بنت الرياض
29/08/2012, 07:38 PM
يآبختَ منَ كآنَ للنْبيَ فِيْ كلّ حآلَ . .
فآحببَ آنَ آلقيَ آلضوءَ قليلـآ آلىَ هذهَ آلمقولةَ آلعظيمةَ وآلنظرَ للحكمةَ آلتيَ تحتويهآ . .
منَ آلجميلَ جدآ آنَ نتبعَ هذآ آلمبدآ فيَ حيآتنآ . .
وآلـآجملَ آنَ نكونَ نحنَ آلمظلومونَ وآلمغلوبَ علىَ آمرنآ . .
فعلـآ هنآلكَ سعآدةَ كبيرةَ لمنَ يطبقَ هذآ آلمبدآ . .
فكمَ منَ آلحسنآتَ سنجنيَ . . وكمَ منَ رآحةَ آلبآلَ ستجتآحَ قلوبنآ . .
فقدَ وبلغ أحد السلف أن رجلا اغتابه، فبحث عن هدية جميلة ومناسبة، ثم ذهب إلى الذي اغتابه، وقدم إليه الهدية. فسأله عن سبب الهدية. فقال: إن الرسول قال: " من صنع لكم معروفا فكافئوه " وإنك أهديت لي حسناتك، وليس عندي مكافأة لك إلا من الدنيا. {مقتبسةَ منَ كتآبَ آلسعآدةَ بينَ آلوهمَ وآلحقيقيةَ}
فسبحانكَ ربيَ . . كمَ منَ آلحسنآتَ قدَ جنينآ حينمآ نطبقَ هذآ آلمبدآ وهوَ مآ حثنآ عليهَ حبينآ عليهَ آلصلـآةَ وآلسلـآمَ
وهآ هوَ آلدكتورَ عآئضَ آلقرنيَ يؤيدَ هذآ فيقولَ فيَ كتآبهَ {لـآ تحزنَ} . .
الجميلُ كاسمِهِ ، والمعروفُ كرسمِهِ ، والخيرُ كطعمِهِ. أولُ المستفيدين من إسعادِ النَّاسِ همُ المتفضِّلون بهذا الإسعادِ ، يجنون ثمرتهُ عاجلاً في نفوسهِمْ ، وأخلاقِهم ، وضمائِرِهِم ، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء والسكينة.
ولذلكَ آحبيتيَ لـآ تحطمنآ آلتوآفةَ . . فمهمآ كآنَ حزننآ كبيرَ . . ومهمآ كآنَ منَ حولنآ قسآهَ وعديميَ آلمشآعرَ . . فكلَ هذهَ مجردَ توآفهَ ليستَ آكثرَ ونحنَ آكبرَ منَ آنَ تحطمنآ هذهَ آلتوآفهَ . . ولنلتفتَ قليلـآ آلىَ مآ قآلهَ آلدكتورَ عآئضَ آلقرنيَ فيَ كتآبهَ {لـآ تحزنَ} . . كم من مهمومٍ سببُ همِّهِ أمرٌ حقيرٌ تافهٌ لا يُذْكَرُ !! .
لذلكَ آحبتيَ لنقفَ وقفةَ صآدقةَ لنعآهدَ آنفسنآ بآنَ نطبقَ هذآ آلمبدآ آلرآئعَ . .
وخآصةَ لتلكَ آلقلوبَ آلمجروحةَ وآلقلوبَ آلمظلومةَ . . ولتلكَ آلنفوسَ آلخجولةَ منَ آنَ تدآفعَ عنَ حقوقهآ آلمنتهكةَ . . لتلكَ آلنفوسَ آلتيَ مهمآ دآفعتَ عنَ حقوقهآ فآنَهآ لـآ تسمعَ سوىَ صدىَ صرآخهآ وآنينَ قلوبهآ . .
تحيااتي
فآحببَ آنَ آلقيَ آلضوءَ قليلـآ آلىَ هذهَ آلمقولةَ آلعظيمةَ وآلنظرَ للحكمةَ آلتيَ تحتويهآ . .
منَ آلجميلَ جدآ آنَ نتبعَ هذآ آلمبدآ فيَ حيآتنآ . .
وآلـآجملَ آنَ نكونَ نحنَ آلمظلومونَ وآلمغلوبَ علىَ آمرنآ . .
فعلـآ هنآلكَ سعآدةَ كبيرةَ لمنَ يطبقَ هذآ آلمبدآ . .
فكمَ منَ آلحسنآتَ سنجنيَ . . وكمَ منَ رآحةَ آلبآلَ ستجتآحَ قلوبنآ . .
فقدَ وبلغ أحد السلف أن رجلا اغتابه، فبحث عن هدية جميلة ومناسبة، ثم ذهب إلى الذي اغتابه، وقدم إليه الهدية. فسأله عن سبب الهدية. فقال: إن الرسول قال: " من صنع لكم معروفا فكافئوه " وإنك أهديت لي حسناتك، وليس عندي مكافأة لك إلا من الدنيا. {مقتبسةَ منَ كتآبَ آلسعآدةَ بينَ آلوهمَ وآلحقيقيةَ}
فسبحانكَ ربيَ . . كمَ منَ آلحسنآتَ قدَ جنينآ حينمآ نطبقَ هذآ آلمبدآ وهوَ مآ حثنآ عليهَ حبينآ عليهَ آلصلـآةَ وآلسلـآمَ
وهآ هوَ آلدكتورَ عآئضَ آلقرنيَ يؤيدَ هذآ فيقولَ فيَ كتآبهَ {لـآ تحزنَ} . .
الجميلُ كاسمِهِ ، والمعروفُ كرسمِهِ ، والخيرُ كطعمِهِ. أولُ المستفيدين من إسعادِ النَّاسِ همُ المتفضِّلون بهذا الإسعادِ ، يجنون ثمرتهُ عاجلاً في نفوسهِمْ ، وأخلاقِهم ، وضمائِرِهِم ، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء والسكينة.
ولذلكَ آحبيتيَ لـآ تحطمنآ آلتوآفةَ . . فمهمآ كآنَ حزننآ كبيرَ . . ومهمآ كآنَ منَ حولنآ قسآهَ وعديميَ آلمشآعرَ . . فكلَ هذهَ مجردَ توآفهَ ليستَ آكثرَ ونحنَ آكبرَ منَ آنَ تحطمنآ هذهَ آلتوآفهَ . . ولنلتفتَ قليلـآ آلىَ مآ قآلهَ آلدكتورَ عآئضَ آلقرنيَ فيَ كتآبهَ {لـآ تحزنَ} . . كم من مهمومٍ سببُ همِّهِ أمرٌ حقيرٌ تافهٌ لا يُذْكَرُ !! .
لذلكَ آحبتيَ لنقفَ وقفةَ صآدقةَ لنعآهدَ آنفسنآ بآنَ نطبقَ هذآ آلمبدآ آلرآئعَ . .
وخآصةَ لتلكَ آلقلوبَ آلمجروحةَ وآلقلوبَ آلمظلومةَ . . ولتلكَ آلنفوسَ آلخجولةَ منَ آنَ تدآفعَ عنَ حقوقهآ آلمنتهكةَ . . لتلكَ آلنفوسَ آلتيَ مهمآ دآفعتَ عنَ حقوقهآ فآنَهآ لـآ تسمعَ سوىَ صدىَ صرآخهآ وآنينَ قلوبهآ . .
تحيااتي