مشهور
10/12/2011, 01:54 PM
هلا استاذ مشعل السديري وما تكتبه في الشرق الاوسط في زاويتك المعهوده نتشرف ان ننقل لك هنا في رباع المنتدى نقل عن الشرق الاوسط كفشاتك مع الاستاذ تركي السدير ومقالة اليوم
مشهور
http://www.aawsat.com/01common/teamimages/339-alsudairy.gifمشعل السديريمقالات سابقة للكاتب http://www.aawsat.com/01common/rss-l.gif (http://www.aawsat.com/leader-rss.asp?wri=339)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif الذوق الرفيع (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12064&article=653440)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif المرأة (الرجلة) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12062&article=653126)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif هذا كلـه من فضلة خيرك يا عمي (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12060&article=652961)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif رحم الله القذافي.. لقد كان يسلّينا (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12058&article=652679)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif الغوريلا المسالم (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12057&article=652533)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif هز يا وز (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12055&article=652222)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif النصاب رقم (2) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12053&article=651913)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif النصاب رقم (1) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12051&article=651512)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif أنا زوجك.. ورجلي فوق رأسك (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12050&article=651484)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif اسمي عديم + مشعل (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12048&article=651072)
إبحث في مقالات الكتاب
باب مكتبي مفتوح على مصراعيه
من عاداتي السيئة وغير المفهومة، أنني إذا أردت الكتابة لا بد أن أغلق الباب على نفسي بالمفتاح حتى لو كنت بالبيت وحيدا ليس عندي لا إنسي ولا جني ولا حتى ناموسة.
وقبل أسبوع أغلقت على نفسي باب مكتبي كالعادة، ولم يكن هناك أحد غيري بالمنزل، حيث إن أهل بيتي جميعهم ذهبوا للطائف لمدة يومين، فأخذت أرقص وأغني.
وفي اليوم التالي وبعد أن مكثت في مكتبي لمدة ثلاث ساعات أو تزيد قليلا، في جو لا يخلو من التفكير والموسيقى والسعادة وانشراح الخاطر، قررت أن أتوقف عن القراءة والكتابة وأن أخرج لقضاء (حاجة في نفس يعقوب)، وما إن أدرت مفتاح الباب حتى (عصلج).. أدرته مرة ثانية ذات اليمين وذات الشمال غير أنه (تربس) أكثر، وشددت عليه بكل ما أعطاني الله من قوة، وانصدمت؛ بل إنني انفجعت حينما وجدت المفتاح ينكسر إلى شقفتين، إحداهما بيدي والأخرى داخل الفتحة، فأصبحت في موقف لا أحسد عليه، بل إنه موقف يتمناه لي كل أعدائي، وما أكثرهم، والمشكلة أن نافذة المكتب كانت مؤطرة بالحديد الذي اخترته أنا من (الفولاذ) المبروم، وأصبحت كالعصفور المنتوف الريش الذي يتقافز في قفص محكم الإغلاق.
ولأول مرة أحس بقيمة (الحرية)، ولأول مرة كذلك أتعاطف مع كل مساجين العالم؛ بمن فيهم (مانديلا)، ولأول مرة أخرى أحتاج إلى (ونيس) يشجعني ويشد من أزري.
حمدت ربي أن تليفوني الجوال لا يزال معي، فأخذت أحضنه وأقبله لا شعوريا، وأول ما خطر على بالي أن أتصل ببوليس النجدة، غير أنني استبعدت هذه الفكرة في آخر لحظة، خوفا من الفضيحة والشماتة.
فاتصلت بجار لي يبعد عني بسبعة أو ثمانية منازل، ومن أول ما قلت له: السلام عليكم، وقبل أن أبدأ الكلام والشرح، إذا به يقول لي بصوته المتحشرج الأجش: أرجوك إنني الآن على عتبة الدخول للمسجد، ثم أغلق الخط بوجهي، ولم أيأس، فعاودت الاتصال به مرة ثانية، وتناهى لي صوت التسجيل السخيف قائلا: عفوا إن الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به الآن.
فازداد خوفي، وازداد (تحرقصي)، فاتصلت بشخص آخر توسمت فيه الشهامة، رغم أنه يبعد عن منزلي بعدة كيلومترات، وإذا بزوجته الباردة ترد علي قائلة: آسفة إنه غير موجود، وقد نسي (جواله) عندي، ماذا تريدني أن أقول له عندما يرجع؟! قلت لها وأنا أكاد أنفجر: إنني مسجون، فسألتني بكل سذاجة وبلاهة: في أي سجن أنت الآن؟! فأغلقت الخط بوجهها مثلما أغلق جاري الخط بوجهي.
فعقدت العزم على أن أكسر الباب، ولكن كيف وبماذا أكسره؟! فتناولت تمثالا من البرونز لراقصة بالية كان يزين مكتبي، وأخذت أخبط به على (أكرة) الباب بعنف وهمجية، ومن حسن حظي أن العامل المنزلي لم يذهب معهم للطائف، فأتى مهرولا عندما سمع التخبيط مصحوبا بصراخي الذي يكاد يصل إلى عنان السماء، فساعدني هو من الخارج على كسر الباب. وما إن استنشقت هواء الحرية وكأنني ولدت من جديد، حتى انطلقت ركضا (كشيبوب) إلى دورة المياه، دون أن أرد على العامل وهو يسألني بكل براءة: إيش في يا عمي؟! شوية شوية، انتبه على نفسك لا (تتزحلق). فقررت من اليوم وطالع أن أكتب وباب مكتبي، بل وباب منزلي مفتوح على مصراعيه.
التعليــقــــات
وفاء الجبوري، «فرنسا ميتروبولتان»، 10/12/2011 :)))) مرحبا استاذنا العزيز- لا اعرف انا عدوة شامته او صديقة متعاطفه معك على هذا الموقف الذي لا تحسد عليه
ولكني لا استطيع التوقف عن الضحك لاني اتخيل الموقف امامي جميعنا نغلق الباب عند الكتابه ولكن ليس بالمفتاح
صالح التهامي، «المملكة العربية السعودية»، 10/12/2011 السلام عليكم ورحمة الله.ابو المشاعل: الله يسعد صباحك. ما خبرناك كتوم للأسرار حتى تذهب بنا الظنون ونقول ان
الذي دعاك لقفل الأبواب عليك شئ عظيم وسر خطير تخشى عليه من نسمات هواء( المكيف) ويا حظ من يدل منزلك
حتى يتقهوى عندك ان وجدك وان لم يجدك نظف لك البيت ما دام الأبواب مفتوحة.هذه الايام انتقل التنظيف من تنظيف
المنازل الى تنظيف الجيوب من المحافظ ونصيحتي لك لا تترك جيبك مفتوح بل اقفله بخمسة( مشابك) ويا جيب ما
ما خلك يد نشال؟؟
فؤاد محمد، «مصر»، 10/12/2011 اخى استاذ مشعل السديرى صباح الخيرات صباح الفل والياسمين انت نوادرك عاملة زى نوادر جحا المصرى وهاهى
احدى نوادرك الطاظة حد يعمل كده طيب انت تحب تغلق باب حجرتك على نفسك اثناء الكتابة فلا احد يلومك على ذلك
انت حر لانه كما ان كل شيخ وله طريقة فكذلك كل كاتب وله عادات وتقاليد خاصة به فهذا يكتب وهو مستلقى على بطنه
فى السرير وذاك يكتب وهو مرتدى ملابس الخروج وآخر يكتب وهو جالس امام مكتبه وهذا يكتب بالقلم الحبر وذاك يكتب
بالقلم البسط وآخر يكتب بالقلم الرصاص هذا يكتب ويمحو ماكتب وذاك يكتب ويشطب ماكتب هذا يكتب وهو يستمع
موسيقى هادئة وذاك يكتب وهو يسمع موسيقى صاخبة فهذه عادات وتقاليد وامزجة تختلف من كاتب لاخر اما انت فكما
قلت لنا انك اذا اردت الكتابة فلابد ان تغلق باب حجرتك على نفسك بالمفتاح وقد ادى ذلك الى وقوع الفصل البايخ اللى
حكيت لنا عليه اليوم ولعلك تكون قد استفدت من هذا الفصل واخذت درس انه لا مانع من ان تغلق باب حجرتك على نفسك
كما تعودت ولكن بلاش حكاية المفتاح دى تحسبا لمثل هذا الذى حدث لك ولا املك الا ان اقول لك (قدر ولطف) لان هناك
مخاطر اخرى قد تتعرض لها بسبب هذا المفتاح الملعون , تحياتى
yousef dajani، «المانيا»، 10/12/2011 بتحصل في أحسن العائلات ان كان باب الغرفة او باب الشقة او باب السيارة او أي باب من ألأبواب حتى أبواب الوظيفة
والزواج تريد كسر ابوابها لتنفتح ولا ننسى ابواب السلام وأبواب الجامعات وأبواب المساجد وأبواب السماء فتحها الله علينا
.. فلا تبتئس ولا تجزع وخلي بالك من الابواب القادمة ؟! مسكين أبو المشاعل لقد جزع من باب مغلق ..فكيف سنحرر
فلسطين ؟
مشهور
http://www.aawsat.com/01common/teamimages/339-alsudairy.gifمشعل السديريمقالات سابقة للكاتب http://www.aawsat.com/01common/rss-l.gif (http://www.aawsat.com/leader-rss.asp?wri=339)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif الذوق الرفيع (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12064&article=653440)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif المرأة (الرجلة) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12062&article=653126)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif هذا كلـه من فضلة خيرك يا عمي (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12060&article=652961)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif رحم الله القذافي.. لقد كان يسلّينا (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12058&article=652679)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif الغوريلا المسالم (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12057&article=652533)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif هز يا وز (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12055&article=652222)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif النصاب رقم (2) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12053&article=651913)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif النصاب رقم (1) (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12051&article=651512)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif أنا زوجك.. ورجلي فوق رأسك (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12050&article=651484)http://www.aawsat.com/01common/pix/c-green.gif اسمي عديم + مشعل (http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=12048&article=651072)
إبحث في مقالات الكتاب
باب مكتبي مفتوح على مصراعيه
من عاداتي السيئة وغير المفهومة، أنني إذا أردت الكتابة لا بد أن أغلق الباب على نفسي بالمفتاح حتى لو كنت بالبيت وحيدا ليس عندي لا إنسي ولا جني ولا حتى ناموسة.
وقبل أسبوع أغلقت على نفسي باب مكتبي كالعادة، ولم يكن هناك أحد غيري بالمنزل، حيث إن أهل بيتي جميعهم ذهبوا للطائف لمدة يومين، فأخذت أرقص وأغني.
وفي اليوم التالي وبعد أن مكثت في مكتبي لمدة ثلاث ساعات أو تزيد قليلا، في جو لا يخلو من التفكير والموسيقى والسعادة وانشراح الخاطر، قررت أن أتوقف عن القراءة والكتابة وأن أخرج لقضاء (حاجة في نفس يعقوب)، وما إن أدرت مفتاح الباب حتى (عصلج).. أدرته مرة ثانية ذات اليمين وذات الشمال غير أنه (تربس) أكثر، وشددت عليه بكل ما أعطاني الله من قوة، وانصدمت؛ بل إنني انفجعت حينما وجدت المفتاح ينكسر إلى شقفتين، إحداهما بيدي والأخرى داخل الفتحة، فأصبحت في موقف لا أحسد عليه، بل إنه موقف يتمناه لي كل أعدائي، وما أكثرهم، والمشكلة أن نافذة المكتب كانت مؤطرة بالحديد الذي اخترته أنا من (الفولاذ) المبروم، وأصبحت كالعصفور المنتوف الريش الذي يتقافز في قفص محكم الإغلاق.
ولأول مرة أحس بقيمة (الحرية)، ولأول مرة كذلك أتعاطف مع كل مساجين العالم؛ بمن فيهم (مانديلا)، ولأول مرة أخرى أحتاج إلى (ونيس) يشجعني ويشد من أزري.
حمدت ربي أن تليفوني الجوال لا يزال معي، فأخذت أحضنه وأقبله لا شعوريا، وأول ما خطر على بالي أن أتصل ببوليس النجدة، غير أنني استبعدت هذه الفكرة في آخر لحظة، خوفا من الفضيحة والشماتة.
فاتصلت بجار لي يبعد عني بسبعة أو ثمانية منازل، ومن أول ما قلت له: السلام عليكم، وقبل أن أبدأ الكلام والشرح، إذا به يقول لي بصوته المتحشرج الأجش: أرجوك إنني الآن على عتبة الدخول للمسجد، ثم أغلق الخط بوجهي، ولم أيأس، فعاودت الاتصال به مرة ثانية، وتناهى لي صوت التسجيل السخيف قائلا: عفوا إن الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به الآن.
فازداد خوفي، وازداد (تحرقصي)، فاتصلت بشخص آخر توسمت فيه الشهامة، رغم أنه يبعد عن منزلي بعدة كيلومترات، وإذا بزوجته الباردة ترد علي قائلة: آسفة إنه غير موجود، وقد نسي (جواله) عندي، ماذا تريدني أن أقول له عندما يرجع؟! قلت لها وأنا أكاد أنفجر: إنني مسجون، فسألتني بكل سذاجة وبلاهة: في أي سجن أنت الآن؟! فأغلقت الخط بوجهها مثلما أغلق جاري الخط بوجهي.
فعقدت العزم على أن أكسر الباب، ولكن كيف وبماذا أكسره؟! فتناولت تمثالا من البرونز لراقصة بالية كان يزين مكتبي، وأخذت أخبط به على (أكرة) الباب بعنف وهمجية، ومن حسن حظي أن العامل المنزلي لم يذهب معهم للطائف، فأتى مهرولا عندما سمع التخبيط مصحوبا بصراخي الذي يكاد يصل إلى عنان السماء، فساعدني هو من الخارج على كسر الباب. وما إن استنشقت هواء الحرية وكأنني ولدت من جديد، حتى انطلقت ركضا (كشيبوب) إلى دورة المياه، دون أن أرد على العامل وهو يسألني بكل براءة: إيش في يا عمي؟! شوية شوية، انتبه على نفسك لا (تتزحلق). فقررت من اليوم وطالع أن أكتب وباب مكتبي، بل وباب منزلي مفتوح على مصراعيه.
التعليــقــــات
وفاء الجبوري، «فرنسا ميتروبولتان»، 10/12/2011 :)))) مرحبا استاذنا العزيز- لا اعرف انا عدوة شامته او صديقة متعاطفه معك على هذا الموقف الذي لا تحسد عليه
ولكني لا استطيع التوقف عن الضحك لاني اتخيل الموقف امامي جميعنا نغلق الباب عند الكتابه ولكن ليس بالمفتاح
صالح التهامي، «المملكة العربية السعودية»، 10/12/2011 السلام عليكم ورحمة الله.ابو المشاعل: الله يسعد صباحك. ما خبرناك كتوم للأسرار حتى تذهب بنا الظنون ونقول ان
الذي دعاك لقفل الأبواب عليك شئ عظيم وسر خطير تخشى عليه من نسمات هواء( المكيف) ويا حظ من يدل منزلك
حتى يتقهوى عندك ان وجدك وان لم يجدك نظف لك البيت ما دام الأبواب مفتوحة.هذه الايام انتقل التنظيف من تنظيف
المنازل الى تنظيف الجيوب من المحافظ ونصيحتي لك لا تترك جيبك مفتوح بل اقفله بخمسة( مشابك) ويا جيب ما
ما خلك يد نشال؟؟
فؤاد محمد، «مصر»، 10/12/2011 اخى استاذ مشعل السديرى صباح الخيرات صباح الفل والياسمين انت نوادرك عاملة زى نوادر جحا المصرى وهاهى
احدى نوادرك الطاظة حد يعمل كده طيب انت تحب تغلق باب حجرتك على نفسك اثناء الكتابة فلا احد يلومك على ذلك
انت حر لانه كما ان كل شيخ وله طريقة فكذلك كل كاتب وله عادات وتقاليد خاصة به فهذا يكتب وهو مستلقى على بطنه
فى السرير وذاك يكتب وهو مرتدى ملابس الخروج وآخر يكتب وهو جالس امام مكتبه وهذا يكتب بالقلم الحبر وذاك يكتب
بالقلم البسط وآخر يكتب بالقلم الرصاص هذا يكتب ويمحو ماكتب وذاك يكتب ويشطب ماكتب هذا يكتب وهو يستمع
موسيقى هادئة وذاك يكتب وهو يسمع موسيقى صاخبة فهذه عادات وتقاليد وامزجة تختلف من كاتب لاخر اما انت فكما
قلت لنا انك اذا اردت الكتابة فلابد ان تغلق باب حجرتك على نفسك بالمفتاح وقد ادى ذلك الى وقوع الفصل البايخ اللى
حكيت لنا عليه اليوم ولعلك تكون قد استفدت من هذا الفصل واخذت درس انه لا مانع من ان تغلق باب حجرتك على نفسك
كما تعودت ولكن بلاش حكاية المفتاح دى تحسبا لمثل هذا الذى حدث لك ولا املك الا ان اقول لك (قدر ولطف) لان هناك
مخاطر اخرى قد تتعرض لها بسبب هذا المفتاح الملعون , تحياتى
yousef dajani، «المانيا»، 10/12/2011 بتحصل في أحسن العائلات ان كان باب الغرفة او باب الشقة او باب السيارة او أي باب من ألأبواب حتى أبواب الوظيفة
والزواج تريد كسر ابوابها لتنفتح ولا ننسى ابواب السلام وأبواب الجامعات وأبواب المساجد وأبواب السماء فتحها الله علينا
.. فلا تبتئس ولا تجزع وخلي بالك من الابواب القادمة ؟! مسكين أبو المشاعل لقد جزع من باب مغلق ..فكيف سنحرر
فلسطين ؟