الســطو المسلـح

[almooj]

أعزائي جميعا : السلام عليكم موضوعنا اليوم جديد وهو ما لاحظناه في بعض لقطات اليوتبوب من كثرة السرقات وكثرة اللصوص والنهب والسلب وخاصة من الشباب ، وسؤالي الذي يطرح نفسه من المسؤول ومن الذي يعلم أبناءنا فن السرقة والسطو المسلح على المحلات التجارية وغيرها من المؤسسات والمحلات والسيارات هل هي التربية الغير صالحة وهل نلوم الآباء والأمهات ؟ أم هي نتائج المسلسلات والمحطات الفضائية ؟ أم هي ألعاب البلا ستيشن واسطوانات الألعاب ، أم القصص العالمية المشهورة والمطبوعة في بعض المحلات والمكاتب ، أم هي الحاجة والفاقة أو كما يقولون الحاجة أم الاختراع ومن القصص أن أحدهم قال : اتصل شاب سرق جوال ابنه من السيارة فقال له ، لماذا سرقت جوال ابني ؟ فرد عليه شاب مراهق وقال : على كيفي أنا ريس العصابة واذا انت رجال طلعني اتحداك ما تقدر ، والله شيء مضحك ومحزن في نفس الوقت وهل هذا مراهق حقيقة أم رجل عصابات محترف ؟ وقال بقية القصة مضحكة فلنترك لكم الحديث عن هذا الموضوع ألا وهو الشباب والسطو المسلح على السيارات والمحلات ؟

[f-15]

هي عدة عوامل مجتمعة
من اهمها عدم الرقابة من اولياء الامور والعض يريد ان يغامر فهو يعتبر السطو المسلح والسرقات مغامرة وربما الحاجة ادت الى ذلك .
لابد من التوعية من هذا العمل في الاعلام وفي البيت من اولياء الامور .

[عزوف]

لانعلم هل نضع الوم على الاهل ام المدرسه ام الشارع
الاباء يرددون نحن نراقب ابناءنا ونوجههم التوجيهه الصحيح ولاكن اخلاطهم مع الطلاب فى المدارس يشكل لهم سلوك اخر عكس الذى نغرسه فيهم من الصغر
وان سالت المدرسه يرددون نحن نغرس فيهم حب الخير والابتعاد عن اى سلوك خاطئ اذا اين الخطاء فى الموضوع الخطاء هو تلك الافلام والبرامج التى يشاهدها الابناء العنف الضرب السرقه كلها طرق يتعلمها الشخص من الذى يشاهده

[almooj]

يعطيك العافية أخوي 15 ف وفعلا يجب التعاون من الجميع وخاصة خاصة ، الوالدين الأب والأم ، ويأتي بعد ذلك المدرسة يجب عليها توجيه الطلاب إلى السلوك الحسن الطيب ثم بعد ذلك أخيرا يأتي دور الأمن أو الشرطة في الأخير يجب أن يقبض على مثل هؤلاء
الشباب ويكونون عونا لهم في التوجيه السليم داخل السجن وتعليمهم بالخطأ والصواب داخل السجن بالحكمة والكلمة والطيبة ويستغل حجزهم داخل السجن في تعليمهم وتهذيبهم بالتي هي أحسن حتى يخرج شاب صالح ونشء صالح يخدم وطنه مستقبلا وتسلم أخوي 15 ف رأيك سليم مائة بالمائة لاهنت .