مشهور
29/03/2012, 12:25 AM
مشاعرواحاسيس تمر بين الاصدقا تجلب الفراق بينهم
كنت في مهمة ذات معاني سامية احتجت لها لأنني أريد أن أودي واجب ليس من اجل شي ولاكن حتى لا يقال عني ا نني لم أكن من الذين يقدمون الواجب المناط بهم في هذه الحيات وقد شعرت بالفخر والاعتزاز في من أثق فيهم وآمل أن يبقى هذا الحال كما إنا أعيشه في الحياة فقد تشغلني الحياة عن أشيا كثيرة ولاكن المقصود من هذا هوا كيف تبني الصداقة وكيف تحكم على الآخرين وكيف تعيش هذه الحياة وكيف تتأقلم مع معالمها فالناس سوية يعملون على بنا المحبة والتالف حتى تصبح هذه المحبة والتالف بينهم ثم تنتقل هذه المحبة إلى إخوة ومن ثم فان كل واحد من الناس يبني على هذه الحياة الكثير منها تذهب إدراج الرياح عند ما تجد أن كل ما كنت تفكر فيه هوا سراب في سراب كيف ولماذا إننا نعيش في مجتمع ذو مصالح وان هذه المصالح تنم عن كيف أن ترتاح لشخص وتفضي إليه بإسرارك وتامن كل ما تقوله وتتحكم في ضميرك فتمنحه كل أمالك وتنسى أن الحياة سوف تغير ما جمعتك به في يوم من الأيام وهنا تجد انك قد أنجبت أخ لك عشت أيام معه فيها الصفاء والمحبة والاحترام المتبادل حتى يصبح كل شي بينك وبينه شي عادي فتضع فيه ثقتك وما لديك من أمال وتسمح لنفسك أن تتعامل معه كما يتعامل معك ولم يكن بينكم شي يمنع أن تضع فيه هذه الخاصية من الحياة ولاكن النتيجة الحتمية فان ألبقا لله الواحد الأحد الذي يغير ولا يتغير أبدا فان كنت تدري فتلك مصيبة ؟؟ وان كنت لا تدري فالمصيبة أعظم هناك وفي الأفق تأتي أمور على غير رغبتك وتحسب الأيام الحلوة التي بنيتها إلي غير رجعة فتجد ذلك الشخص ينقلب عليك ويريد منك أن تكون دوم في مرماه أو انه يريد أن يجازيك بشي من هذا فتجده يشترط عليك أمور لم تحسها أو تشعر بهاء إلى فجأة تكبر عندك مثل هذي أمور أو تصغر أو تتغير نظرتك لهذه الصداقة وهذه المحبة التي كانت تربطك به وتندم على مثل هذه الصداقة وتندم على هذه الاعمال والرجال تقبل اعتذار الرجال مهما كان بدون أن يكون هناك اشتراط بشي معين ولاكن أرجو الله أن يعين الجميع ويصلح كل من في هذا الوجود ونحن بشر نخطي ونصيب وان اعتذار صديقك منك فاقبل عذره خاصة إذا كان لا يقصدك بسؤ وأما الشروط فانها استباقا اللحزازيه في النفوس ولن تحلها مثل هذي الاشتراطات من صديقك وهذه الإعمال التي نطالب بهاء من الصديق وخاصة اللناس المقريين منك والذين أنت تعرف إنهم لايقصدونك بسوء أبدا بل عليك التسامح وعفا الله عمن إعفاء وافلح ونحمد لله لم يكن هناك شي يحتاج إلى هذا العمل او ذالك خاصة إذا عرفنا السبب والله من وراء القصد
مشهور
زعلالالالان
كنت في مهمة ذات معاني سامية احتجت لها لأنني أريد أن أودي واجب ليس من اجل شي ولاكن حتى لا يقال عني ا نني لم أكن من الذين يقدمون الواجب المناط بهم في هذه الحيات وقد شعرت بالفخر والاعتزاز في من أثق فيهم وآمل أن يبقى هذا الحال كما إنا أعيشه في الحياة فقد تشغلني الحياة عن أشيا كثيرة ولاكن المقصود من هذا هوا كيف تبني الصداقة وكيف تحكم على الآخرين وكيف تعيش هذه الحياة وكيف تتأقلم مع معالمها فالناس سوية يعملون على بنا المحبة والتالف حتى تصبح هذه المحبة والتالف بينهم ثم تنتقل هذه المحبة إلى إخوة ومن ثم فان كل واحد من الناس يبني على هذه الحياة الكثير منها تذهب إدراج الرياح عند ما تجد أن كل ما كنت تفكر فيه هوا سراب في سراب كيف ولماذا إننا نعيش في مجتمع ذو مصالح وان هذه المصالح تنم عن كيف أن ترتاح لشخص وتفضي إليه بإسرارك وتامن كل ما تقوله وتتحكم في ضميرك فتمنحه كل أمالك وتنسى أن الحياة سوف تغير ما جمعتك به في يوم من الأيام وهنا تجد انك قد أنجبت أخ لك عشت أيام معه فيها الصفاء والمحبة والاحترام المتبادل حتى يصبح كل شي بينك وبينه شي عادي فتضع فيه ثقتك وما لديك من أمال وتسمح لنفسك أن تتعامل معه كما يتعامل معك ولم يكن بينكم شي يمنع أن تضع فيه هذه الخاصية من الحياة ولاكن النتيجة الحتمية فان ألبقا لله الواحد الأحد الذي يغير ولا يتغير أبدا فان كنت تدري فتلك مصيبة ؟؟ وان كنت لا تدري فالمصيبة أعظم هناك وفي الأفق تأتي أمور على غير رغبتك وتحسب الأيام الحلوة التي بنيتها إلي غير رجعة فتجد ذلك الشخص ينقلب عليك ويريد منك أن تكون دوم في مرماه أو انه يريد أن يجازيك بشي من هذا فتجده يشترط عليك أمور لم تحسها أو تشعر بهاء إلى فجأة تكبر عندك مثل هذي أمور أو تصغر أو تتغير نظرتك لهذه الصداقة وهذه المحبة التي كانت تربطك به وتندم على مثل هذه الصداقة وتندم على هذه الاعمال والرجال تقبل اعتذار الرجال مهما كان بدون أن يكون هناك اشتراط بشي معين ولاكن أرجو الله أن يعين الجميع ويصلح كل من في هذا الوجود ونحن بشر نخطي ونصيب وان اعتذار صديقك منك فاقبل عذره خاصة إذا كان لا يقصدك بسؤ وأما الشروط فانها استباقا اللحزازيه في النفوس ولن تحلها مثل هذي الاشتراطات من صديقك وهذه الإعمال التي نطالب بهاء من الصديق وخاصة اللناس المقريين منك والذين أنت تعرف إنهم لايقصدونك بسوء أبدا بل عليك التسامح وعفا الله عمن إعفاء وافلح ونحمد لله لم يكن هناك شي يحتاج إلى هذا العمل او ذالك خاصة إذا عرفنا السبب والله من وراء القصد
مشهور
زعلالالالان