بنت الباحة
08/08/2012, 05:53 PM
درر من اقوال الشيخ الشنقيطي حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أقوآل الشيخ الشنقيطي حفظه الله:
أَسْعَد الْنَّاس فِي الْدُّنْيَا: مَن عَرَف الْلَّه جَل جَلَالُه،
وَمِن أَعْظَم أَسْبَاب الْمَعْرِفَة بِالْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى: مَعْرِفَة الْنِّعَم. .
ஐ
الْقُلُوْب لاتِرتّاح إِلَا بِاللَّه، وَالْأَرْوَاح لاتَأَنس إِلَا بِالْلَّه جَل جَلَالُه،
وَالْأَيَّام لَاتَطَيَّب إِلَا بِالْقُرْب مِن الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى. .
ஐ
إِذَا ابْتَلَيْت بِالْوَلَد عَرَفْت قِيْمَة الْوَالِدَيْن. .
ஐ
لَايَغْتَر الْإِنْسَان بِعِلْمِه، وَلايَغْتّر الْإِنْسَان بِذَكَائِه وَفَهْمِه، وَإِنَّمَا يَبْرَأ مِن الْحَوْل وَالْقُوَّة لِلَّه جَل جَلَالُه،
وَلِذَلِك كَان صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل:
"يَاحَي يَاقَيُّوْم بِرَحْمَتِك أَسْتَغِيْث أَصْلِح لِي شَأْنِي كُلَّه "
فَاللَّه وَحْدَه هُو الَّذِي يُصْلِح الْشُّؤُوْن. .
ஐ
مَاصْبّر عَبْد فِي بَلَائِه إِلَا آُجَرَه الْلَّه وَأَحْسَن لَه الْعَاقِبَة فِي بَلَائِه. .
ஐ
إِذَا بَلِي الْإِنْسَان بِمُشْكِلَة، أَوَّل مَايَنْبَغِي عَلَيْه: الَّلَجُّوْء إِلَى الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى،
وَلِذَلِك يَقُوْل بَعْض الْعُلَمَاء:
مِن دَلَائِل الْفَرَج أَن تَجِد الْعَبْد إِذَا أَصَابَه الْكَرْب تَوَجُّه إِلَى الْلَّه عَز وَجَل. .
ஐ
فَوااللَّه مَامِن عَبْد يَتَعَلَّق بِاللَّه فِيَخِيْب فِي تَعَلُّقِه أَبَدا. .
أَبَدا مَامِن إِنْسَان يُلْهِمُه الْلَّه أَن يَدْعُوَه فِي كَرْبَه إِلَا كَان مُوَفَّقا مُجَابَا. .
ஐ
مِن أَعْظَم أَسْبَاب الْتَّوْفِيْق فِي الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة:
بِر الْوَالِدَيْن،
فَوَا الْلَّه لَاتَخْشَى_ بِإِذْن الْلَّه_ عَلَى الْبَار. .
ஐ
مَا أَحَد يُقَدِّم بِر الْوَالِدَيْن عَلَى الْدُّنْيَا فَيَخْسَر، فَقَدِم بِر وَالِدَيْك، فَإِن الْلَّه عَز وَجَل
يَفْتَح لَك أَبْوَاب الْفَضْل، وَأَبْوَاب الْتَّيْسِيْر. .
ஐ
أَلَذ الْنَّاس بِالْشَّهَوَات أَكْثَرُهُم آَلِامَا نَفْسِيَّة، وَأَكْثَرُهُم قَلِقَا نَفْسِيّا،
وَأَكْثَرُهُم ضَجِرَا بِالْحَيَاة. .
ஐ
- الْلَّه جَعَل رَاحَة الْأَرْوَاح فِي الْقُرْب مِنْه، وَجَعَل لَذَّة الْحَيَاة فِي الْقُرْب مِنْه،
وَجَعَل أَنَس الْحَيَاة فِي الْأِنْس بِه سُبْحَانَه وَتَعَالَى. .
ஐ
إِذَا كِنْت مِن أَهْل الْقُرْآن، فَأَبْشِر، يُصْلِح حَال قَلْبِك، وَيُصْلِح حَال قَالَبَك. .
يُعْطِيَك مَايَصْلُح الْقُلُوْب وَالْقَوَالِب. .
دمتم بحفظ الرحمن
من أقوآل الشيخ الشنقيطي حفظه الله:
أَسْعَد الْنَّاس فِي الْدُّنْيَا: مَن عَرَف الْلَّه جَل جَلَالُه،
وَمِن أَعْظَم أَسْبَاب الْمَعْرِفَة بِالْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى: مَعْرِفَة الْنِّعَم. .
ஐ
الْقُلُوْب لاتِرتّاح إِلَا بِاللَّه، وَالْأَرْوَاح لاتَأَنس إِلَا بِالْلَّه جَل جَلَالُه،
وَالْأَيَّام لَاتَطَيَّب إِلَا بِالْقُرْب مِن الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى. .
ஐ
إِذَا ابْتَلَيْت بِالْوَلَد عَرَفْت قِيْمَة الْوَالِدَيْن. .
ஐ
لَايَغْتَر الْإِنْسَان بِعِلْمِه، وَلايَغْتّر الْإِنْسَان بِذَكَائِه وَفَهْمِه، وَإِنَّمَا يَبْرَأ مِن الْحَوْل وَالْقُوَّة لِلَّه جَل جَلَالُه،
وَلِذَلِك كَان صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل:
"يَاحَي يَاقَيُّوْم بِرَحْمَتِك أَسْتَغِيْث أَصْلِح لِي شَأْنِي كُلَّه "
فَاللَّه وَحْدَه هُو الَّذِي يُصْلِح الْشُّؤُوْن. .
ஐ
مَاصْبّر عَبْد فِي بَلَائِه إِلَا آُجَرَه الْلَّه وَأَحْسَن لَه الْعَاقِبَة فِي بَلَائِه. .
ஐ
إِذَا بَلِي الْإِنْسَان بِمُشْكِلَة، أَوَّل مَايَنْبَغِي عَلَيْه: الَّلَجُّوْء إِلَى الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى،
وَلِذَلِك يَقُوْل بَعْض الْعُلَمَاء:
مِن دَلَائِل الْفَرَج أَن تَجِد الْعَبْد إِذَا أَصَابَه الْكَرْب تَوَجُّه إِلَى الْلَّه عَز وَجَل. .
ஐ
فَوااللَّه مَامِن عَبْد يَتَعَلَّق بِاللَّه فِيَخِيْب فِي تَعَلُّقِه أَبَدا. .
أَبَدا مَامِن إِنْسَان يُلْهِمُه الْلَّه أَن يَدْعُوَه فِي كَرْبَه إِلَا كَان مُوَفَّقا مُجَابَا. .
ஐ
مِن أَعْظَم أَسْبَاب الْتَّوْفِيْق فِي الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة:
بِر الْوَالِدَيْن،
فَوَا الْلَّه لَاتَخْشَى_ بِإِذْن الْلَّه_ عَلَى الْبَار. .
ஐ
مَا أَحَد يُقَدِّم بِر الْوَالِدَيْن عَلَى الْدُّنْيَا فَيَخْسَر، فَقَدِم بِر وَالِدَيْك، فَإِن الْلَّه عَز وَجَل
يَفْتَح لَك أَبْوَاب الْفَضْل، وَأَبْوَاب الْتَّيْسِيْر. .
ஐ
أَلَذ الْنَّاس بِالْشَّهَوَات أَكْثَرُهُم آَلِامَا نَفْسِيَّة، وَأَكْثَرُهُم قَلِقَا نَفْسِيّا،
وَأَكْثَرُهُم ضَجِرَا بِالْحَيَاة. .
ஐ
- الْلَّه جَعَل رَاحَة الْأَرْوَاح فِي الْقُرْب مِنْه، وَجَعَل لَذَّة الْحَيَاة فِي الْقُرْب مِنْه،
وَجَعَل أَنَس الْحَيَاة فِي الْأِنْس بِه سُبْحَانَه وَتَعَالَى. .
ஐ
إِذَا كِنْت مِن أَهْل الْقُرْآن، فَأَبْشِر، يُصْلِح حَال قَلْبِك، وَيُصْلِح حَال قَالَبَك. .
يُعْطِيَك مَايَصْلُح الْقُلُوْب وَالْقَوَالِب. .
دمتم بحفظ الرحمن