دموع الصمت
11/06/2012, 08:06 PM
بسم الله الرحمنْ الرحيمّ
منّذوّ زمنّ لمَ أكتبّ شيءّ يريحَ خآفقيّ ويزيحَ مآبه منَ حزنْ
أعلمَ بـ أنْ لكل جوآد كبوه , ولكل مؤمنْ ذنبّ يخيفه عنْ أعينْ النآس
وَلآ يعلمه إلآ ربَ النآس , !
هنآكْ أوقآتْ تنتصرَ فيهآ أهوآئنآ عَ عقولنآ , !
لكنيّ أؤمنْ بـ أن الله غفورآ رحيمّ , يقبل التوبهَ فيّ كل حينْ ’ !
نذنبَ معَ علمنآ بـ عظمّ هذآ الذنبْ , لكنْ تركهْ يصبحَ صعبآ جدآ عندمآ يتمكنْ
هذآ الذنَب منآ , !
والله سبحآنه تعآلى يقول ( وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوٰتِ
أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ ٱلإِنسَـٰنُ ضَعِيفاً )
[النساء:27-28]
أنآ وغيريّ أضعفْ منْ أنْ نجآهرَ بمعآصينآ أو نفتخرَ بهآ < فَ اذا بليتمّ فَ أستتروآ >
لآنْ مآزآل فيّ دوآخلنآ خوفَ منْ ربآ منتقَم , !
فيّ كلْ مرهَ أصليّ فيهآ لـِ ربيّ أطيل السجودَ وأدعوهَ أنْ يغفرَ ليّ ويسآعدنيّ عَ مآبليتْ , !
أعلمّ بـِ أنْ الذنوبَ أبتلآء , والآبتلآء سَ ينتهيّ اذآ أرآد الله , !
أشعر بـِ لذة عظيمه عندمآ أنآجيه , عندمآ أوكلَ كلَ أموريّ له , !
عندمآ أقرأ كلآمه وأتأمل معآنيه وَ أتعمقَ فيّ تفسيرهَ
يَ الله كمَ أنت عظيمّ , وكمّ أنت رحيّم وكمّ أنت ستآر , وكمّ أنت جبآر
لنَ أقنطْ منْ رحمتكْ وفيّ كلَ مرهْ أذنبْ فيهآ سَ أتوبَ , المَ تقلْ :
(قُلْ يٰعِبَادِىَ ٱلَّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعاً
إِنَّهُ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ )
[الزمر:53].
فَ أكتبّ يَ الله لـِ عبآدك المؤمنينّ توبهَ بلآ رجوعَ للـذنوبَ
وأحسنْ خآتمتهمّ أجمعينّ , !
فَ لآ يعلمّ مآفيّ القلـــــــــــبْ سوآك , !
خَـصونيّ بـِ دعوهَ فَ اليومّ جمعَه وفيهآ سآعه مستجآبه
أهآاتَ صَدريَ - أوكٌسيجٌينهةةَ
منّذوّ زمنّ لمَ أكتبّ شيءّ يريحَ خآفقيّ ويزيحَ مآبه منَ حزنْ
أعلمَ بـ أنْ لكل جوآد كبوه , ولكل مؤمنْ ذنبّ يخيفه عنْ أعينْ النآس
وَلآ يعلمه إلآ ربَ النآس , !
هنآكْ أوقآتْ تنتصرَ فيهآ أهوآئنآ عَ عقولنآ , !
لكنيّ أؤمنْ بـ أن الله غفورآ رحيمّ , يقبل التوبهَ فيّ كل حينْ ’ !
نذنبَ معَ علمنآ بـ عظمّ هذآ الذنبْ , لكنْ تركهْ يصبحَ صعبآ جدآ عندمآ يتمكنْ
هذآ الذنَب منآ , !
والله سبحآنه تعآلى يقول ( وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوٰتِ
أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ ٱلإِنسَـٰنُ ضَعِيفاً )
[النساء:27-28]
أنآ وغيريّ أضعفْ منْ أنْ نجآهرَ بمعآصينآ أو نفتخرَ بهآ < فَ اذا بليتمّ فَ أستتروآ >
لآنْ مآزآل فيّ دوآخلنآ خوفَ منْ ربآ منتقَم , !
فيّ كلْ مرهَ أصليّ فيهآ لـِ ربيّ أطيل السجودَ وأدعوهَ أنْ يغفرَ ليّ ويسآعدنيّ عَ مآبليتْ , !
أعلمّ بـِ أنْ الذنوبَ أبتلآء , والآبتلآء سَ ينتهيّ اذآ أرآد الله , !
أشعر بـِ لذة عظيمه عندمآ أنآجيه , عندمآ أوكلَ كلَ أموريّ له , !
عندمآ أقرأ كلآمه وأتأمل معآنيه وَ أتعمقَ فيّ تفسيرهَ
يَ الله كمَ أنت عظيمّ , وكمّ أنت رحيّم وكمّ أنت ستآر , وكمّ أنت جبآر
لنَ أقنطْ منْ رحمتكْ وفيّ كلَ مرهْ أذنبْ فيهآ سَ أتوبَ , المَ تقلْ :
(قُلْ يٰعِبَادِىَ ٱلَّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعاً
إِنَّهُ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ )
[الزمر:53].
فَ أكتبّ يَ الله لـِ عبآدك المؤمنينّ توبهَ بلآ رجوعَ للـذنوبَ
وأحسنْ خآتمتهمّ أجمعينّ , !
فَ لآ يعلمّ مآفيّ القلـــــــــــبْ سوآك , !
خَـصونيّ بـِ دعوهَ فَ اليومّ جمعَه وفيهآ سآعه مستجآبه
أهآاتَ صَدريَ - أوكٌسيجٌينهةةَ