تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بالفيديو.. متظاهرون سوريون: "لا إيران ولا حزب الله... بدنا مسلم يخاف الله"


صقر الجنوب
23/03/2011, 02:24 PM
بالفيديو.. متظاهرون سوريون: "لا إيران ولا حزب الله... بدنا مسلم يخاف الله"


http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news67089968.jpg&width=256&height=176


http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=vQ5ktdYZbbQ


متابعة: كشف شريط فيديو على موقع "يو تيوب" عن انتقادات متظاهرين سوريين في مدينة درعا، جنوب سورية، للتدخل الإيراني في الشأن السوري، حيث ردد المتظاهرون: "لا إيران ولا حزب الله... بدنا مسلم يخاف الله".

والشريط الذي بثته شبكة "شام" الإخبارية، يرصد تشييع أحد شهداء مدينة درعا بإقليم حوران جنوب سورية، حيث ردد المتظاهرون: "دم الشهيد ما بيروح" و "بالروح بالدم.. نفديك يا شهيد" و "ثورة ثورة يا حوران" و "الله.. سورية.. حرية وبس".

ثم ردد المتظاهرون طويلاً: "لا إيران ولا حزب الله.. بدنا مسلم يخاف الله".

معروف أن هناك علاقة وثيقة تربط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بنظام الملالي في إيران، وحزب الله في لبنان.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن ناشطين حقوقيين الأربعاء: أن خمسة أشخاص على الأقل قد قُتلوا في إطلاق قوات الأمن السورية النار على معتصمين في محيط الجامع العمري بمدينة درعا جنوب البلاد، وكان المتظاهرون في درعا السورية واصلوا اعتصامهم حول الجامع العمري في المدينة لليوم السادس.

ويصر الأهالي على تنفيذ مطالبهم، وعلى رأسها رفع حالة الطوارئ المفروضة في سورية منذ 48 عاماً، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، كما دانت منتهى سلطان الأطرش، المتحدثة باسم المنظمة السورية لحقوق الإنسان، إطلاق النار على المتظاهرين في مدينة درعا، وطالبت الأطرش، في مقابلة مع بي بي سي، الرئيس السوري بشار الأسد بالإصغاء لمطالب الشعب السوري ومنحه الحرية.

صقر الجنوب
23/03/2011, 02:28 PM
السلطات تتهم "عصابة مسلحة" بالوقوف وراء الأحداث

سكان درعا: الأمن السوري قتل 6 محتجين في هجوم على المسجد العُمري


http://images.alarabiya.net/7f/f4/436x328_84808_142647.jpg (javascript:void(0))
(http://www.alarabiya.net/save_pdf.php?cont_id=142647)[/URL] (http://www.alarabiya.net/save_print.php?print=1&cont_id=142647)
(http://www.alarabiya.net/rss/rss_top08.xml) (http://www.facebook.com/sharer.php?u=http://www.alarabiya.net/articles/2011/03/23/142647.html&t=سكان درعا: الأمن السوري قتل 6 محتجين في هجوم على المسجد العُمري)[URL="http://digg.com/submit?phase=2&url=http://www.alarabiya.net/articles/2011/03/23/142647.html&title=سكان درعا: الأمن السوري قتل 6 محتجين في هجوم على المسجد العُمري"]


دمشق - وكالات أفاد سكان في مدينة درعا جنوب سوريا أن قوات الأمن قتلت 6 أشخاص على الأقل، بعدما هاجمت المعتصمين أمام المسجد العُمري بالمدينة، بعد منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء 23-3-2011.

وقال السكان إن من بين القتلى علي غصاب المحاميد، وهو طبيب من عائلة بارزة في درعا، والذي ذهب إلى المسجد في الحي القديم بالمدينة لمساعدة مصابي الهجوم.


إلا أن مصدراً رسمياً قدم رواية أخرى لما حصل في درعا، وقال إن عصابة مسلحة قامت بالاعتداء المسلح بعد منتصف ليلة أمس على طاقم طبي في سيارة إسعاف تمر بالقرب من جامع العمري، ما أدى إلى مقتل طبيب ومسعف وسائق السيارة فقامت قوى الأمن القريبة من المكان بالتصدي للمعتدين واستطاعت أن تصيب عددا منهم وتعتقل بعضهم وسقط عنصر من قوى الأمن.

وأضاف المصدر أن قوى الأمن ستواصل ملاحقة العصابات المسلحة التي تروع المدنيين وتقوم بعمليات قتل وسرقة وحرق المنشآت العامة والخاصة في درعا.

وكان المحتجون الذي نصبوا خياماً في ساحة المسجد قالوا في وقت سابق إنهم لن يبرحوا المكان حتى تلبى مطالبهم، في احتجاجات لم يسبق لها مثيل في سوريا.

وقبل الهجوم قطع التيار الكهربائي في المنطقة وكذلك خدمات الاتصالات الهاتفية. وانطلقت صيحات الله أكبر في الأحياء في درعا حينما بدأ إطلاق النار.

وذكر ناشط حقوقي "أن القوات باشرت عند الساعة الواحدة من فجر الأربعاء (23:00 ت غ مساء الثلاثاء) بشن هجوم على المعتصمين أمام مسجد العمري"، لافتاً إلى أن "عدد المعتصمين بلغ أكثر من ألف شخص". وأضاف المصدر أن السلطات "كانت قد أمهلت المعتصمين لغاية الثالثة فجراً (الساعة 1:00 ت غ) لفك اعتصامهم، إلا أن المعتصمين لم يمتثلوا".

وأضاف الناشط "أن نداءات استغاثة علت عبر منابر المساجد من أجل إسعاف الجرحى، وطلب النجدة من أجل إحضار سيارات إسعاف". وأشار الناشط إلى "إطلاق قنابل مسيلة للدموع وطلقات نارية"، لافتاً إلى أن "عدد القنابل المسيلة للدموع التي أطلقت كان كثيفاً ووصلت رائحتها إلى مسافة بعيدة".

ومن المطالب الرئيسية للمحتجين إنهاء ما يقولون إنه القمع من جانب المخابرات، التي يرأسها في محافظة درعا أحد أقارب الرئيس بشار الأسد، الذي يواجه أكبر تحد لحكمه منذ خلافته لوالده عام 2000.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن السلطات السورية اعتقلت يوم الثلاثاء ناشطاً بارزاً مدافعاً عن المحتجين الذين يطالبون بالحرية والقضاء على الفساد. وأفاد بيان المرصد أن لؤي حسين الذي كان سجيناً سياسياً بين عامي 1984 و1991 أخذ من منزله في منطقة بالقرب من دمشق.

وبحصيلة هذا الهجوم، يرتفع إلى 10 عدد المدنيين الذين قتلتهم القوات السورية في مواجهات مع المحتجين المطالبين بإصلاحات سياسية والقضاء على الفساد.

وتخضع سوريا لقانون الطوارئ منذ استيلاء حزب البعث على السلطة عام 1963. وتجاهل الأسد مطالب متزايدة بإنهاء العمل بقانون الطوارئ، وتقييد سلطات أجهزتها الأمنية وتعزيز حكم القانون والإفراج عن آلاف السجناء السياسيين والسماح بحرية التعبير والكشف عن مصير عشرات آلاف من المنشقين الذين اختفوا في الثمانينات.

الرميصاء
23/03/2011, 11:19 PM
الله يعينهم ويفرج همومهم