تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كن سعيدا


المسارالشرقي
28/03/2011, 12:36 AM
كن سعيداً
http://i288.photobucket.com/albums/ll199/rhmoni/Other/aa2-1.jpg?t=1301072263

- الإيمان والعمل الصالح هما سر حياتك الطيبة ، فاحرص عليهما .
- اطلب العلم والمعرفة ، وعليك بالقراءة فإنها تذهب الهم .
- جدد التوبة واهجر المعاصي ؛ لأنها تنغص عليك الحياة .
- عليك بقراءة القرآن متدبراً ،وأكثر من ذكر الله دائماً .
- أحسن إلى الناس بأنواع الإحسان ينشرح صدرك .
- كن شجاعاً لا وجلاً خائفاً ، فالشجاع منشرح الصدر .
- طهر قلبك من الحسد والحقد والدغل والغش وكل مرض .
- اترك فضول النظر والكلام والاستماع والمخالطة والأكل والنوم .
- انهمك في عمل مثمر تنسَ همومك وأحزانك .
- عش في حدود يومك وانس الماضي والمستقبل .
- انظر إلى من هو دونك في الصورة والرزق والعافية ونحوها .
- قدِّر أسوأ الاحتمال ثم تعامل معه لو وقع .
- لا تطاوع ذهنك في الذهاب وراء الخيالات المخيفة والأفكار السيئة .
- لا تغضب ، واصبر واكظم واحلم وسامح ؛ فالعمر قصير .
- لا تتوقع زوال النعم وحلول النقم ، بل على الله توكل .
- أعطِ المشكلة حجمها الطبيعي ولا تضخم الحوادث .
- تخلص من عقدة المؤامرة وانتظار المكاره .
- بسِّط الحياة واهجر الترف ، ففضول العيش شغل ، ورفاهية الجسم عذاب للروح .
- قارن بين النعم التي عندك والمصائب التي حلت بك لتجد الأرباح أعظم من الخسائر.
- الأقوال السيئة التي قيلت فيك لن تضرك ، بل تضر صاحبها فلا تفكر فيها .
- صحح تفكيرك ، ففكر في النعم والنجاح والفضيلة .
- لا تنتظر شكراً من أحد ، فليس لك على أحد حق ، وافعل الإحسان لوجه الله فحسب .
- حدد مشروعاً نافعاً لك ، وفكر فيه وتشاغل به لتنسى همومك .
- احسم عملك في الحال ولا تؤخر عمل اليوم إلى غد .
- تعلم العمل النافع الذي يناسبك ، واعمل العمل المفيد الذي ترتاح إليه .
- فكر في نعم الله عليك ، وتحدث بها واشكر الله عليها .
- اقنع بما آتاك الله من صحة ومال وأهل وعمل .
- تعامل مع القريب والبعيد برؤية المحاسن وغض الطرف عن المعائب .
- تغافل عن الزلات والشائعات وتتبع السقطات وأخبار الناس .
- عليك بالمشي والرياضة والاهتمام بصحتك ؛ فالعقل السليم في الجسم السليم .
- ادع الله دائماً بالعفو والعافية وصالح الحال والسلامة .

الشيخ فارس
28/03/2011, 01:47 AM
جزاك الله خيرا ولعلي وددت في الاشاره الى ان التقوى التي جعلها الله غاية في التكريم،تحتوي عناصر كثيره،وماتفضلت به من صميم وجدانها،فالتقوى هي ! تقوى في العمل-اذا عمل احدكم عملا فاليتقنه-وهو مما يحبه الله،ومن اخذ الاجره حاسبه الله بالعمل،كذا من عمل العمل تحصل على اجره،فقد يكون العمل نافعا لعامله وفيه مضرة لغيره،فالنيه الصالحه هي القاعده التي عليها يترتب صلاح العمل من عدمه،ولايعبد الله الا بما شرع،وغاية العبوديه اتباع والتزام بما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
ثانيا التقوى في الفكر،كمثل غض النظر،والغض النظر ليس التغميض،كذلك للفكر غض،وهو تجنب ماليس فيه فائده،واعمال فكره فيما يفيد،بحيث يكون الفكر قائدا لحواسه،فلاينظر الى ماحرم الله ولايستمع للغو وفسق اللكلام،ولايشد رحاله لمعصيه ولايبطش بيده في ظلم ولاينبس بكلمة فيها فحش او غيبه ونميمه الخ بمعنى شامل، السيطره في النيل والعطاء وهومطمئن ومتيقن من صلاح نيته بغية الحلال والمباح ،حامدا شاكر على كل حال
ثالثا تقوى الترك،وهو هجر وترك الحرام والمكروه ،من مجالس المجون،رقص وغناء واختلاط الخ،
فالتقوى بهذه مجتمعه ،حينها تتميز شخصيته وتتشكل نفسه وترقى طموحاته،الى روحانيه تشع في معمورة نفسه،فيتذوق طعم الايمان وحلاوته ،ويجد في نهجه متعة ورضى،لأنه قد اغلق مداخل ابليس والجم النفس،واطلق لحياته الروحيه عنان التفكر والتدبر،الذيي املته بركة عمله فاينع بقطف الرضى والمحبه بين العبد وربه،ومن احبه الله حببه الى عباده،اذا السعاده لاتأتي ببذل ولافعل ولاقول على غير ما امر به الله-والتقوى ان يكون عملك خالصا لله-فانه يحب المتقين وينصرهم ويمكن لهم ويرزقهم من حيث لايحتسبون،ويحعل لهم من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا،وذلك منتهى السعادة في الدارين،،،،،، وبعض ماتفضلت به داخل في الاخلاق والتعامل بين البشر-والاخلاق-قد تكون تجاره-وهو عمل او قول اوفعل ترجو مثله، ويعتبرمعاوضه،وان كان من الاخلاق الا انه ليس ذاك الخلق الذي يرتجى ويحتذى به سجل الطاعات ،وانما الخلق الحسن ان تصل من قطعك ان تعطي من حرمك ،ان تحسن لمن اساء اليك،وانت بهذا تنوى رضى الله ، وكل تلك وهذه تحتاج الى قوة معنويه ، في التوجه والتهيئه والتغيير نحوها ،وتكون حاضره في كل الاحوال، وتكون ديل العمل،،،حفظك الله اخي-المسارالشرقي-وجزاك الله خيرا وتقبل مروري والله يرعاك وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم اجمعين

الرميصاء
28/03/2011, 12:40 PM
أخي المسار الشرقي بارك الله فيك ووفقك
ولي كلمه شكر للشيخ فارس على الإضافه المميزه