عندما يبكون الباكون

[المازني]

عندما يبكي الباكون .. تتشابه الدموع ولكن !!
تختلف المشاعر !!!!
ربما يبكي الإنسان لخسارة فريقه !
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12591
وربما لأنه خرج من آمان بطن أمه ،، إلى شراسةالدنيا وبداية المتاعب فبكى ؟!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12592
وربما لأنهم أخرجوا من دارهم ظلماً وعدواناً فبكوا !!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12595
وربما حين تحمل أعز شخص لك لتودعه في أوحش الآماكن فتبكي ؟!!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12596
وربما بكى لأن الجوع قد أضناه !! ولم يجد ما يسد جوعه سوى البكاء !!!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12597
أو من هول الرعب والارهاب

http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12600

وربما تكون للحيوان مشاعر فيبكي مثلنا؟؟ أم أنّ البكاء حكر علينا ؟!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12598
لماذا يبكي الرجال ؟؟ ربما لقهرهم ؟ أو لغضبهم؟
أو لإحتقان مشاعرهم وإنكباحها ... وربما لأسباب أخرى؟!!
http://www.extraaa.com/ims/pic.php?u=134AQxoo&i=12599
فاليوم أنت باك وغداً يبكى عليكhttp://www.stranger200.net/vb/images/smilies/frown.gif
مهما كان سبب البكاء: خوف، جوع، رعب، حزن، فراق، ند م، فرح ...
يبقى البكاء بكاء ، فهو ذرف للدموع ... دموع تنهمر على الوجنتين ...
أحيانا تكون دمعة أو دمعتان... وأحيانا تكون غزيرة...
وربما في النهاية
نمسحها ... ثم نتابع مشوار الحياة...
عاشر الناس معاشرة إن أحببتهم حنوا
عليك وان مت بكوا عليك
وعاملهم ليس لأنهم كرماء بل لأنك أنت كريم

[د.ليل الوعد]

شكرا اخى الكريم على مجهوداتك وموضوعاتك فعلا البكاء بمفهومه العام ومفهومه الخاص تحياتى اليك

[علي الزهراني أبوأحمد]

شكرا اخى الكريم على مجهوداتك وموضوعاتك فعلا البكاء بمفهومه
العام ومفهومه الخاص
بارك الله فيك أخي الكريم
لك كل الشكر والتقدير

[الرميصاء]

جزاك الله خير
حرم الله النار على عين بكت من خشية الله

[مشهور]

شكر وتقدير
باسمي شخصيا واسم سعادة الاستاذ صقر الجنور
ونيابة عن اعضاء الادارة العامة لمنتديات رباع
نشكركم على مشاركتكم هذه ونتمنى لكم مزيد من
العطاء في كل ماتقد موه لمنتداكم من عمل مشرف
ونتمنى لكم دائما التوفيق والسداد
رئيس مجلس الادارة
والمدير العام
مشهور

[غرور]

جزاك الله خير
دمعٌ وليلٌ وصوتُ الجـرحِ مُنكسـرُ
تَبكي فيبكي الزّمانُ الحلـوُ و القَـدَرُ


مابينَ قوسينِ عمرُ المرءِ , حينَ أتى
يبكي صُراخاً , ويبكي حينَ يحتضِـرُ



يكفي بكاءً فدمعي جَفَّ فـي مُقَلـي
كُفّـي بربِّـكِ إن القلـبَ يَنفـطِـرُ



مازلتُ أذكرُ طعمَ الجُرحِ فـي جُمَـلٍ
بغُصّةِ الدّمـعِ ذاكَ الحـرفُ يَندثـرُ

غرور انثى

[المازني]

شاكرمروركم وردودكم اعتبرها وسام فلكم تحياتي