تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بين جيلين ؟؟


عناقيد
11/05/2011, 11:15 PM
مساؤكم خيرات ..

وصباحكم بسمات ..

محور حديثي هنا هو التربيه بين جيلين ..

انطم؟؟ ..انت وش عرفك ووش فهمك بهالاشياء ؟؟..ليش تقعد مع الكبار و..و...؟؟

عبارات سخرية لاذعه
من باب التندر على شباب وبنات هذا الجيل

مثلا انهم شخصيتهم ضعيفه على عكس ماكان عليه

شباب وبنات الجيل السابق لهم

سؤالي ؟

الى متى التعامل المتعالي يكون حاجز عن المصارحه مع الابناء ؟

هذا مجحف لهم يشعرهم باستصغار النفس وضعف الثقه والهروب

للمجهول

ويبان أثره مع الوقت..

هنا مكمن العله والداء وينتج عنها شخصيات الأبناء من بنات وأولاد

ولما تكبر هي نتاج غرس اسلوب التربيه والتعامل من الأم والأب

اللي انزرع في سنوات عمرهم لدرجه انك تشوف احيانا شقيقين او شقيقتين

ولكل منهم اسلوبه الخاص ف تربية اولاده

وبالتالي شخصيات اولادهم مختلفه جذرياً بسبب اختلاف الرؤيه والوعي

والقناعات في طرق التربيه بينهم!

مازلت اشعر ان الأباء والأمهات محتاجين لجرعات وعي وتثقيف بهالناحيه
وادراك اهميتها لأن بناء شخصيات الجيل على اساس سليم يعتمد على

هذا الشئ

واذا كانت القناعات السائده عند البعض تتمثل بقولهم

يكفينا اننا موفرين لهم الملبس والمسكن

والمأكل والتعليم والرعايه الصحيه الخ

ويحتجون بانه اش يبي ويحتاج الأبناء أكثر من كذا والزمان يصقلهم

والمجتمع يربيهم اذا كبروا وعاشوا فيه وخاالطوا الغير

فيه اباء وامهات هذا منطقهم اللي يترجم عملياً ... وان لم يعبروا عنه

بالقول صراحه !!

نقاش يحتاج لرايكم ورؤياكم استاذتي ..

فهلا تكرمتوا بالحضور ..

رضا ربي يغمرني ويغمركم ..


عناقيد..}

آميــر الكـونـ
11/05/2011, 11:40 PM
ايها المتالقة ( عناقيد) ربي لايحرمنا من هذا القلم الذهبي
يعطيك الف عافيه على طرحك الرووعه
دمتي ودام قلمك
موضوع في غاية الأهميه وفعلاً كم نحن بحاجه لنقطة تواصل
حقيقية بين الآباء والأبناء ولا يقتصر دور الولدين على الغذاء والكساء
والأمر والنهي وبس وكذلك ينبغي على الآباء مراعاة الفتره التي نعيشها
من غزو فكري واعلامي بشكل خطير...وعلى الأبناء كسب قلوب والديهم
ومحاولة الحوار معهم في اسلوب راقي ومؤدب وبإذن الله تنحل هذه الفجوة بين الجيلين.....
تقبلي مروري وسلامي
ولكي مني كل الود
آمير الكونــ

الرميصاء
11/05/2011, 11:47 PM
تسلمين عناقيد
الله يعطيك العافيه

عناقيد
12/05/2011, 12:06 AM
هلا بك امير ..

هل تعلم ان اغلب اخطاء الاجيال السابقه هي رفض مبدا النقاش ؟

أنهم يعطوننا الحب لكنهم لا تستطيعون أن يمنحونا أفكارهم لأن لدينا أفكارنا الخاصة بنا وهذه

الأفكار تختلف من جيل إلى جيل، أفكارنا تسكن منزل الغد وهو المنزل الذي لا يمكن لأحد أن يزوره..

دائما ما ينتج الخلاف بيننا وبين أبائنا من منطلق حب السيطرة وصراع القوى حول من هو

المسئول؟

أنا أوافقك الرأي بان على الابناء كسب ثقة والديهم ...

فهناك قلة من الابناء يبادرون أبائهم في حل المشكلاتـ و عدم تفاقم الأمور ..

يقيناً مثل هذا الأبن ( صنعت منه مرحلة المراهقة ) شخصاً مبادراً ..


امير الكون ..
دائما أنت متألق فيماتخطه يدك الراقيه . .

ومايعبره عنه قلمك العجيب . .

ومايدلو به فكرك الثري . .

شرفني حقاً وجودك المتميز . .

لك مني كل الشكر والتقدير

رائع وأكثر . .

http://www.mlame7.com/vb/images/smilies/14.gif

عناقيد
12/05/2011, 12:08 AM
الرميصاء

لك شكري لتواجدك الطيب ..
أسأل الله أن يديم حرفك بخير . .
لك تقديري لتصدرك الردود الأولى . .

http://www.mlame7.com/vb/images/smilies/14.gif

عين الجمل
12/05/2011, 06:44 AM
موضوع جدير بالنقاش من قلم يبحث عن مصلحة عامة
وفائدة خاصة لأعضاء المنتدى حول تعاملنا مع أبناءنا
فبادي ذي بدء جزاك الله خير ونفعك الله بما يخط بنانك في صفحات
هذا الملتقى الحــواري

حقيقة كلنا لازلنا نحبو في درجات التربية السليمة المخطط لها
وماهي ثمارها المرتجاه ... وكل ما نقوم به و أنا أحدهم إجتهادات
فرديه إرتجاليه في توجيه أو تعليم أو عقااااب أو حافز معنوي ،

أي غياب التخطيط وبمعنى أخر ليس لدينا الثقافة و العلم في تربية الأبناء
وفتح الحوارات وزرع القيم والأسس بطريقة سليمة وصحية في نفوس الأبناء


لذا علينا أولا مراجعة كل الوسائل التي طبقناها والسياسة التي مارسنها مع اوعلى أولادنا ( ويعلم الله أني عندما أخلو بنفسي أن هذا هاجسي بصرف النظر عن محاولاتي في التصحيح اوالتعديل او التطبيق )

ثانيا / المرونة في التعامل والإبتعاد عن العنف الأسري
ثالثا / كن قدوة للأبن وللبنت ولا يرونك في المكان الخطأ ابدا ابدا ً
رابعا / عش من أجل تربية الأولاد واشعرهم بذلك وبحبك لهم حسيا وليس بالكلام و الإدعاء و المنه ، أي لا تسرف على أنانيتك في الحياة وحلاوتها ومشاغلها ،

خامسا / وهذا الأهم ولدك ليس عبدا عندك ولا تجعله صوره بالكربون أو نسخ و لزق من شخصيتك
فتقضي على شخصيته ويصبح رجل الظل لوالده وهذا ما كان يمارسه الجيل السابق !!!

وقيل رب ولدك لزمن غير زمنك

مع الحفاظ على الثوابت في الدين التي لا تقبل المساومة

سادسا / نصحني أحد الأخوة بكثرة الدعاء لهم ( عند الصلوات ولا تنسون الشيبان لكي يكون بناء ووفاء )

سابعا / كل ولد أو بنت يناسبه أسلوب معين فلا تجعل تربيتك اوامر عسكرية على الجميع

ثامنا / كن أقرب الى قلب ولدك من زميله وصديقه و أرتق من بروج الملوك والسلاطين
إلى علوى أخلاق الأنبياء و المصلحين
في دعواتهم وتربيتهم لمن تبعهم
تاسعا / لاتخضع للعواطف وكن صارم في تطبيق الجزاء المناسب وخاصة مع الأطفال ،

اخيراً عسى وفقت في الرد مع يقيني بخروجي عن سياق الفكرة الأولية الأصلية لكاتبة الموضوع ،

شكرا ... بارك الله فيك أختي الكريمة

عناقيد
13/05/2011, 06:09 PM
الاستاذ القدير /عين الجمل ..

كفيت ووفيت الله يطول بعمرك ..

اسمى معاني الشكر والتقدير على حضورك المميز هنا..

وعلى نقاشك المميز للقضيه التي تبين مدى اتساع فكرك ..
لروحك باقات من الورد ..

دكتور الموسى
13/05/2011, 11:11 PM
عنوان جيّد ولكن ما رأيك بهذا العنوان ( واقع تربية الأجيال بين الأمس واليوم ؟)
مقدمة :بما أن الموضوع يتعلق بتربية الأجيال بين الجيل الماضي والحاضر فوجهة نظري تقول ما يلي :
التربية قديما كانت عشوائية ، وتستمد مصادرها من ثقافة المجتمع نفسه ، وتعتمد على اسلوب تقليد الآخرين فمثلا يرى الأب إن ابن فلان متميّز ، ويُعتمد عليه في الكثير من الأمور فعلى ابنه أن يكون مثله بل منافسا له دون النظر في الظروف المحيطة بكل منهما . قديما كان الأب يوبخ ابنه أمام الناس دون مراعاة لسيكولوجية (نفسية ) هذا الابن ، بل البعض قد يقوم بضربه أمام الملأ دون اعتبار ، وهذا التصرف حتما سيؤثر على حياة ذلك الشاب ، وسيشعر بالنقص أمام الآخرين ، وقد يتهرب من بعض المواجهات الحتمية لبعض المواقف . بالمقابل هناك آباء كانوا خير مثال قي تربية أولادهم رغم أميتهم وعدم معرفتهم بأساليب التربية ، إلاّ أنهم زرعوا في أولادهم الثقة حتى غدوا رجالا ونساء تميّزوا جميعهم في حياتهم العملية . رغم هذا فأني أرى أن ذلك الجيل له مساوئ ومحاسن رغم تحفظي على ذكر الكثير منها ومنها :
المحاسن: ( الإيجابيات )
1ـ لدى الشباب نوع من التنافس ، ولا يرغب في تفوق أقرانه عنه لربما ناتج عن التوصيات التي يتلقاها من والديه أو ما شابه ذلك
2ـ قلة المغريات التي زادت من ضياع الكثير من الشباب اليوم ( قنوات فضائية ـ سفر ـ الخ )
3ـ تمتع الكثير من شباب الأمس بالحياء ( الكبير يلقى تقدير يليق به .)
4ـ يعتز شاب الأمس بمعدنه لذا فهو حريص كل الحرص بعدم الانتقاص منه مهما كانت الظروف ..
المساوئ: (السلبيات :)
1ـ الانغلاق المطبق وعدم الإلمام بما يجري ، ويعتمد اعتمادا كليّا على ما يتلقاه من توصيات من والديه ، لذلك لا يستطيع أن يحيد عنها قيد أنملة .
2ـ مركزية إدارة الأسرة فهو لا يتصرف ، ويخشى العقاب لذلك ينتظر والده في كل صغيرة وكبيرة ، وهذا نتاج حجب الثقة منذ الصغر عن ذلك الابن .
3ـ الكثير من شباب الأمس طموحاتهم محددة ، والمهم لديهم الحصول على شهادة توفر لهم وظيفة دون التطلّع إلى الأمام وهذا قد يكون نتاج رغبة والديه حتى يكون بالقرب منهما ..
بالمقابل شباب اليوم ( بنين وبنات )
رغم النعمة التي ينعم بها الكثير إلا أنها تفتقر لمن يقننها ، فهي تعطى دون حدود مما زاد من التسيب وعدم تقدير تلك النعم . الموضوع كبير يا عناقيد و يحتاج إلى بحث متكامل في هذا لكن سأذكر بعض الإيجابيات ، وكذلك السلبيات التي آثرت على الكثير .
الإيجابيات :
1ـ معرفة كل ما يدور في هذا العالم ، من تقنيات حديثة ، ومعارف شتى تستقى من مصادر أصبحت في متناول الشاب والفتاة على حد سواء بصرف النظر عن نوعية تلك المصادر .
2ـ أصبح لدى الشاب والفتاة حرية الكلمة والجرأة داخل الأسرة ، ولو أن البعض منهم يمعن فيها وتزيد عن المألوف و عكس ما أمر به الشارع .
السلبيات :
1ـ انهيار في أخلاق الكثير من الشباب والفتيات بفضل تلك القنوات ورفاق السوء حتى أصبح الحبل على الغارب ، ويصعب على الكثير من الأسر السيطرة عليه .
2ـ أعطيت لهم أو لهن الثقة الزائدة ، وقد تكون وبكل أسف في غير مكانها وحدث للكثير من الأسر ما لا يحمد عقباه .
3ـ التأثير بما يُرى بالمسلسلات والأفلام حتى أصبح لدى البعض منهم تأثر بما يجري ، وحدث جراء ذلك تفكك وطلاق كان أثره كبيرا على بناء الأسرة المسلمة
وتعليقي على كل ذلك وفي ظل غياب الرقابة الأسرية ، والإعلامية والأمنية والمؤسسات التربوية حدث بعض الانفلات لتربوي .والأخلاقي حتى أصبحنا نجني ضريبة تلك الحضارة التي بكل أسف تسارعنا إليها فلم نجيد التعامل معها ، وكانت الحضارة هي التي تقودنا كيفما تشاء دون رادع من تلك الجهات التي ذكرت . وفي الختام كل جيل له محاسن ومفاسد ، والعيب في الراعي نفسه وأقصد بالراعي هنا رب الأسرة كيف يربي .؟ ومتى ينصح ، وكيف يعاقب .؟ ومتى يعاقب .؟ ولماذا يعاقب ، مع أهمية توفر القدوة الحسنة في المنزل من أب وأم وأخوة . تقديري لك عناقيد وللجميع .

عناقيد
14/05/2011, 08:25 AM
حيييت د-الموسى ..

يقال لايفتى ومالك بالمدينه..

ففكرك يستنار به ..


فاعذر تقصيري في الرد عليك



اتعلم سبب طرحي للموضوع ؟


رايت موقف مررره اثر فيني كثير..


أب ستيني بالعمر ... كان يتناقش مع بنته وطبعا تعالت الاصوات لعدم فهم الوالد

وجهة نظر بنته

ومافكر بوسيله ينهي فيها النقاش الا انه قال لبنته ::: انتي عااااااقه :::: وانا ابوك

ولازم تسمعين كلامي

وانتهى النقاش على مشكله اكبر ...


مع انه ماينقصه جهل او قلة خبره ....


لااعلم لماذا كان ردة فعل هذا الاب ؟


هل هو الخوف من نزول مستواه لمستوى ابنته وخوفه من فقد احترامه ؟؟

لتكتمل الصورة نحتاج لمهارة الحوار..

ذاك الحوار الذي من خلاله لن نفكر في العقاب قبل النظر في أسباب الخلاف ..

حوار لا يفرض فيه رأي أحد الوالدين على الابناء و يلزمون به ..

نحتاج أن نطبق الحوار كما نقرأ عنه و نكتبه لنخرج جيلا ناضجا ..


هذا مااردت ان اصل اليه في هذا الموضوع

د-الموسى

شكري يكتسي بأريج الورد ... مغلفٌ بمداد الود ..

ممتنة لك ولوجودك .

http://www.mlame7.com/vb/images/smilies/14.gif

دكتور الموسى
15/05/2011, 12:03 AM
عناقيد :
لك االشكر على ذلك الإطراء
قد لا يجيدبعض الآباء فن الحوار ، ولا يمتلك أسلوب الإقناع ،لذلك يحاول جاهدا إنهاء الحواربأي طريقة يرى أنها ستنهي ذلك الوضع . قد يرى بعض الآباءأن واجب الأبناء الطاعة في جميع الأحوال دون التردد في ذلك .
في وقتنا هذا قد لا يجدي ذلك الأسلوب إطلاقا ، لربما كان في الماضي مجديا إلاّ أنه الآن يزيد من اتساع الهوة بين الطرفين الأب والابن أو البنت ، لاسيما أننا نعيش في فترة قد يجد ذلك الابن أوتلك الفتاة من يحتويهما بعيدا عن والديهما ( رفاق السوء ) ، وهذا سيزيد الطين بلة لذا على الآباء مراعاة هذا الجانب والحذر من استخدام العنف أو الكلام النابيء الذي يؤدي بدوره إلى النفور . أما هل كان هذا التصرف نتيجة خوف.؟ لا أظن ذلك ، ولكن بعض الأبناء يجيد فتح المخارج بصرف النظر إذا كانت منطقية أو خلاف ذلك ، ويقابلها عدم معرفة الأب إقفالها بطريقة مقنعة . وأنا أرى أن أسلوب العقاب لم يعد مجديّا كما كان بل يكون منفّرا أكثر مما ينبغي ، ولا يعني قولي هذا أنني لا أومن بمبدأ العقاب والثواب ، لكن بتصرف منطقي وعقاب بعد إقناع بالخطأ . قد يجيد بعض الآباء استخدام بعض الكلمات المؤنبة بحيث تصحصح الابن ، ولا تفقده صوابه ، والرفق ما كان في شيء إلاّ زانه. وعلى الأب أو الأم عدم التسرع في الحكم على أي مشكلة قبل الإلمام بجميع جوانبها ومن ثم الشروع في حلها ، ومتى كان الابن أو الفتاة يلحظان الأب أو الأم ملمين بتلك المشكلات لن يطول الحوار ، وستنتهي المشكلة على خير حال . تقديري عناقيد.

عناقيد
15/05/2011, 01:14 AM
كنت بأنتظار عودتك وتعليقك د-موسى


الموضوع كبير ومتفرع ويمكن نقول اننا الان نقطف سلبيات التربية

للابناء والبنات00

ونضع المسؤلية عليهم هذي هي نظرتنا00

لكن للاسف ؟

نعرف الان ان ماوصل اليه الابناء من ضعف

في الحياة العامة سببه الاباء والامهات والبيئة

بمجتمعها00فاصبح هناك انتقاص للابناء0ادى الى ضعف

تحمل المسؤلية في كل شيء00

ومايعمله الكبار الان غلط00


لكن من الصعوبة تصحيح الوضع

ليه؟0000هل هو يأس؟ام احباط00ام

غيبوبة حياه ..


هنا عدة تساؤلات /

هل كل العوائل والأـسر يجيدون حسن المعامله

ويتواضعون لعقليات الأبناء والبنات صغار السن والمراهقين والمراهقات؟

كم من اخت كبيره او ام حريصه فكرت انها تحظى بثقتهم

وحفزتهم على المصارحه وحاولت تقربهم لعالمها وتقترب وتنزل لعالمهم البسيط

عشاان حمايه لهم لو تعرضو لأي موقف صعب مستقبلاً

بسرعه يبوحون لها ويستشيرونها للخروج منه بطمأنينه

لو ما تحقق هذا وسادت سياسه العزل العائلي بسبب فارق السن

ممكن يكتشف فيما بعد ان البنات والأولاد الصغار أنشأو لأنفسهم عالمهم

الخاص بأسرارهم الزينه او الشبينه لا سمح الله !!

الى متى التعامل المتعالي يكون حاجز عن المصارحه معهم؟

هذا مجحف لهم يشعرهم باستصغار النفس وضعف الثقه والهروب للمجهول

ويبان أثره مع الوقت..


د-الموسى

جورية هنا هي لك ..http://www.mlame7.com/vb/images/smilies/14.gif

بمداد روحك لمداد حرفك الف شكر ..

دكتور الموسى
15/05/2011, 01:46 PM
سبق أن ذكرت أن الموضوع يحتاج إلى بحوث ودراسات في هذا الجانب .
اتساع الفجوة بين الآباء والأبناء ليس تعالي من الآباء لكنّه عدم معرفة فن التعامل ، فقد يعتقد بعض الآباء أن الأسلوب القديم في التربية لازال ناجحا ونسي أن الحياة تغيرت بتغيّر أهلها ، وأن كل شيء أصبح متاح ، وبإمكان الابن أو الفتاة الاطلاع على ما يجري من حوله عبر وسائل شتى ( الشبكة العنكبوتية ـ القنوات الفضائية ـ رفاق السوء ـ الفيس بوك) كل هذه الأشياء يستطيع الشاب أو الفتاة التعامل معها والإطلاع بكل ما يجري .
فمن وجهة نظري لم يعد أمام الأب أو الأم سوى التعامل بحذر مع هذه الشريحة ، والدخول إلى قلوبهم ، والنزول إلى مستوى عقولهم ولو بعض الشيء لمعرفة ما يجري في خلجاتهم ومن ثم بلورت كل تلك الأشياء وتحليلها ، والعمل على حلها وتجنب البعض منها بالإقناع ، وليس بالضرب والتهكم .
هم أمانة وهذه الأمانة إن لم تصان وتتابع فقد نخسرها ، وهذا يعني خسارة أجيال بكاملها . مرة أخرى عناقيد التحية تصلك حيثما كنتِ .

نمرغامد07
15/05/2011, 07:40 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

عناقيد
16/05/2011, 11:52 PM
مانقول الا الله يصلح الحال والاحوال ..

د-الموسى

لك الود و التقدير وأهلاً بك بلا عدد يا فاضلي ..

عناقيد
16/05/2011, 11:54 PM
حي هلابك نمر غامد 07
حضورك شرف لاختك عناقيد..

لاعدمتك..