الشيخ فارس
25/12/2011, 02:02 PM
يسم الله الرحمن الرحيم
الكل يسمع عن-حقوق الانسان-في المنظمات الدوليه-والهيئه الوطنيه والحقوق الشرعيه-ولعل منتدانا الاهلي هذا-يحتاج ان يكون به قسم يثقف خاصتنا وعامتنا -ومن المعلوم ان قراءه عابره قد لايقر منها في المفهوم سوى اسمها-فاردت تقديم طرح نموذجي لنتثقف جميعا -فاغلب الناس لايعرف سوى نظام كذا وكذا-وان تكلم اخذته العشوائيه الى خلط المفاهيم-نحن في احيائنا ومناطقنا نعرف الوصف على الطبيعه والنقشه الورقيه-فالعارف يكون دليلا ومرشدا-ولاشك ان كوكبة ابنائنا واخوتنا الذين نهلوا من العلوم-تشكل شموع مضيئه يعاصرها استجابه واعيه من الجميع-ومهما كانت الاختصاصات فان الحاجه ملحه-لان نعرف من نحن ومالنا وماعلينا-امام هذه النظم--هكذا نرى المحاكم والهيآت والدواوين تقيم انفسها من خلال اداء ملحوظ -قوامه النظام والقانون والصبغه الدينيه الموروثه خلفا عن سلف-فاذا كان نظام الحكم له دستور ونظام المقاطعات-ونظام الاراضي البور-اي الانظمه التي تجسد كيان وطني-موجوده وهي مرجع للسياده والمواطنه-علينا ان نفهمها-وقبل الترقي لذلك-هل نعرف مالنا وما علينا -او لدينا ثقافه مبصره- مثلاعن نظام التوقيف والسجن والتحقيق والتفتيش-والمرور -والتعويض عن الاضرار-ومحاسبة المتسبب من الجهات الرسميه الحكوميه في ذلك الخ---وماهي حقوق المتهم-وماذا عن قبول الحكم والاعتراض عليه-والاستئناف-والتقادم وجهات الاختصاص--------اذ حقوق المواطن رجل وامرأه هي حقوق ذات مساس بالمعنويه باثر يتعدى الحقوق الماديه-غير ان للمرأه تميًز في بعض الانظمه-لعل اول بادئ ذي بدء ان يكون الحديث عن الانظمه التي لحواء فيها شئ من شيئ-لتتأكد بأن الانظمه لم تغفلها-وتكفل مايكفل لها دينها وعفافها-ولكنها تعضل الجميع-حينما تكون في الادراج والحفظ-ويترك للمشرًع والمحقق والجهات التنفيذيه والحقوقيه والنظاميه وحتى التشريعيه حرية ممارسة الوظيفته بحسب رؤيه عشوائيه لاسند لها في الشرع والنظام والتعليمات- ويعتقد المواطن بحسن نيه ان ذلك مما هو مشروع نظاما-والحقيقة ليس العيب في رعاة النظام -وانما نحن لانعي مالنا وماعلينا-فكيف نميًز بين الوضع النظامي والعشوائي ونحن نجهل ذلك-اجزم بان الكثير من المسؤلين لايعرفون من النظام الا ما يقوي جانبهم-ويتجاهلون توعية المواطن واسداء اي معونه له ويستغلون جهل المواطن-لاسيما المتهم بما يزرع في نفسه لاحقا حقد والم وشعور بانه مضتهد -ممايعكس تصوره لوضعه واهله ومجتمعه ويطال من لاذنب لهم----الى هنا ترون ان الثقافه والالمام بالانظمه شريانات معطله في جسد الوطنيه-تحتاج الى الى دماء فهمت مالها وماعليها لتحيي روحانية المواطنه والانتماء--وتسمو بالنفوس الى مستوى يرون فيه انهم والمسؤل يخدمون عزًة وكرامة مجتمع-فكرامة المجتمع روح كرامة الوطن------------------وكما اسلفت فان البحث والاطلاع يثبت المعلومه ويثري الثقافه-ومن الانظمه التي تعني بحقوق المرأه في الانظمه السعوديه مايلي-وساقدم عنها شرح وافي -فهل تلقون عليها نظره لاستيعاب مايطرح لاحقا-وتماررسون هذا التوجه بمجهود يفعل الانا ويثري الفكر-وفيما يلي اشارات يختصر عليكم الكم الهائل من الانظمه وربما نحتاج الى تفكيك النصوص بكلم اللهجات التعبيريه لتحقيق قبول معنوي استيعابي-يجعل منا عين مبصره وعقول مدركه
1-نظام المرافعات--ماده-27-32-34-199-
2-نظام الاجراءات الجزائيه-ماده-42-52-53
3-نظام الخدمه المدنيه-ماده-23-26-27-38-22
4-نظام العمل-ماده-74-87-149-150-151-152-153-154-155-156-158-160-181
5-نظام الجنسيه السعوديه-ماده-17-21-22
6-نظام الضمان الاجتماعي-ماده5
وسناتي بتغطيه شامله ومقارنه ومقاربه بين الخاص والعام-------------طبعا لي سوآل ؟كم منكم ياترى يوافقني في هذا التوجه -فكما تكون لنا عنايه ورغبه في افادة المجتمع بما يحفظ له سلامته وروحانيته الدينيه-فان الصحه المعنويه على رأس الهرم الانساني-وصلى الله على محمد وعلى أله وصحبه وسلم اجمعين
الكل يسمع عن-حقوق الانسان-في المنظمات الدوليه-والهيئه الوطنيه والحقوق الشرعيه-ولعل منتدانا الاهلي هذا-يحتاج ان يكون به قسم يثقف خاصتنا وعامتنا -ومن المعلوم ان قراءه عابره قد لايقر منها في المفهوم سوى اسمها-فاردت تقديم طرح نموذجي لنتثقف جميعا -فاغلب الناس لايعرف سوى نظام كذا وكذا-وان تكلم اخذته العشوائيه الى خلط المفاهيم-نحن في احيائنا ومناطقنا نعرف الوصف على الطبيعه والنقشه الورقيه-فالعارف يكون دليلا ومرشدا-ولاشك ان كوكبة ابنائنا واخوتنا الذين نهلوا من العلوم-تشكل شموع مضيئه يعاصرها استجابه واعيه من الجميع-ومهما كانت الاختصاصات فان الحاجه ملحه-لان نعرف من نحن ومالنا وماعلينا-امام هذه النظم--هكذا نرى المحاكم والهيآت والدواوين تقيم انفسها من خلال اداء ملحوظ -قوامه النظام والقانون والصبغه الدينيه الموروثه خلفا عن سلف-فاذا كان نظام الحكم له دستور ونظام المقاطعات-ونظام الاراضي البور-اي الانظمه التي تجسد كيان وطني-موجوده وهي مرجع للسياده والمواطنه-علينا ان نفهمها-وقبل الترقي لذلك-هل نعرف مالنا وما علينا -او لدينا ثقافه مبصره- مثلاعن نظام التوقيف والسجن والتحقيق والتفتيش-والمرور -والتعويض عن الاضرار-ومحاسبة المتسبب من الجهات الرسميه الحكوميه في ذلك الخ---وماهي حقوق المتهم-وماذا عن قبول الحكم والاعتراض عليه-والاستئناف-والتقادم وجهات الاختصاص--------اذ حقوق المواطن رجل وامرأه هي حقوق ذات مساس بالمعنويه باثر يتعدى الحقوق الماديه-غير ان للمرأه تميًز في بعض الانظمه-لعل اول بادئ ذي بدء ان يكون الحديث عن الانظمه التي لحواء فيها شئ من شيئ-لتتأكد بأن الانظمه لم تغفلها-وتكفل مايكفل لها دينها وعفافها-ولكنها تعضل الجميع-حينما تكون في الادراج والحفظ-ويترك للمشرًع والمحقق والجهات التنفيذيه والحقوقيه والنظاميه وحتى التشريعيه حرية ممارسة الوظيفته بحسب رؤيه عشوائيه لاسند لها في الشرع والنظام والتعليمات- ويعتقد المواطن بحسن نيه ان ذلك مما هو مشروع نظاما-والحقيقة ليس العيب في رعاة النظام -وانما نحن لانعي مالنا وماعلينا-فكيف نميًز بين الوضع النظامي والعشوائي ونحن نجهل ذلك-اجزم بان الكثير من المسؤلين لايعرفون من النظام الا ما يقوي جانبهم-ويتجاهلون توعية المواطن واسداء اي معونه له ويستغلون جهل المواطن-لاسيما المتهم بما يزرع في نفسه لاحقا حقد والم وشعور بانه مضتهد -ممايعكس تصوره لوضعه واهله ومجتمعه ويطال من لاذنب لهم----الى هنا ترون ان الثقافه والالمام بالانظمه شريانات معطله في جسد الوطنيه-تحتاج الى الى دماء فهمت مالها وماعليها لتحيي روحانية المواطنه والانتماء--وتسمو بالنفوس الى مستوى يرون فيه انهم والمسؤل يخدمون عزًة وكرامة مجتمع-فكرامة المجتمع روح كرامة الوطن------------------وكما اسلفت فان البحث والاطلاع يثبت المعلومه ويثري الثقافه-ومن الانظمه التي تعني بحقوق المرأه في الانظمه السعوديه مايلي-وساقدم عنها شرح وافي -فهل تلقون عليها نظره لاستيعاب مايطرح لاحقا-وتماررسون هذا التوجه بمجهود يفعل الانا ويثري الفكر-وفيما يلي اشارات يختصر عليكم الكم الهائل من الانظمه وربما نحتاج الى تفكيك النصوص بكلم اللهجات التعبيريه لتحقيق قبول معنوي استيعابي-يجعل منا عين مبصره وعقول مدركه
1-نظام المرافعات--ماده-27-32-34-199-
2-نظام الاجراءات الجزائيه-ماده-42-52-53
3-نظام الخدمه المدنيه-ماده-23-26-27-38-22
4-نظام العمل-ماده-74-87-149-150-151-152-153-154-155-156-158-160-181
5-نظام الجنسيه السعوديه-ماده-17-21-22
6-نظام الضمان الاجتماعي-ماده5
وسناتي بتغطيه شامله ومقارنه ومقاربه بين الخاص والعام-------------طبعا لي سوآل ؟كم منكم ياترى يوافقني في هذا التوجه -فكما تكون لنا عنايه ورغبه في افادة المجتمع بما يحفظ له سلامته وروحانيته الدينيه-فان الصحه المعنويه على رأس الهرم الانساني-وصلى الله على محمد وعلى أله وصحبه وسلم اجمعين