بنت الرياض
28/08/2012, 02:43 PM
كُنْت أَضْحَك
أَنَا كُنْت يِّوَمَا سَأَنَسَى حُبَّكَ
و كُنْت أَضْحَك !
و لَكَنِنَّي لَم أَقْوَى هَجَرهُ ،
سردت الْحِكَآيَه
رَويْتُ الروآيَه
و كُنْت أَضْحَكُ
. . و كُنْت أَضْحَكُ
. . . . و كُنْت أَضْحَكُ
عَلَى مَن تَسْقُط دُمُوْع عِيْنِهُ :
لِأَجْل حُب " وِفّآ و خآآآنهُ " !
تصَوِّر بِأَنِّي " كُنْت أَضْحَك
و رُحْت أُغَنِّي ( و مَآَت حُبِّهُ ) ،
و أَضْحَكُ
. . و أَضْحَكُ
. . . . و أَضْحَكُ
الَى أَن وَقَعْتْ
. . . الَى أَن وَقَعْتْ
. . . . . الَى أَن وَقَعْتُ
فِي شِبَآكّه ،
تُهْتُ و مِتُ ، دُفِنَتُ و عِشْتُ !
ك’ قَطْرَة مَرَّه
يَتِيْمَة حُرَّه
قَيْدَهَآ حُبِّهُ !
بَكَيْت كَثِيْرَآ
ك’ طِفْلَة صَغِيْرَه
و رُحْت أَرَدّدْ
مِن يَوْمَهَآ أَرَدَّدْ "
الْحُب مُعَذَّب ، الْحُب كَآَذَب ، الْحُب هَالكُ
. . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ
. . . . . . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ !
أَنَا كُنْت يِّوَمَا سَأَنَسَى حُبَّكَ
و كُنْت أَضْحَك !
و لَكَنِنَّي لَم أَقْوَى هَجَرهُ ،
سردت الْحِكَآيَه
رَويْتُ الروآيَه
و كُنْت أَضْحَكُ
. . و كُنْت أَضْحَكُ
. . . . و كُنْت أَضْحَكُ
عَلَى مَن تَسْقُط دُمُوْع عِيْنِهُ :
لِأَجْل حُب " وِفّآ و خآآآنهُ " !
تصَوِّر بِأَنِّي " كُنْت أَضْحَك
و رُحْت أُغَنِّي ( و مَآَت حُبِّهُ ) ،
و أَضْحَكُ
. . و أَضْحَكُ
. . . . و أَضْحَكُ
الَى أَن وَقَعْتْ
. . . الَى أَن وَقَعْتْ
. . . . . الَى أَن وَقَعْتُ
فِي شِبَآكّه ،
تُهْتُ و مِتُ ، دُفِنَتُ و عِشْتُ !
ك’ قَطْرَة مَرَّه
يَتِيْمَة حُرَّه
قَيْدَهَآ حُبِّهُ !
بَكَيْت كَثِيْرَآ
ك’ طِفْلَة صَغِيْرَه
و رُحْت أَرَدّدْ
مِن يَوْمَهَآ أَرَدَّدْ "
الْحُب مُعَذَّب ، الْحُب كَآَذَب ، الْحُب هَالكُ
. . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ
. . . . . . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . و لَسْت أَضَحْكُ !