الأميرة الصغيرة
29/06/2012, 04:37 AM
قصص طويلة - قصة ضمني لصدرك روايه رومنسيه جريئه
الشخصيات:
أبو راشد (طيب وحبوب لكنه صارم وتفكيره رجعي عمره 50 سنه) أم راشد(متوفيه بمرض السرطان قبل سنتين عندها ثلاث أولاد وبنت وهم(علي 32 سنه متزوج وعنده ولدين و ابراهيم عمره30 أعزب وخالد 25 سنه ومريم عمرhttp://ruba3.com/vb/admincp/../../vb/images/nasser2/3478.gif5 سنه)
<i><font color="#006400">أبو حامد(متوفي) أم حامدطيبه مرررررررررره وتحب مريم وكانها بنتها بس مريم تستحي منها >>بعدين راح تعرفون وش أقصد >هذي قصتها قصهعنيده هالبنت : العنود أنت بكلمك ذا تزعليني
العنود قامت وباست راس أخوها : أسفه والله ماكنت أقصدأعذرني بس والله من الحرقه اللي في
هيثم ضم أخته وهي ماصدقت على طول بكت جلس عندها لين نامت وطلع الإ وأمل في وجهه
أمل : هاه بشر
هيثم أكتفى بتنهيده طالعه من قلب
أمل : لا حول ولا قوة الابالله ولا يهمك بحاول أقنعها
مريم جالسه تابع المحقق كونان وشافت إبراهيم: برهومي
إبراهيم :هاه وش تبين
مريم :جوعانه أبغى شي أكله
إبراهيم : أنا عندي شغل أدخلي المطبخ وكولي لين مايطلع مابراسكي >>وطلع
مريم : أوف وراحت للمطبخ ودورت مالقت شي تحبه :لو كان عندي ام كان ماحتجت منة احد
هيثم كان واقف عند إشاره واحد جاء مسرع ودعم سياره هيثم من وراء
ونزل معصب : أعمى انت ماتشوف
:اسف والله بس دق جوالي
هيثم يقاطعه بعصبيه : تقولي قصه حياتك أنت
:وهو راص ع أسنانه عشان مايعصب لانه ماهو بصالحه: قلتلك أسف ياما نودي سيارتك المصلح وأصلحها لك أو تدق على الشرطه وتخلصني
هيثم : أستغفر الله وبدا يعد من 1 الى 10 عشان يهدي أعصابه ولما هدأ خلاص ماصار الإ الخير تسهل الله يستر عليك
: والسيارة
هيثم : مسامح ياخوي
:والله مايصلحها غيري عطني رقمك عشان أدق عليك أذا خلصت
هيثم عطاه كرته
: وأنت خذ سيارتي يا وناظر الكرت وعيونه شوي لو تطلع من مكانها من الصدمه
تتوفعون ليش أنصدم اللي صدم هيثم
الشخصيات:
أبو راشد (طيب وحبوب لكنه صارم وتفكيره رجعي عمره 50 سنه) أم راشد(متوفيه بمرض السرطان قبل سنتين عندها ثلاث أولاد وبنت وهم(علي 32 سنه متزوج وعنده ولدين و ابراهيم عمره30 أعزب وخالد 25 سنه ومريم عمرhttp://ruba3.com/vb/admincp/../../vb/images/nasser2/3478.gif5 سنه)
<i><font color="#006400">أبو حامد(متوفي) أم حامدطيبه مرررررررررره وتحب مريم وكانها بنتها بس مريم تستحي منها >>بعدين راح تعرفون وش أقصد >هذي قصتها قصهعنيده هالبنت : العنود أنت بكلمك ذا تزعليني
العنود قامت وباست راس أخوها : أسفه والله ماكنت أقصدأعذرني بس والله من الحرقه اللي في
هيثم ضم أخته وهي ماصدقت على طول بكت جلس عندها لين نامت وطلع الإ وأمل في وجهه
أمل : هاه بشر
هيثم أكتفى بتنهيده طالعه من قلب
أمل : لا حول ولا قوة الابالله ولا يهمك بحاول أقنعها
مريم جالسه تابع المحقق كونان وشافت إبراهيم: برهومي
إبراهيم :هاه وش تبين
مريم :جوعانه أبغى شي أكله
إبراهيم : أنا عندي شغل أدخلي المطبخ وكولي لين مايطلع مابراسكي >>وطلع
مريم : أوف وراحت للمطبخ ودورت مالقت شي تحبه :لو كان عندي ام كان ماحتجت منة احد
هيثم كان واقف عند إشاره واحد جاء مسرع ودعم سياره هيثم من وراء
ونزل معصب : أعمى انت ماتشوف
:اسف والله بس دق جوالي
هيثم يقاطعه بعصبيه : تقولي قصه حياتك أنت
:وهو راص ع أسنانه عشان مايعصب لانه ماهو بصالحه: قلتلك أسف ياما نودي سيارتك المصلح وأصلحها لك أو تدق على الشرطه وتخلصني
هيثم : أستغفر الله وبدا يعد من 1 الى 10 عشان يهدي أعصابه ولما هدأ خلاص ماصار الإ الخير تسهل الله يستر عليك
: والسيارة
هيثم : مسامح ياخوي
:والله مايصلحها غيري عطني رقمك عشان أدق عليك أذا خلصت
هيثم عطاه كرته
: وأنت خذ سيارتي يا وناظر الكرت وعيونه شوي لو تطلع من مكانها من الصدمه
تتوفعون ليش أنصدم اللي صدم هيثم