طير حلحال
23/11/2012, 08:04 PM
أبشع جريمة في تاريخ السعودية فقد كان الأب كل يوم يقوم بإيصال إبنته البالغة من العمر 18 سنة إلى الجامعة ، وذات يوم رنّ عليه هاتف المنزل وإذا بالمشرفة تُخبره بأن إبنته لها أسبوع لم تحظر للجامعة وتسأله عن السبب في ذلك ، جن جنون الوالد من هذا الخبر وقال للمشرفة أنا يومياً أقوم بإيصال إبنتي إلى الجامعة ، وفي اليوم الثاني يقوم الأب كعادته بإيصال إبنته إلى الجامعة ثم يقوم بالإختباء بمكان منزوي وكانت المفاجأة أن إبنته تخرج من الجامعة وتركب مع شاب في سيارته ويقوم الوالد بالسير خلفهم وكانت المفاجأت أن يدخل الشاب وإبنته إحدى العمائر في إحدى الشقق ويقفلا الباب عليهما ، بعدها بقليل قام الأب بطرق باب الشقة وقام الشاب بفتح الباب وكانت المفاجأة للأب أن إبنته كانت في وضع مُريب تقشعر له الأبدان وتقوم بالصراخ وتقول أبوي أبوي ثم يشتبك الأب مع الشاب في الشقة وتسرع الفتاة إلى المطبخ وتُحظر سكيناً وتقوم بطعن والدها في صدره فيقع على الأرض مُضرجاً بدمائه ، ثم تقوم مع الشاب بتقطيع جثته إلى أشلاء ووضعة في غسالة الملابس مع مسحوق غسيل الملابس لإزالة رائحة الدم ويتم وضعه في عِدّة أكياس ورمية في حاوية القمامة البعيدة عن الشقة حتى لا يشك أحداً فيهم ، ثم تعود الفتاة للمنزل وكأن شيئاً لم يكن وتقول لوالدتها أين والدي لماذا تأخر اليوم لم يحظر لأخذي من الجامعة فقد إنـتظرت ساعة عند الجامعة وقد جـئت مع أخ زميلتي ، وبعد ساعة دق جرس المنزل وقامت الفتاة بفتح الباب وكانت المفاجأة أن والدها هو من يطرق الباب ثم تصرخ الفتاة وتقول أبي أبي وشلون أنت عايش وأين الدّماء التي كانت على ملابسك ؟
فقال لها والدها يا إبـنـتـي مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل .
تعيشوا وتأكلوا غيرها .
فقال لها والدها يا إبـنـتـي مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل .
تعيشوا وتأكلوا غيرها .