صقر الجنوب
25/12/2010, 03:07 PM
هل تعاني من فقدان السمع؟ لك الحل
يحدث فقدان السمع الذي يصاحبه ألم عن تلف يصيب طبلة الأذن أو اجهاد لها أو ثقب فيها ، أو ربما عن وجود كيس مصاب بالعدوى في طبلة الأذن أو الأذن الوسطى ، أو التهاب النتوء الحلمي لعظمة الصدغ خلف الأذن ، أو اضطرابات في التمثيل الغذائي ، مثل قصور الغدة الدرقية أو ارتفاع ضغط الدم والاضطرابات العصبية مثل مرض التصلب المتعدد ، واضطرابات الدم مثل السرطان الدموي ، وكذلك اضطرابات الفم والأسنان. وقد يكون فقدان السمع دون الشعور بألم نتيجة لتورم حميد في الخلايا المغلفة للعصب السمعي ، أو إصابة الأذن الداخلية بعدوى، أو التصلب العظمي أو الفشل الكلوي ، أو مرض باجيت في العظام ، أو مرض منير.
كما يمكن لفقدان السمع أن يحدث إذا خرجت عظام الجمجمة عن استقامتها.
وقسر الشيخوخه Presbycusis وطنين الأذن Tinnitus هما أكثر اضطرابات السمع انتشاراً بين البالغين. فالأول هو الفقدان التدريجي للسمع نتيجة لتقدم السن. وهو ينتشر لدى البالغين الذين تعدوا سن الخمسين من العمر.
أما طنين الأذن فهو أزيز أو دوي مستمر في الأذنين أو احداهما دون أن يكون هناك سبب واضح ، وقد يحدث بمفرده أو كعرض لمرض آخر مثل الإصابة بعدوى أو انسداد قناة الأذن أو حدوث إصابة للرأس أو فقدان السمع نتيجة للضوضاء أو نتيجة لمرض منير.
يجب مراقبة الأطفال في سمعهم وعن كثب حيث إن عدم تشخيص أي خلل في السمع عند الطفل قد يؤدي إلى تأخر القدرة على الكلام أو قلتها وأيضاً إلى قصور في التعلم. وتشمل مخاطر فقدان السمع بالنسبة للأطفال وجود تاريخ عائلي لفقدان السمع أو مرض وراثي معروف أو وجود تشوه خلفي بالأذن أو الأنف أو الحلق ، أو تعرض الآم لعدوى بالحصبة الألمانية أو لمرض الزهري أثناء الحمل أو لبعض الأدوية الضارة بالعصب السمعي مثل الأستربتومايسين أو الجنتامايسين أو الكينين أو الفيوروزيميد المعروف تجارياً باسم لازكس أو حمض الإثاكرينيك (ادكرين) أو المشاكل المتعلقة بالولادة مثل نقص الأكسجين أثناء الولادة أو الوزن المنخفض عند الولادة أو الإصابة باليرقان.
يعتبر التهاب الأذن الوسطى هو أكثر أسباب حدوث فقدان السمع لدى الأطفال وهذا في الغالب يكون لفترة محددة أو مؤقتة ، لكن قد تؤدي إصابة الأذن بعدوى مزمنة أو متكررة إلى فقد دائم للسمع نتيجة لإلتهاب الأذن الوسطى واصابتها بالعدوى. كما يمكن كذلك أن ينتج فقد السمع الحسي العصبي لدى الأطفال نتيجة لأمراض الطفولة مثل الحمى الشوكية أو التهاب الغدة النكافية أو الحصبة الألمانية.
تتضمن علامات مشاكل السمع عند الأطفال الرضع عدم إظهار التكاثر عند حدوث الأصوات العالية وكذلك عدم إدارة الرأس ناحية الأصوات المألوفة والقدرة على النوم وسط الضوضاء والاستجابة إلى الضوضاء أكثر من الاستجابة إلى الأصوات العادية وعدم القدرة على اصدار الصرخات الطويلة الحادة بل يصدر صوتاً ذا نغمة واحدة. أما عند من هم أكثر سناً قليلاً فتشمل العلامات عدم القدرة على الكلام بوضوح عند بلوغ السنة الثانية من العمر وعدم أبداء أي اهتمام عندما يقرأ له من كتاب أو اهتمام بالمشاركة في العاب الكلمات ، والصراخ أو العويل عند التخاطب أو اللعب ، والاستجابة إلى تعبيرات الوجه أكثر من الكلام والخجل والعزلة وكثرة الارتباك والحيرة. أما علامات فقد السمع عند الأطفال الكبار فتكون مشابهة لعلاماته عند البالغين. عدم الاستجابة إلى الطلبات الشفوية وردود الأفعال غير المناسبة للأسئلة أو للمؤثرات الصوتية الأخرى وعدم اهتمام ظاهري.
يحدث فقدان السمع الذي يصاحبه ألم عن تلف يصيب طبلة الأذن أو اجهاد لها أو ثقب فيها ، أو ربما عن وجود كيس مصاب بالعدوى في طبلة الأذن أو الأذن الوسطى ، أو التهاب النتوء الحلمي لعظمة الصدغ خلف الأذن ، أو اضطرابات في التمثيل الغذائي ، مثل قصور الغدة الدرقية أو ارتفاع ضغط الدم والاضطرابات العصبية مثل مرض التصلب المتعدد ، واضطرابات الدم مثل السرطان الدموي ، وكذلك اضطرابات الفم والأسنان. وقد يكون فقدان السمع دون الشعور بألم نتيجة لتورم حميد في الخلايا المغلفة للعصب السمعي ، أو إصابة الأذن الداخلية بعدوى، أو التصلب العظمي أو الفشل الكلوي ، أو مرض باجيت في العظام ، أو مرض منير.
كما يمكن لفقدان السمع أن يحدث إذا خرجت عظام الجمجمة عن استقامتها.
وقسر الشيخوخه Presbycusis وطنين الأذن Tinnitus هما أكثر اضطرابات السمع انتشاراً بين البالغين. فالأول هو الفقدان التدريجي للسمع نتيجة لتقدم السن. وهو ينتشر لدى البالغين الذين تعدوا سن الخمسين من العمر.
أما طنين الأذن فهو أزيز أو دوي مستمر في الأذنين أو احداهما دون أن يكون هناك سبب واضح ، وقد يحدث بمفرده أو كعرض لمرض آخر مثل الإصابة بعدوى أو انسداد قناة الأذن أو حدوث إصابة للرأس أو فقدان السمع نتيجة للضوضاء أو نتيجة لمرض منير.
يجب مراقبة الأطفال في سمعهم وعن كثب حيث إن عدم تشخيص أي خلل في السمع عند الطفل قد يؤدي إلى تأخر القدرة على الكلام أو قلتها وأيضاً إلى قصور في التعلم. وتشمل مخاطر فقدان السمع بالنسبة للأطفال وجود تاريخ عائلي لفقدان السمع أو مرض وراثي معروف أو وجود تشوه خلفي بالأذن أو الأنف أو الحلق ، أو تعرض الآم لعدوى بالحصبة الألمانية أو لمرض الزهري أثناء الحمل أو لبعض الأدوية الضارة بالعصب السمعي مثل الأستربتومايسين أو الجنتامايسين أو الكينين أو الفيوروزيميد المعروف تجارياً باسم لازكس أو حمض الإثاكرينيك (ادكرين) أو المشاكل المتعلقة بالولادة مثل نقص الأكسجين أثناء الولادة أو الوزن المنخفض عند الولادة أو الإصابة باليرقان.
يعتبر التهاب الأذن الوسطى هو أكثر أسباب حدوث فقدان السمع لدى الأطفال وهذا في الغالب يكون لفترة محددة أو مؤقتة ، لكن قد تؤدي إصابة الأذن بعدوى مزمنة أو متكررة إلى فقد دائم للسمع نتيجة لإلتهاب الأذن الوسطى واصابتها بالعدوى. كما يمكن كذلك أن ينتج فقد السمع الحسي العصبي لدى الأطفال نتيجة لأمراض الطفولة مثل الحمى الشوكية أو التهاب الغدة النكافية أو الحصبة الألمانية.
تتضمن علامات مشاكل السمع عند الأطفال الرضع عدم إظهار التكاثر عند حدوث الأصوات العالية وكذلك عدم إدارة الرأس ناحية الأصوات المألوفة والقدرة على النوم وسط الضوضاء والاستجابة إلى الضوضاء أكثر من الاستجابة إلى الأصوات العادية وعدم القدرة على اصدار الصرخات الطويلة الحادة بل يصدر صوتاً ذا نغمة واحدة. أما عند من هم أكثر سناً قليلاً فتشمل العلامات عدم القدرة على الكلام بوضوح عند بلوغ السنة الثانية من العمر وعدم أبداء أي اهتمام عندما يقرأ له من كتاب أو اهتمام بالمشاركة في العاب الكلمات ، والصراخ أو العويل عند التخاطب أو اللعب ، والاستجابة إلى تعبيرات الوجه أكثر من الكلام والخجل والعزلة وكثرة الارتباك والحيرة. أما علامات فقد السمع عند الأطفال الكبار فتكون مشابهة لعلاماته عند البالغين. عدم الاستجابة إلى الطلبات الشفوية وردود الأفعال غير المناسبة للأسئلة أو للمؤثرات الصوتية الأخرى وعدم اهتمام ظاهري.