليد واعراف تسود-تقتيس نظام سباده ورباده-فيكون هناك توجهات معاصره-تفرض قوتها السبادبه-هنا تبرز حكمة المشرع ورجل العلم بما لا يعارض او يتناقض مع احكام الله وسنة رسوله في ماكان فيه نص من القرآن والسنه -اما المسائل الاجنهادبه واجماع اهل العلم وروآهم العصريه-مع جديد الوسائل والسلوكيات والتوجهات التي حظت بمباركة السباده او فرضنها العاده-ففي القضاء العاده محكمه لفض النزاعات -وانما في العقيده فان من العادات ماينهى عنه-والمجتمع المسلم بحاجه دائما الى التذكير فالدين اتباع ولبس ابتداع -ومافي حياة المسلم فراغ يجعله ينسى اويتوه -الا صفة الجهل واميًة الفقه-اذ لايات الكاب -القرآن العظيم ولاحاديث المصطفى روح تعايش المسلم -وروحها الفقه والفهم والالتحام الروحي بما يعنيه النص-من فرح وخوف ووجل وحزن ورغيه وندب ورهبه واحاسيس تكون السًور والآيات والهدي مجسا ومحركا لها-وليس عادة اويرمجه كماهي الأجهزه اللكترونيه النى تستوعب مايعطى لها ولا تعي ذلك-فتعطي حسب برمجنها-ولذلك كان التنبيه -على النيًه-والعقل اي الحضور-وسنتابع التوسع في المعنويات المختلفه من حيث السلوكيات المؤثره على طريقة التفكير الارادي الفاعل -فالكل والحمد لله في يلادنا متعلم ويحفظ ماتيسر له والصفه السائده هي صفة مجتمع اسلامي وقدوه- وبلادنا قبله ومضاف لضيوف الرحمن قاصدي الحرمين الشريقين-وسلوكيات مجتمعنا مؤثره الى حد ما في الغير-والعدل ممثل في رجال العلم واعيان المجنمع في التعاون مع ولي الامر -والكل منا ولى امر -كلكم راعي وكل مسئول عن رعيته-او كماورد في سنة المصطفى-والعمود الفقري وقوام الامه والمجنمعات هو العلم والعدل- وسنتايع ولنا لقاء وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحيه اجمعين
الفتوى تقريرامانة فالحكم لله ودور العلماء تطبيق احكام الله -فالرسول صلى الله عليه وسلم معلم ماترك ارثا الا العلم والعلماء مصابيح نور -فكل ومافقه وارتقى في هذا الارث ليفقه نفسه وغيره-وبكون مرجعا يحمل امانة هذا العلم -وقي المجتمع العباد وتفقههم بما يحفظ لهم دينهم وسلامتهم -والدين الاسلامي دسنور رباني للأنسان في كل زمان وفي كل مكان-فالاميًه ليس عدم القدره على القراءه والكتابه-وانما هي وصيقة الجهل-اذ الحياه مدرسه كبيره-وسلوكياتها الاجنماعيه تختلف من مكان الى آخر ومن مجتمع الى آخر-وفي المجتمعات نشاطات مخالفه- ضناعيه وتجاريه وبحريه وصحراوبه ومهن مختلفه-قد تمثل اغلبية نشاط المجتمع في نشاط معين ويوصف به -وينشأ عن عن ذلك ثقافات وتقاليد واعراف تسود-تقتيس نظام سباده ورباده-فيكون هناك توجهات معاصره-تفرض قوتها السبادبه-هنا تبرز حكمة المشرع ورجل العلم بما لا يعارض او يتناقض مع احكام الله وسنة رسوله في ماكان فيه نص من القرآن والسنه -اما المسائل الاجنهادبه واجماع اهل العلم وروآهم العصريه-مع جديد الوسائل والسلوكيات والتوجهات التي حظت بمباركة السباده او فرضنها العاده-ففي القضاء العاده محكمه لفض النزاعات -وانما في العقيده فان من العادات ماينهى عنه-والمجتمع المسلم بحاجه دائما الى التذكير فالدين اتباع ولبس ابتداع -ومافي حياة المسلم فراغ يجعله ينسى اويتوه -الا صفة الجهل واميًة الفقه-اذ لايات الكاب -القرآن العظيم ولاحاديث المصطفى روح تعايش المسلم -وروحها الفقه والفهم والالتحام الروحي بما يعنيه النص-من فرح وخوف ووجل وحزن ورغيه وندب ورهبه واحاسيس تكون السًور والآيات والهدي مجسا ومحركا لها-وليس عادة اويرمجه كماهي الأجهزه اللكترونيه النى تستوعب مايعطى لها ولا تعي ذلك-فتعطي حسب برمجنها-ولذلك كان التنبيه -على النيًه-والعقل اي الحضور-وسنتابع التوسع في المعنويات المختلفه من حيث السلوكيات المؤثره على طريقة التفكير الارادي الفاعل -فالكل والحمد لله في يلادنا متعلم ويحفظ ماتيسر له والصفه السائده هي صفة مجتمع اسلامي وقدوه- وبلادنا قبله ومضاف لضيوف الرحمن قاصدي الحرمين الشريقين-وسلوكيات مجتمعنا مؤثره الى حد ما في الغير-والعدل ممثل في رجال العلم واعيان المجنمع في التعاون مع ولي الامر -والكل منا ولى امر -كلكم راعي وكل مسئول عن رعيته-او كماورد في سنة المصطفى-والعمود الفقري وقوام الامه والمجنمعات هو العلم والعدل- وسنتايع ولنا لقاء وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحيه اجمعين