..!! ظَــنَــنْــتُـــكَ !!..

[شدا الشامي]

ظَنَنْتُكَ مِمّنْ يَرْحَمُ الصَّبَّ إنْ بَكَـى=
فَمَا كَانَ ظَنّي فِـي هَـوَاكَ جَدِيـرُ=
أرَقْتَ دُمُوْعَ العَيْـنِ مِنّـي غَمَامَـةً=
وَمَاكَانَ دَمْعِـي قَبْـلَ ذَاكَ غَزِيـرُ=
فَيَالَيْتَنِي ..إذْ صَابَنِي مَـا أصَابَنِـي=
رَغِبْتُ الْجَفَـا .. وَالْعَاشِقِيـنَ كَثِيـرُ=
ألَيْسَ الْهَوَى (قَلْبٌ ، وَصِدْقُ مَشَاعِرٍ)=
(وَهَمْسَاتُ عِشْـقٍ) قَالَهُـنَّ عَشِيـرُ=
فَقَدْ كُنْتُ مِثْلُ الطّيْرِ فِي بَطْنِ وَاحَـةٍ=
أجُوْبُ وَأشْدُوا ..والزمَـانُ بَرِيـرُ=
فَلَمّـا تَكَبَـدّتُ الْهَـوَى وَاحْتَمَلْتُـهُ=
وَقَعْـتُ أسِيْرَا".. وَالْجَنَـاحُ كَسِيْـرُ=
فَبِاللهِ يَابَـدْرَ الدُّجَـى إذْ كَسَرْتَنِـي!=
فَهَلْ كَانَ مَكْسٌوْرُ الْجَنَـاحِ يَطِيْـرُ؟=
فَمَا زِلْتُ فِي تَطْبِيْبِ جَرْحيْ مُؤمِّـلٌ=
فَأنّـى مُثُوْلِـي لِلشّفَـاءِ يَصِـيْـرُ؟=
فَوَاللهِ لَوْ لامَسْتَ بِالْكَـفِّ مُهْجَتِـي=
لَكَـانَ شِفَائِـي مِـنْ يَدَيْـكَ يَسِيْـرُ=
وَإنْ لَمْ تَكُنْ تَفْعَلْ وَقَلْبُـكَ قَاسِيَـا"!=
فَقَـدْ زَارَ قَبْـرِي مُنْكَـرٌ وَنَكِـيْـرُ=
**

[آميــر الكـونـ]

كلام عذب وصادق
يسقي ظمأ القلب ويشفي الجروح
يصل الى اعماق القلب
دون حواجز
نشرت كلآمآ عذباً ..
إحسآساً رآقيآ
نشرت مشآعر عذبه
وآحاسيس دآفئه
لقد اذهلني ماسطرت من حروف
وما رسمته مشاعرك
من كلمات
رائعه تلك الحروف
التي خططت بهآ
قصيده رائعه وذكرتني بالشعر الجاهلي الأصيل
لك مني تحية شكر وود وثناء ...
آمير الكونــ

[فهد قزعه]

فقد زار قبري منكر ونكير

الله ياشدا الشامي ابداع والله تقبل مروري يالغالي

[علي السبيَه]

ماشاءالله مبدع ومتمكن في كل بحور الشعر يا شدا الشامي
انت شاعر مختلف وصح لسانك وبيانك يا استاذ الشعر