عقاري
23/06/2005, 06:43 PM
سبحان ربي هذا بهتان عظيم
اجتمع بالامس خمسون شخصية في ابها ليناقشوا موضوع هام جدا" يهم كل مسلم !!!!!!!
نعم يهم كل مسلم ان لا نقول لمن يكفر بالله ورسوله انه كافر
يجب ان لا نقول لعباد الصليب انهم كافرين او الهندوس او البوذيين او اليهود !!!!!!!!!!!!!!
اذا ماذا نقول لهم
حتى لا يزعلوا منا
نقول عنهم
" الاخرون "
لن اعلق انا بل ساترك لكم حرية التعليق بعد ان تقرأو تعليقات بعض الناس الذين قرأو الخبر
"الخبر يقول "
دعا مشاركون امس في عسير إلى استخدام مصطلح «الآخر» او «غير المسلم» بدلا من مصطلح «الكافر» في الخطاب الدعوي الإعلامي والثقافي، وأن نبتعد عن تربية الأبناء على كره الكافر وتحقيره وعدم التعامل معه. وفي مقابل ذلك تعليمهم الضوابط الشرعية في تعاملنا مع هذا الآخر، والاعتراف بالأخطاء الواقعة في مؤسساتنا الشرعية وتصحيحها سواء في مجال القضاء والأحكام أو في المنابر، والبعد عن الروح العدائية الحادة مع الآخر خاصة في مناهج التعليم ووسائل الإعلام، وتحديد المفاهيم الدينية التي تحدد كيفية التعامل مع الآخر غير المسلم. وأبان الدكتور عبد الله بن عمر نصيف نائب رئيس اللقاء الوطني للحوار الفكري خلال اللقاء الحواري في منطقة عسير أمس الأربعاء ضمن اللقاءات التحضيرية للقاء الوطني الخامس للحوار الفكري على ضرورة توفير القناة المناسبة للحوار والتعبير وطرح القضايا الوطنية، وأيضا التفاعل والتواصل مع جميع المواطنين في مناطق المملكة من خلال هذه اللقاءات الحوارية، ومعرفة أكبر قدر من الأفكار والآراء وبلورتها إلى نتائج يمكن الاستفادة منها.
وشارك في هذا اللقاء خمسون 50 مشاركا ومشاركة من الرجال والنساء من العلماء والمفكرين والشباب والمهتمين بالشأن العام من أبناء المنطقة. وتركزت مداخلات 50 مشاركا ومشاركة حول معرفة من «الآخر» أولاً لكي نتحاور حوله ومعه، وهل هو المسلم أو غير المسلم، السعودي أو غيره، أو حتى الذي نختلف معه، وهل لديه المعلومات الكاملة عنا وكيف يفكر تجاهنا وماذا يعمل ويقدم لنا؟ مؤكدين أن المجتمع لن يقبل الحوار مع الآخر إلا إذا كان مؤهلاً، لذلك ينبغي إعادة بناء المجتمع وإتاحة المجال في تثقيف أبنائه وشبابه وتوفير الفرص التعليمية والتدريبية وغيرها بما يحقق التواصل مع الآخر.
التعليقات
صموئيل بولس عبد المسيح، NL، 23/06/2005خطوة جيدة تستحق التقدير والثناء.
" هذا من مدحكم يا سفله " لابكم ارضيتموه
سامي التكلة، CA، 23/06/2005كلمة كافر استخدمت في القرآن فكيف نغيرها. هم ينعتون المسلمين بالكفار لأننا نكفر بمعتقداتهم. فإطلاق صفة كافر ليست بالأمر المعيب أو المهين لأن الكافر بالنسبة لنا هو الشخص الذي لا يؤمن بما نؤمن نحن. ونفس الفكرة بالنسبة لهم.
سالم المسالم، AU، 23/06/2005ماذا عن سورة الكافرون ؟هل تمسخ أيضاً و تستبدل ب الآخرون ؟هذا ما يسمى بطي المشاكل تحت السجادة وتسمية الأشياء بغير مسمياتها. ليست مشاكلنا في المصطلحات التي نستخدمها إنما المشكل في تربية أبنائنا تربية صحيحة ليحترموا القانون و تحمل المسؤولية. إذا فشلنا في ذلك فلن يجدينا إن كان الكافر اسمه آخر أو الآخر اسمه كافر .
زياد بن ناصر، SA، 23/06/2005لو قلنا بأن ذلك جيد، ماذا نصنع بالآيات القرآنية التي تذكر الكفار والكافرين؟ في قول الله تعالى في كتابه الكريم إن الذين كفروا من أهل الكتاب... هل نقول إن الآخرين من أهل الكتاب؟
مصيبتنا أننا شكليون سطحيون لا نبحث المسائل بعمق، والسؤال لماذا لا ينظر إلى المناهج اليهودية التي تربي على الكره، ثم نتهم أنفسنا بأن مناهجنا هي التي تولد العنف والكره؟
ديننا دين العدل والرحمة، قال الله تعالى ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وقال ( ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا، وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان...
هل وصلنا إلى هذا الحد من السذاجة بدلا أن نبرز محاسن ديننا الإسلامي ومسامحته مع الآخر أو الكفار _فلنسمهم بما نسميهم_ إلى أن نرد على التهم وكأنها حقيقة ملتصقة بنا؟ يا لله العجب..
خالد الزايدي، SA، 23/06/2005قال الله تعالى [لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم]
وقال تعالى [لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة]
وقال تعالى [لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم]
وقال تعالى [إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم]
والآيات في هذا كثيرة.
وأشكركم على سعة صدركم.
نورة محمد، SA، 23/06/2005لا أعتقد أنه من الصواب مخالفة لفظ جاء به القرآن الكريم.
ختاما" اقول
يا من تريدون تغيير ماقاله الله عنهم اقول لكم بالفم المليان
موتو بغيظكم والله انهم كفار كفار كفار وليس لكم عندنا الا التراب تسفونه ...
لماذا لم تقولوا للكافر " اقصد الاخر " ان يسحب قواته من العراق او افغانستان او ان يترك للمسلمات حرية ارتداء الحجاب في فرنسا او ان لا يقتل المسلمين في الهند او ان لايدنس المساجد في القدس او العراق
تبا" لكم لوما جئتم به من تفاهه وخسران مبين
حسبنا الله ونعم الوكيل
اجتمع بالامس خمسون شخصية في ابها ليناقشوا موضوع هام جدا" يهم كل مسلم !!!!!!!
نعم يهم كل مسلم ان لا نقول لمن يكفر بالله ورسوله انه كافر
يجب ان لا نقول لعباد الصليب انهم كافرين او الهندوس او البوذيين او اليهود !!!!!!!!!!!!!!
اذا ماذا نقول لهم
حتى لا يزعلوا منا
نقول عنهم
" الاخرون "
لن اعلق انا بل ساترك لكم حرية التعليق بعد ان تقرأو تعليقات بعض الناس الذين قرأو الخبر
"الخبر يقول "
دعا مشاركون امس في عسير إلى استخدام مصطلح «الآخر» او «غير المسلم» بدلا من مصطلح «الكافر» في الخطاب الدعوي الإعلامي والثقافي، وأن نبتعد عن تربية الأبناء على كره الكافر وتحقيره وعدم التعامل معه. وفي مقابل ذلك تعليمهم الضوابط الشرعية في تعاملنا مع هذا الآخر، والاعتراف بالأخطاء الواقعة في مؤسساتنا الشرعية وتصحيحها سواء في مجال القضاء والأحكام أو في المنابر، والبعد عن الروح العدائية الحادة مع الآخر خاصة في مناهج التعليم ووسائل الإعلام، وتحديد المفاهيم الدينية التي تحدد كيفية التعامل مع الآخر غير المسلم. وأبان الدكتور عبد الله بن عمر نصيف نائب رئيس اللقاء الوطني للحوار الفكري خلال اللقاء الحواري في منطقة عسير أمس الأربعاء ضمن اللقاءات التحضيرية للقاء الوطني الخامس للحوار الفكري على ضرورة توفير القناة المناسبة للحوار والتعبير وطرح القضايا الوطنية، وأيضا التفاعل والتواصل مع جميع المواطنين في مناطق المملكة من خلال هذه اللقاءات الحوارية، ومعرفة أكبر قدر من الأفكار والآراء وبلورتها إلى نتائج يمكن الاستفادة منها.
وشارك في هذا اللقاء خمسون 50 مشاركا ومشاركة من الرجال والنساء من العلماء والمفكرين والشباب والمهتمين بالشأن العام من أبناء المنطقة. وتركزت مداخلات 50 مشاركا ومشاركة حول معرفة من «الآخر» أولاً لكي نتحاور حوله ومعه، وهل هو المسلم أو غير المسلم، السعودي أو غيره، أو حتى الذي نختلف معه، وهل لديه المعلومات الكاملة عنا وكيف يفكر تجاهنا وماذا يعمل ويقدم لنا؟ مؤكدين أن المجتمع لن يقبل الحوار مع الآخر إلا إذا كان مؤهلاً، لذلك ينبغي إعادة بناء المجتمع وإتاحة المجال في تثقيف أبنائه وشبابه وتوفير الفرص التعليمية والتدريبية وغيرها بما يحقق التواصل مع الآخر.
التعليقات
صموئيل بولس عبد المسيح، NL، 23/06/2005خطوة جيدة تستحق التقدير والثناء.
" هذا من مدحكم يا سفله " لابكم ارضيتموه
سامي التكلة، CA، 23/06/2005كلمة كافر استخدمت في القرآن فكيف نغيرها. هم ينعتون المسلمين بالكفار لأننا نكفر بمعتقداتهم. فإطلاق صفة كافر ليست بالأمر المعيب أو المهين لأن الكافر بالنسبة لنا هو الشخص الذي لا يؤمن بما نؤمن نحن. ونفس الفكرة بالنسبة لهم.
سالم المسالم، AU، 23/06/2005ماذا عن سورة الكافرون ؟هل تمسخ أيضاً و تستبدل ب الآخرون ؟هذا ما يسمى بطي المشاكل تحت السجادة وتسمية الأشياء بغير مسمياتها. ليست مشاكلنا في المصطلحات التي نستخدمها إنما المشكل في تربية أبنائنا تربية صحيحة ليحترموا القانون و تحمل المسؤولية. إذا فشلنا في ذلك فلن يجدينا إن كان الكافر اسمه آخر أو الآخر اسمه كافر .
زياد بن ناصر، SA، 23/06/2005لو قلنا بأن ذلك جيد، ماذا نصنع بالآيات القرآنية التي تذكر الكفار والكافرين؟ في قول الله تعالى في كتابه الكريم إن الذين كفروا من أهل الكتاب... هل نقول إن الآخرين من أهل الكتاب؟
مصيبتنا أننا شكليون سطحيون لا نبحث المسائل بعمق، والسؤال لماذا لا ينظر إلى المناهج اليهودية التي تربي على الكره، ثم نتهم أنفسنا بأن مناهجنا هي التي تولد العنف والكره؟
ديننا دين العدل والرحمة، قال الله تعالى ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وقال ( ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا، وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان...
هل وصلنا إلى هذا الحد من السذاجة بدلا أن نبرز محاسن ديننا الإسلامي ومسامحته مع الآخر أو الكفار _فلنسمهم بما نسميهم_ إلى أن نرد على التهم وكأنها حقيقة ملتصقة بنا؟ يا لله العجب..
خالد الزايدي، SA، 23/06/2005قال الله تعالى [لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم]
وقال تعالى [لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة]
وقال تعالى [لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم]
وقال تعالى [إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم]
والآيات في هذا كثيرة.
وأشكركم على سعة صدركم.
نورة محمد، SA، 23/06/2005لا أعتقد أنه من الصواب مخالفة لفظ جاء به القرآن الكريم.
ختاما" اقول
يا من تريدون تغيير ماقاله الله عنهم اقول لكم بالفم المليان
موتو بغيظكم والله انهم كفار كفار كفار وليس لكم عندنا الا التراب تسفونه ...
لماذا لم تقولوا للكافر " اقصد الاخر " ان يسحب قواته من العراق او افغانستان او ان يترك للمسلمات حرية ارتداء الحجاب في فرنسا او ان لا يقتل المسلمين في الهند او ان لايدنس المساجد في القدس او العراق
تبا" لكم لوما جئتم به من تفاهه وخسران مبين
حسبنا الله ونعم الوكيل