بنت الرياض
01/09/2012, 03:35 PM
- كن قليل الادب تكسب قلوب من ذهب !
{ ... مِدخلّ
كَم لوِن وكَم طبْع وِبيَن وِجهَ وْجهِ ثاَني
....... مِ حصُدت إلا ثمِارَ كَان قلبكٍ يزرَعه .
http://www.download.alzaemat.com/imagef-download_13278738711-jpg.html
هكذا هم اغلب الناس دوماً ... يفسروا طيبتك وتعاملك
برفق معهم على أنه ضعف هكذا يظن الكثير !
.... وعلى هذا المقياس يعاملك الناس
عندما تتنازل عن حق لك , فقط لكي لاتؤذي مشاعر
الشخص الآخر . . . . . . . . . ~
أطلقوا عليك لقب [ الضعيف ] وصرخوا في وجهك ..
- ألا تستطيع أخذ حقك منه .. كم أنت جبان... !!
_ لم هذه النظره ؟ !
عندما تعطي شيئاً مما تملك لأحد ما ليس لشئ بل
رغبة في عدم إحراجه * فسر ماعملت بأنه ضعف ,
...... عندما تصفح عن من أخطأ عليك .. فقط لكي لا تدب الكراهيه بينكما !
... قيل عنك الجبان ! عندما يكشر البعض عن أنيابه باتجاهك ...
, وتقابلهم بالإبتسامه ، قيل عنك لايملك سواها !
عندما تتلطف :
فـ بالأسلوب تستخدم العبارات الرقيقه تجاه الآخرين !
... قيل عنك مراوغ إذاً فإليك بالحل الوافي‘‘
والدواء الشافي " والجواب الكافي " وإنتظر النتائج "
... فلتقلل أدبك , وتتهمج في أسلوبك . . . . .
وتسلب الآخرين حقوقهم إضافة إلى حقك وتكشر
عن انيابك في ظل الآخرين متبسمين ولاتعطي بل تمنع ...
ولاتتهاون بل تصرخ ولآ تغفر الأخطاء بل أنعت
من فعلها وعليك بالزجر فإنه لهم رهبه وخوف ~
وإستخدم أقبح العبارات في النقاشات .. وتلفظ بأوقح
الألفاظ في الحوارات عندهآ ... سيعمل الآخرين
لك ألف حساب , سيخافوا منك , سينتظروا ردة فعلك
لن يحاولوا إيذائك ولو بكلمه
............... يترقبون ماتريد ينفذون دون طلب
+
هكذا هو مجتمعنا يأبى بأن نكون ذا أدب وإحترام !
ويحرضنا على أن نكون من ذوي الكره والإنتقام !
هل هذه حقيقه واقعيه أم أنا أتخيل ذالك ؟
- كلام صحيح ونراه في الواقع وكثيراً ما يتكرر علينا فالقوي
العنيف له مكانته ويعطى كامل حقوقه أما طيب القلب
كريم الأخلاق يهضم حقه بكل جرأة !
وللأسف / هذه قناعه رسخها الآباء في آبنائهم منذ الصغر
فإذا تشاجر الأطفال تجدهم يحرضون ابنهم على باقي الأطفال
ويعطونه تلك الكلمات العنيفه
( اضرب - خذ حقك -لا تسكت - لا تصير جبان يضحكون عليك - خلهم يخافون منك )
ثم ينشأ بتلك القناعه الخاطئه
.. .. .. لنواجه مشكلة كبيره عند التعامل معه
وأنا هـ هنا أفتح باب النقاش لكَم
{ ... مخْرجٍ
ترِسمُ الوِجه البْريء وِتنقش الطَيبه معاٍني
.... وِبالنهايهّ هوِ قنًاعِ وِصُار لاٌزم تنزِعه ~
{ ... مِدخلّ
كَم لوِن وكَم طبْع وِبيَن وِجهَ وْجهِ ثاَني
....... مِ حصُدت إلا ثمِارَ كَان قلبكٍ يزرَعه .
http://www.download.alzaemat.com/imagef-download_13278738711-jpg.html
هكذا هم اغلب الناس دوماً ... يفسروا طيبتك وتعاملك
برفق معهم على أنه ضعف هكذا يظن الكثير !
.... وعلى هذا المقياس يعاملك الناس
عندما تتنازل عن حق لك , فقط لكي لاتؤذي مشاعر
الشخص الآخر . . . . . . . . . ~
أطلقوا عليك لقب [ الضعيف ] وصرخوا في وجهك ..
- ألا تستطيع أخذ حقك منه .. كم أنت جبان... !!
_ لم هذه النظره ؟ !
عندما تعطي شيئاً مما تملك لأحد ما ليس لشئ بل
رغبة في عدم إحراجه * فسر ماعملت بأنه ضعف ,
...... عندما تصفح عن من أخطأ عليك .. فقط لكي لا تدب الكراهيه بينكما !
... قيل عنك الجبان ! عندما يكشر البعض عن أنيابه باتجاهك ...
, وتقابلهم بالإبتسامه ، قيل عنك لايملك سواها !
عندما تتلطف :
فـ بالأسلوب تستخدم العبارات الرقيقه تجاه الآخرين !
... قيل عنك مراوغ إذاً فإليك بالحل الوافي‘‘
والدواء الشافي " والجواب الكافي " وإنتظر النتائج "
... فلتقلل أدبك , وتتهمج في أسلوبك . . . . .
وتسلب الآخرين حقوقهم إضافة إلى حقك وتكشر
عن انيابك في ظل الآخرين متبسمين ولاتعطي بل تمنع ...
ولاتتهاون بل تصرخ ولآ تغفر الأخطاء بل أنعت
من فعلها وعليك بالزجر فإنه لهم رهبه وخوف ~
وإستخدم أقبح العبارات في النقاشات .. وتلفظ بأوقح
الألفاظ في الحوارات عندهآ ... سيعمل الآخرين
لك ألف حساب , سيخافوا منك , سينتظروا ردة فعلك
لن يحاولوا إيذائك ولو بكلمه
............... يترقبون ماتريد ينفذون دون طلب
+
هكذا هو مجتمعنا يأبى بأن نكون ذا أدب وإحترام !
ويحرضنا على أن نكون من ذوي الكره والإنتقام !
هل هذه حقيقه واقعيه أم أنا أتخيل ذالك ؟
- كلام صحيح ونراه في الواقع وكثيراً ما يتكرر علينا فالقوي
العنيف له مكانته ويعطى كامل حقوقه أما طيب القلب
كريم الأخلاق يهضم حقه بكل جرأة !
وللأسف / هذه قناعه رسخها الآباء في آبنائهم منذ الصغر
فإذا تشاجر الأطفال تجدهم يحرضون ابنهم على باقي الأطفال
ويعطونه تلك الكلمات العنيفه
( اضرب - خذ حقك -لا تسكت - لا تصير جبان يضحكون عليك - خلهم يخافون منك )
ثم ينشأ بتلك القناعه الخاطئه
.. .. .. لنواجه مشكلة كبيره عند التعامل معه
وأنا هـ هنا أفتح باب النقاش لكَم
{ ... مخْرجٍ
ترِسمُ الوِجه البْريء وِتنقش الطَيبه معاٍني
.... وِبالنهايهّ هوِ قنًاعِ وِصُار لاٌزم تنزِعه ~