مشهور
29/06/2011, 04:15 AM
كيف نقارن بين حياة اليوم وحياة الاولين
ما جعلني اتصور هذا المنظر الرهيب اليوم هوا فقد اقرب الناس اليك ومن تحبه وتغليه وكنت تعرف انه من بطانتك التي تاوئك ماجعلني اقف حائرا هنا هوا ما يدور اليوم في مجتمع قد بهتته واذلته المضاهر والحياة ماجعلني استعين بذاكرتي الضعيفة من الحياة ماكان يحدث في الماضي ونحن صغار كل هذا وانا لازلت اعيش في وهم لم افيق من هذا الوهم لانني كنت اومن بان الحياة لن تتغير مع الزمن ونحن هنا نعيش افضل ايام العمر فقد رحلنا عن اجمل مكان كنانعيش فيه الديار والاهل الاخيار ونستعين ببعضنا واهلنا واصدقاناواسرتنا واقربانا وكل من له فينا نصيب لقد ذهلت اذا كان لي اخ وعم وخال ولم اعرف عنهم وكم يكون عددهم ومن هي اسرتهم وكيف يعيشون وكيف اعيش رغم ماوتينا من نعم لقد كان الرجل يذهب براحلته من ديرة لديرة من اجل إن يوصل كلمة او يقول علم او ينقل معلومة تفيد الأسرة ليشارك اهلنا هناك وهنا كلهم افراحنا ونعيش كلنا الفرحة جميعا مومنين بهذا الحدث الذي سوف يبقا في الذاكرة ونسجله لتاريخ انها الحضارة الزايفة اليوم واقصد في ما اقصده كيف تكون عندك مناسبة وانا احد اقرباك ومن لحمك ودمك ومن اقرب الناس اليك ولم تفكر في دعوتي او ترفع سماعة هاتفك لتقول لي ياخي انا ادعوك لمناسبتي كيف يحدث هذا في هذا الزمان وكان من قام بهذا الفرح هوا من واق الواق وانا من غرب البلاد كيف نستطيع إن نتاقلم مع هذي الحياة ونعتبر اننا اقربا وتربطنا اواصر الدم والقربى كيف تعاتبني اذا وجدتني وتقول ياخي كان عندي مناسبة اين انت لم تحضر مناسبتي هل هذا هوا العدل والائمان بالاخوة والمحبة والعيشه النقية بين الاخوة والاقربا الله يعلم مافي السراير ويعلم مافي النفوس جميع سوف احكي قصة سمعتها وشفت مضومنها في الانترنت كيف إن رجل زوج ابنائه الثلاثه ولديه اخوة من امه وابيه وهوا يقيم في مدينة لاينقصها شي من التقنية الحديثه وانه لم يفكر حتى رفع السماعة ليقول لااخوانه انني ادعوكم للمشاركة افراح ابناى لنفرح بهم جميعا ونحل عقدت الماضي لقد اسا الناس إلى بعضهم وانقطعت امال الرجال في التقرب إلى بعضهم بالمحبة والعيش بعيدا عن المنغصات ومن هنا فانني اطرح هذا الموضوع لنقاش وليس إن اشكو من احد بل من قلت التالف بين الاقربا وهناك من الاقربا لايعرف اقربائه لانهم ولدو بعيدين عنه في مدينة اخرى واعرف اناسا تغيرت احولهم حتى تساله اين اقرباك فيقول ليس لي اقرباء انها الحضارة الزائفة في هذا المجتمع الكبير وهناك اناس لهم اخوة اتخذهم اعدا من اجل حفنة من ارض او من اجل طمع دنيا يصيبها الله واكبر اين الاخوة واين الدم واين كل امالنا بان يكون لنا اخوة واقربا نعيش بينهم نسعد معهم ونعودهم ويعودوناواصبح اليوم عدوك اخيك او ابن اخيك لانك تقربت منه ومنحته من لحمك ودمك فزوجته ابنتك او تزوج قريبتك فاصبحة العداوة مكان الصداقه وعدم افشاء السلام وحضور افراحك وافضل شي إن تسمع منه ملاتريد إن تسمع من اقرب الناس اليك انها الحياة تغيرة والعادات اندثرة والشيمه ذهبت والمعروف ذهب دون رجعة ماذى نعمل في هذي الحياة وماذى نقول هل نقول نحن من واق الواق ذات البعد والفراق الله ام رد المسلمين إلى بعضهم والاخوة إلى رشدهم ومح عنهم الطمع يارب العالمين والحسد والكراهية انك سميع مجيب الداعاء
مشهور
ما جعلني اتصور هذا المنظر الرهيب اليوم هوا فقد اقرب الناس اليك ومن تحبه وتغليه وكنت تعرف انه من بطانتك التي تاوئك ماجعلني اقف حائرا هنا هوا ما يدور اليوم في مجتمع قد بهتته واذلته المضاهر والحياة ماجعلني استعين بذاكرتي الضعيفة من الحياة ماكان يحدث في الماضي ونحن صغار كل هذا وانا لازلت اعيش في وهم لم افيق من هذا الوهم لانني كنت اومن بان الحياة لن تتغير مع الزمن ونحن هنا نعيش افضل ايام العمر فقد رحلنا عن اجمل مكان كنانعيش فيه الديار والاهل الاخيار ونستعين ببعضنا واهلنا واصدقاناواسرتنا واقربانا وكل من له فينا نصيب لقد ذهلت اذا كان لي اخ وعم وخال ولم اعرف عنهم وكم يكون عددهم ومن هي اسرتهم وكيف يعيشون وكيف اعيش رغم ماوتينا من نعم لقد كان الرجل يذهب براحلته من ديرة لديرة من اجل إن يوصل كلمة او يقول علم او ينقل معلومة تفيد الأسرة ليشارك اهلنا هناك وهنا كلهم افراحنا ونعيش كلنا الفرحة جميعا مومنين بهذا الحدث الذي سوف يبقا في الذاكرة ونسجله لتاريخ انها الحضارة الزايفة اليوم واقصد في ما اقصده كيف تكون عندك مناسبة وانا احد اقرباك ومن لحمك ودمك ومن اقرب الناس اليك ولم تفكر في دعوتي او ترفع سماعة هاتفك لتقول لي ياخي انا ادعوك لمناسبتي كيف يحدث هذا في هذا الزمان وكان من قام بهذا الفرح هوا من واق الواق وانا من غرب البلاد كيف نستطيع إن نتاقلم مع هذي الحياة ونعتبر اننا اقربا وتربطنا اواصر الدم والقربى كيف تعاتبني اذا وجدتني وتقول ياخي كان عندي مناسبة اين انت لم تحضر مناسبتي هل هذا هوا العدل والائمان بالاخوة والمحبة والعيشه النقية بين الاخوة والاقربا الله يعلم مافي السراير ويعلم مافي النفوس جميع سوف احكي قصة سمعتها وشفت مضومنها في الانترنت كيف إن رجل زوج ابنائه الثلاثه ولديه اخوة من امه وابيه وهوا يقيم في مدينة لاينقصها شي من التقنية الحديثه وانه لم يفكر حتى رفع السماعة ليقول لااخوانه انني ادعوكم للمشاركة افراح ابناى لنفرح بهم جميعا ونحل عقدت الماضي لقد اسا الناس إلى بعضهم وانقطعت امال الرجال في التقرب إلى بعضهم بالمحبة والعيش بعيدا عن المنغصات ومن هنا فانني اطرح هذا الموضوع لنقاش وليس إن اشكو من احد بل من قلت التالف بين الاقربا وهناك من الاقربا لايعرف اقربائه لانهم ولدو بعيدين عنه في مدينة اخرى واعرف اناسا تغيرت احولهم حتى تساله اين اقرباك فيقول ليس لي اقرباء انها الحضارة الزائفة في هذا المجتمع الكبير وهناك اناس لهم اخوة اتخذهم اعدا من اجل حفنة من ارض او من اجل طمع دنيا يصيبها الله واكبر اين الاخوة واين الدم واين كل امالنا بان يكون لنا اخوة واقربا نعيش بينهم نسعد معهم ونعودهم ويعودوناواصبح اليوم عدوك اخيك او ابن اخيك لانك تقربت منه ومنحته من لحمك ودمك فزوجته ابنتك او تزوج قريبتك فاصبحة العداوة مكان الصداقه وعدم افشاء السلام وحضور افراحك وافضل شي إن تسمع منه ملاتريد إن تسمع من اقرب الناس اليك انها الحياة تغيرة والعادات اندثرة والشيمه ذهبت والمعروف ذهب دون رجعة ماذى نعمل في هذي الحياة وماذى نقول هل نقول نحن من واق الواق ذات البعد والفراق الله ام رد المسلمين إلى بعضهم والاخوة إلى رشدهم ومح عنهم الطمع يارب العالمين والحسد والكراهية انك سميع مجيب الداعاء
مشهور