مشهور
27/01/2012, 12:32 AM
سالني احدهم قال بالشات يكتب عبارات غراميه ماذى يقصد بها فوجهة السئول لكم جميعا
سألني احدهم في منتدى رباع قال المنتدى يكتب بالشاة أبيات شعرية ماذا تقصدون بهاء ومن يكتبها قلت تسائلني الجواب كنت قد ذهبت إلى البحر الأبيض المتوسط وهناك في غباب البحر وجدت سفن غارقة وعليها جمل كثيرة من الكلمات التي تلفت الانتباه وقد تكون هذه الجمل قصايد شعرية وغرامية وقد تكون أيضا من النثر والنثر كثير ولاكن الذي لفت انتباهي بان جميع هذه الكتابة والجمل تحكي قصص إلف ليلة وليلة ومنها أن تعيد الذكرى وليس العيش فيها وهي جمل يستخدمها لإنسان المحروم من الحياة أو انه لم يوفق في من كان يضع ثقته فيه مما سبب له هذي ألمشكله الدائمة التي يعبر عنها مرة بأبيات شعر ومرة باهوايه ومره يلوم فيها محبوبة ومرة يترجى هذا الحبيب أن يعود إلى حبه وهذه لحياة تمر بنا هكذا يوم لك ويوم عليك فقد يكون الإنسان قد مر بوادي غير ذي زرع فاضمحل النظر وهوا ينظر إلى الصحراء القاحلة ولم يجد إلى حبيبات من الرمل لاوجود للماء الذي تشتاق العين أليه فيسرح ويمرح ثم يتخبط بالحياة يمنة ويسرة هنا وهناك يبحث عن الذات والذات ليس بالسهولة أو كما نصوره نحن البشر ونعتلى على سفوحه من الود والمحبة والعشق وحتى نصل إلى هذه المكانة في التجوال بين الناس ونعرف الشخص الذي نحن نحبه أن نقول له صراحة نحن نحبك ياسيدي أو سيدتي فالحب ليس عيب ولاكن العيب أن نكتم مابداخلنا ونسرح ونمرح بالكلام والشعر المقرو ونكتب ونعمل على إيصال الكلمة لكل البشر ولاكن اعتقد أن هذه الأقاويل لن تنطبق على كل من يعرف الحياة والحياة من منظور المحب صعبة وجادة في كل حال إلى أنها تختل ويختل توازنها هنا عند ما يحدث تغيير وان حدث تغيير في النمط اليومي والحياة فان الإنسان يعدو بعيدا عن عادة كانت محببة له في الحياة والحب احد هذه الأمور وقد قال لي صديقي انه يتابع ويقرى هنا كل يوم آمر يجعله يشك انه هوا المعني بما يحدث في الشاة وان كانت هذه العبارات لاتودي أو تجيب بل تزيد الهم والحسرة بين المحبين ولاكن هناك من يريد أن يقراء ويسمع ويستخدم هذه الجمل من اجل أن يوصل ما في ضميره إلى كل من يريد أن يتغنى بمثل هذه العبارات كل هذه ألمقدمه والسؤال لم يأتي ولأكنه اتا ألان لماذا نحن نكتب في الشاة مثل هذه العبارة وكيف والماذى هل نحن محرومين من الحياة أو نحن غير موهلين لهذه الحياة أو نحن غير قادرين على التواصل بيننا في جعل الحياة جميلة وردية لألبس فيها أو أنها عادة سيئة تعودنا عليها أو أن الجرح لازال مكانه لم يندمل وقد أسا من أحببنا ه ومنحناه قلوبنا سؤل يحتاج إلى جواب فمن عنده جواب يتفضل ويشرح لنا كيف تكون الحياة
مشهور
__________________
سألني احدهم في منتدى رباع قال المنتدى يكتب بالشاة أبيات شعرية ماذا تقصدون بهاء ومن يكتبها قلت تسائلني الجواب كنت قد ذهبت إلى البحر الأبيض المتوسط وهناك في غباب البحر وجدت سفن غارقة وعليها جمل كثيرة من الكلمات التي تلفت الانتباه وقد تكون هذه الجمل قصايد شعرية وغرامية وقد تكون أيضا من النثر والنثر كثير ولاكن الذي لفت انتباهي بان جميع هذه الكتابة والجمل تحكي قصص إلف ليلة وليلة ومنها أن تعيد الذكرى وليس العيش فيها وهي جمل يستخدمها لإنسان المحروم من الحياة أو انه لم يوفق في من كان يضع ثقته فيه مما سبب له هذي ألمشكله الدائمة التي يعبر عنها مرة بأبيات شعر ومرة باهوايه ومره يلوم فيها محبوبة ومرة يترجى هذا الحبيب أن يعود إلى حبه وهذه لحياة تمر بنا هكذا يوم لك ويوم عليك فقد يكون الإنسان قد مر بوادي غير ذي زرع فاضمحل النظر وهوا ينظر إلى الصحراء القاحلة ولم يجد إلى حبيبات من الرمل لاوجود للماء الذي تشتاق العين أليه فيسرح ويمرح ثم يتخبط بالحياة يمنة ويسرة هنا وهناك يبحث عن الذات والذات ليس بالسهولة أو كما نصوره نحن البشر ونعتلى على سفوحه من الود والمحبة والعشق وحتى نصل إلى هذه المكانة في التجوال بين الناس ونعرف الشخص الذي نحن نحبه أن نقول له صراحة نحن نحبك ياسيدي أو سيدتي فالحب ليس عيب ولاكن العيب أن نكتم مابداخلنا ونسرح ونمرح بالكلام والشعر المقرو ونكتب ونعمل على إيصال الكلمة لكل البشر ولاكن اعتقد أن هذه الأقاويل لن تنطبق على كل من يعرف الحياة والحياة من منظور المحب صعبة وجادة في كل حال إلى أنها تختل ويختل توازنها هنا عند ما يحدث تغيير وان حدث تغيير في النمط اليومي والحياة فان الإنسان يعدو بعيدا عن عادة كانت محببة له في الحياة والحب احد هذه الأمور وقد قال لي صديقي انه يتابع ويقرى هنا كل يوم آمر يجعله يشك انه هوا المعني بما يحدث في الشاة وان كانت هذه العبارات لاتودي أو تجيب بل تزيد الهم والحسرة بين المحبين ولاكن هناك من يريد أن يقراء ويسمع ويستخدم هذه الجمل من اجل أن يوصل ما في ضميره إلى كل من يريد أن يتغنى بمثل هذه العبارات كل هذه ألمقدمه والسؤال لم يأتي ولأكنه اتا ألان لماذا نحن نكتب في الشاة مثل هذه العبارة وكيف والماذى هل نحن محرومين من الحياة أو نحن غير موهلين لهذه الحياة أو نحن غير قادرين على التواصل بيننا في جعل الحياة جميلة وردية لألبس فيها أو أنها عادة سيئة تعودنا عليها أو أن الجرح لازال مكانه لم يندمل وقد أسا من أحببنا ه ومنحناه قلوبنا سؤل يحتاج إلى جواب فمن عنده جواب يتفضل ويشرح لنا كيف تكون الحياة
مشهور
__________________