نهرالعسل
07/09/2004, 01:39 AM
يكتسب الأطفال الطبيعيون لغتهم الوطنية كما يلي:
1. يسمعون أصواتاً وكلمات وجملاً ، فهم يتعلمون فهم وإدراك معاني الأصوات المحيطة بهم.
2. ينطقون أصواتاً وكلمات وجملاً ، بأسلوب تقليدي للأصوات التي سبق وسمعوها.
3. يبدأون بكتابة رموز الأصوات (الأحرف) ضمن كلمات وجمل ونسخها على شكل أحرف صوتية سبق وتعلموها.
4. يبدأون قراءة اللغة وتعلمها.
ولا يتعلم الأطفال لغتهم الشفوية في المدارس بل يتعلمون الكثير من اللغة التي سيحتاجونها لحياتهم المقبلة قبل أن يدخلوا المدرسة ، ولهذا فإن معلمي الأطفال الطبيعيين لا يدرسون أطفالهم أساس اللغة، إنما يدرسونهم أدب اللغة ، أما مدرس الأطفال ذوي الإعاقة السمعية فيجب أن يكون عمله الرئيسي تطوير لغة أطفاله ويجب أن يكون مؤهلاً لمعرفة كيفية تدريسهم لغتهم الأساسية واتباع الأساليب
الحديثة في تدريس اللغة لهؤلاء الأطفال وذلك بالأسلوب نفسه الذي يتماشى معه الطفل الطبيعي عندما يتعلم لغته الوطنية كأن يتم تعليم الطلاب ذوي الإعاقة السمعية ما يلي:
1. أن يصغوا بواسطة السماعات أو ينتبهوا لطريقة قراءة الشفاه.
2. أن ينطقوا ومن ثم يستخدمون هذا النطق للتفاهم والاتصال مع الآخرين.
3. أن يقرأوا حتى يتمكنوا من استعمال كتبهم كوسيلة للإدراك وللتفاهم والاتصال مع الآخرين.
وحتى يتمكن الطفل ذو الإعاقة السمعية من أن ينطق اللغة بشكل صحيح عليه أن يتعلم المهارات التالية:
1. فهم وإدراك الكلمات التي ينطقها الناس المحيطون به ويمكن التوصل إلى ذلك باستعمال السماعات أو طريقة قراءة الشفاه وغيرهما.
2. ماذا يقول؟؟ إذ يجب تزويد الطفل بمجموعة من الكلمات التي عليه أن يستعملها ويجب أن يسرع في استعمالها في جمل بسيطة.
3. كيف يقول الكلمات والجمل حتى يمكن فهمها من قبل الآخرين الذين يتصل معهم وهذا يتضمن:
- إصدار الأصوات أو اللفظ.
- استعمال الإيقاع والتأكيد على الجمل.
- النماذج الملحنة الصحيحة.
- وقع الأصوات بشكل مقبول وبطريقة يفهمها السامعون.
وتعتمد خطة تطوير اللغة على ما يلي:
1. إن الاستعمال المتوالي للتركيب الصحيح بالنسبة للغة ما يجب أن يكون متوافقاً مع الاحتياجات والمتطلبات الرئيسية للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
2. البدء بالنماذج اللغوية القصيرة السهلة فبل الطويلة المعقدة.
3. استعمال أسلوب تفسير وشرح ما يدرسه المدرس للأطفال من كلمات وجمل بحالات ومواقف عملية كي يسهل على الطفل فهم وإدراك معانيها بشكل صحيح
1. يسمعون أصواتاً وكلمات وجملاً ، فهم يتعلمون فهم وإدراك معاني الأصوات المحيطة بهم.
2. ينطقون أصواتاً وكلمات وجملاً ، بأسلوب تقليدي للأصوات التي سبق وسمعوها.
3. يبدأون بكتابة رموز الأصوات (الأحرف) ضمن كلمات وجمل ونسخها على شكل أحرف صوتية سبق وتعلموها.
4. يبدأون قراءة اللغة وتعلمها.
ولا يتعلم الأطفال لغتهم الشفوية في المدارس بل يتعلمون الكثير من اللغة التي سيحتاجونها لحياتهم المقبلة قبل أن يدخلوا المدرسة ، ولهذا فإن معلمي الأطفال الطبيعيين لا يدرسون أطفالهم أساس اللغة، إنما يدرسونهم أدب اللغة ، أما مدرس الأطفال ذوي الإعاقة السمعية فيجب أن يكون عمله الرئيسي تطوير لغة أطفاله ويجب أن يكون مؤهلاً لمعرفة كيفية تدريسهم لغتهم الأساسية واتباع الأساليب
الحديثة في تدريس اللغة لهؤلاء الأطفال وذلك بالأسلوب نفسه الذي يتماشى معه الطفل الطبيعي عندما يتعلم لغته الوطنية كأن يتم تعليم الطلاب ذوي الإعاقة السمعية ما يلي:
1. أن يصغوا بواسطة السماعات أو ينتبهوا لطريقة قراءة الشفاه.
2. أن ينطقوا ومن ثم يستخدمون هذا النطق للتفاهم والاتصال مع الآخرين.
3. أن يقرأوا حتى يتمكنوا من استعمال كتبهم كوسيلة للإدراك وللتفاهم والاتصال مع الآخرين.
وحتى يتمكن الطفل ذو الإعاقة السمعية من أن ينطق اللغة بشكل صحيح عليه أن يتعلم المهارات التالية:
1. فهم وإدراك الكلمات التي ينطقها الناس المحيطون به ويمكن التوصل إلى ذلك باستعمال السماعات أو طريقة قراءة الشفاه وغيرهما.
2. ماذا يقول؟؟ إذ يجب تزويد الطفل بمجموعة من الكلمات التي عليه أن يستعملها ويجب أن يسرع في استعمالها في جمل بسيطة.
3. كيف يقول الكلمات والجمل حتى يمكن فهمها من قبل الآخرين الذين يتصل معهم وهذا يتضمن:
- إصدار الأصوات أو اللفظ.
- استعمال الإيقاع والتأكيد على الجمل.
- النماذج الملحنة الصحيحة.
- وقع الأصوات بشكل مقبول وبطريقة يفهمها السامعون.
وتعتمد خطة تطوير اللغة على ما يلي:
1. إن الاستعمال المتوالي للتركيب الصحيح بالنسبة للغة ما يجب أن يكون متوافقاً مع الاحتياجات والمتطلبات الرئيسية للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
2. البدء بالنماذج اللغوية القصيرة السهلة فبل الطويلة المعقدة.
3. استعمال أسلوب تفسير وشرح ما يدرسه المدرس للأطفال من كلمات وجمل بحالات ومواقف عملية كي يسهل على الطفل فهم وإدراك معانيها بشكل صحيح