طير حلحال
25/11/2012, 08:53 AM
هذه بعض الأشعار لبعض الشعراء والمناسبات التي قيلت فيها .
***
هذا الشاعر صقر النصافي في إحدى مناسبات الزواج وكان هناك فتاة تُـريد رؤيـته ، ولكنها عندما شاهدته فوجئت بكبر سنه فقالت ( يـترب شبابه ) .
فرد عليها حالاً :
يا بنت لا يـترب شبابي ولا بـيك
يـترب شباب اللي يحطّك حبـيـبـه
عيّا زرار الثوب ياصل علابـيـك
مـنـتـفخة كِـنّـك صميل الرويـبـه
***
هذا الشاعر رشيد الكثيري يُقارن بـيـنـه وبـيـن الأغنياء
أحْـدٍ عشاه القُرص ومفطّح الحـيل
واحدٍ عصيدٍ يلعط القلب حـرّه
واحدٍ يُلاعب لابسات الخلاخيـل
واحدٍ عجوزٍ شاف منها المضـرّه
واحدٍ يصجّه حِس صوت المحاليل
واحدٍ يـتـشفّـق في الشهر صب كرّه
يا رب عدّلها عن الحيف والميـل
والاّ إنت ميّلها على الناس مــرّه
***
هذان بـيـتـان لشاعره قديمة رأت من زوجها ما تكره فأخذت تُطالبه بالطلاق وتدعو عليه بالموت إن لم يحقق رغبتها :
***
يا شوق طـلّـقـني وانا منك ملـيت
كما يمل الغزو ركب الشـدادي
وان كان ماطـلـقـتـني حين ما اقـفـيـت
عسى تطـلّـق بك رماح المعادي
***
وهذه الشاعرة عابرة سبيل ( رحمها الله ) تعاني من غباء حبـيـبـها الذي لا تفيد معه كافة التلميحات
فتقول :
***
لي صاحبٍ منه تـبـي تطلع الروح
خِبلٍ ومن هي مُولَعه فيه خِبله
عامين المّح له مع الجد ومـزوح
وأقول ياعـنـتـر تـناديك عبله
طال المدى ثم قلت أنا أغليك يا لوح
مجروحةٍ جُرحٍ مَخاطِره عَـجْـلـه
دنّـق وقال أنا من العام مجروح
واشّـر لجُرحٍ مبطيٍٍ وسْط رجله
***
وتقول عابرة سبيل أيضاً تُعـبّـر عن خُـبال حبـيـبها :
***
يا خِـبلي الغايب متى ترد للعـيـن
متى أشوفك أو تجـيـني رسالة
صحيح بالدنيا خُبولٍ كـثـيـريـن
لكن خُبالك يا حياتي لحاله
***
وهذه شاعره تشتكي من عدم رومانسية حبـيـبـها :
***
لي قصةٍ مع صاحبي فيلم هندي
دايم وانا ويّـاه فهواش ودمـوع
ودّه يسامرني على تيس مندي
وأنا رقيقه ودّي بأزهار وشموع
***
وهذا شاعر دخل مطعم للفوال بقارش في مكة المكرمة فطلب منه صاحب المطعم أن يمدحه فقال الشاعر مادحاً :
الله يـبـيّـض وجه عمي بقـارش
هو مطعم الضّيفان لاجوه بقـروش
أيضاً ولا يفرش لضيفه مفارش
إلاّ الفِراش اللي من الرب مفروش
***
وهذا شاعر يـتـوجّد على حذائه عندما فقدها:
يا وجودي وجد من ضيّع نُعوله
لاقيٍٍ وحده والاخرى ما لقاهـا
عايشٍ معها من أيام الطفولة
شاب رأس العَـود ونعله ما نساها
***
عُـرف الشاعر حنـيـف بن سعيدان بنهمه الشديد للقهوة حيث لم يكفه 15 فنجان حتى تأفف منه مستضيفه قائلاً :
خَمْسة عشر فنجال لحنـيـف صبّـيـت
لو كان بطنه قِـربةٍ قد ملاهـا
فرد عليه حنـيـف قائلاً :
لا تحسبـنـّي من دلالك تقهويت
ما تـنقه الشّـرّاب من كُـثـر ماها
يا موصّي الحُـرمه على صكّة الـبـيـت
تقول ما انـتـه فيه وانـتـه وراها
***
وهذا شاعـر يعـترف بدمامة وجهه الذي يَـــنْـفِـرن منه الفتيات فيقول :
الله حسـيـبـي على لونـي
لا شفت أنا البنت يدبلها
بالزايد إن شافت عيوني
كـني من العام مِـزْعِـلهـا
***
وهذا فهد عافت الشمري يقول :
نادت مشاري صاحوا الخلق لــبّـيـه
من زينها كل الخلايق مشاري
***
وهذا الشاعر عارف سرور يقول :
كان الوعد ما بـيـنـنا حذفة إحجار
ومن كُـثر شوقي له حذفت وفـلقـته
***
وهذا راعي ونيت كدّاد يمدح ونيته الذي ينقل عليه الوافدين من الهنود :
يا ما حلا الوانيت في قِـلّة المال
في شارعٍٍ فيه المواتر قليلة
هذا ولد بوتو وهذا ولـد لال
وهذا رفـيقٍ تو جابه كفيله
***
وهذا شاعر يقول:
بلـيـز قف مي يا اريش العـيـن حَـبّه
بـيـكوز حَـبّه منك تـشفي جروحي
***
ويقول شاعر آخر :
كم هـيـر يالترف ونّسني
بـيـكـوز أنا ضايقٍٍ بالي
***
ويقول شاعر آخر :
آي سو برقٍ على الطايف
مـيـبـي على دارهم مـيـبـي
وجدي على شوفة الوايف
سمول ما جابت الـبـيـبـي
***
وهذا شاعر يقول :
البارحه ونّيت واليــوم حا ونّ
وأَنـتـّر الونات في كل حِته
حتيش لو راحن وحتيش لو جن
إثـنـيـن زايد أربعه يساوي سته
***
وهذا شاعر يتحدّث حول الصّراع الدائر في أفلام كرتون بين القط توم والفأرة جيري فيقول :
يلعنك توم مدوّخٍ دوم جيري
تلاحقه في كل حارة وداعوس
***
وهذا الشاعر سعود الجمعان يقول في البنوك :
البنك لولا لوحته ماعرفته
من قُـل ما ندخل على موظف البنك
ماغير نقرأ لوحته ونـتعـداه
وإن قـيـل هذا البنك قِـلنا اتركه عنك
***
وهذا شاعر يقول :
يا بنت أنا ماني براغب علامه
أو راشد الماجد جميل المـحـيـّا
الله حَـرَمْـني من الحلا والوسامه
لكن بخفة دم مرهـي عـلـيـّه
وأبوك مزعجني بكـثـرة كلامه
ومـطـلّــعٍ عـيـب المخاليق فـيّـه
من يسمعه يحسبك فاتن حمامه
ما يدري إنك غـصب صرتي بـنـيّـه
***
هذا الشاعر صقر النصافي في إحدى مناسبات الزواج وكان هناك فتاة تُـريد رؤيـته ، ولكنها عندما شاهدته فوجئت بكبر سنه فقالت ( يـترب شبابه ) .
فرد عليها حالاً :
يا بنت لا يـترب شبابي ولا بـيك
يـترب شباب اللي يحطّك حبـيـبـه
عيّا زرار الثوب ياصل علابـيـك
مـنـتـفخة كِـنّـك صميل الرويـبـه
***
هذا الشاعر رشيد الكثيري يُقارن بـيـنـه وبـيـن الأغنياء
أحْـدٍ عشاه القُرص ومفطّح الحـيل
واحدٍ عصيدٍ يلعط القلب حـرّه
واحدٍ يُلاعب لابسات الخلاخيـل
واحدٍ عجوزٍ شاف منها المضـرّه
واحدٍ يصجّه حِس صوت المحاليل
واحدٍ يـتـشفّـق في الشهر صب كرّه
يا رب عدّلها عن الحيف والميـل
والاّ إنت ميّلها على الناس مــرّه
***
هذان بـيـتـان لشاعره قديمة رأت من زوجها ما تكره فأخذت تُطالبه بالطلاق وتدعو عليه بالموت إن لم يحقق رغبتها :
***
يا شوق طـلّـقـني وانا منك ملـيت
كما يمل الغزو ركب الشـدادي
وان كان ماطـلـقـتـني حين ما اقـفـيـت
عسى تطـلّـق بك رماح المعادي
***
وهذه الشاعرة عابرة سبيل ( رحمها الله ) تعاني من غباء حبـيـبـها الذي لا تفيد معه كافة التلميحات
فتقول :
***
لي صاحبٍ منه تـبـي تطلع الروح
خِبلٍ ومن هي مُولَعه فيه خِبله
عامين المّح له مع الجد ومـزوح
وأقول ياعـنـتـر تـناديك عبله
طال المدى ثم قلت أنا أغليك يا لوح
مجروحةٍ جُرحٍ مَخاطِره عَـجْـلـه
دنّـق وقال أنا من العام مجروح
واشّـر لجُرحٍ مبطيٍٍ وسْط رجله
***
وتقول عابرة سبيل أيضاً تُعـبّـر عن خُـبال حبـيـبها :
***
يا خِـبلي الغايب متى ترد للعـيـن
متى أشوفك أو تجـيـني رسالة
صحيح بالدنيا خُبولٍ كـثـيـريـن
لكن خُبالك يا حياتي لحاله
***
وهذه شاعره تشتكي من عدم رومانسية حبـيـبـها :
***
لي قصةٍ مع صاحبي فيلم هندي
دايم وانا ويّـاه فهواش ودمـوع
ودّه يسامرني على تيس مندي
وأنا رقيقه ودّي بأزهار وشموع
***
وهذا شاعر دخل مطعم للفوال بقارش في مكة المكرمة فطلب منه صاحب المطعم أن يمدحه فقال الشاعر مادحاً :
الله يـبـيّـض وجه عمي بقـارش
هو مطعم الضّيفان لاجوه بقـروش
أيضاً ولا يفرش لضيفه مفارش
إلاّ الفِراش اللي من الرب مفروش
***
وهذا شاعر يـتـوجّد على حذائه عندما فقدها:
يا وجودي وجد من ضيّع نُعوله
لاقيٍٍ وحده والاخرى ما لقاهـا
عايشٍ معها من أيام الطفولة
شاب رأس العَـود ونعله ما نساها
***
عُـرف الشاعر حنـيـف بن سعيدان بنهمه الشديد للقهوة حيث لم يكفه 15 فنجان حتى تأفف منه مستضيفه قائلاً :
خَمْسة عشر فنجال لحنـيـف صبّـيـت
لو كان بطنه قِـربةٍ قد ملاهـا
فرد عليه حنـيـف قائلاً :
لا تحسبـنـّي من دلالك تقهويت
ما تـنقه الشّـرّاب من كُـثـر ماها
يا موصّي الحُـرمه على صكّة الـبـيـت
تقول ما انـتـه فيه وانـتـه وراها
***
وهذا شاعـر يعـترف بدمامة وجهه الذي يَـــنْـفِـرن منه الفتيات فيقول :
الله حسـيـبـي على لونـي
لا شفت أنا البنت يدبلها
بالزايد إن شافت عيوني
كـني من العام مِـزْعِـلهـا
***
وهذا فهد عافت الشمري يقول :
نادت مشاري صاحوا الخلق لــبّـيـه
من زينها كل الخلايق مشاري
***
وهذا الشاعر عارف سرور يقول :
كان الوعد ما بـيـنـنا حذفة إحجار
ومن كُـثر شوقي له حذفت وفـلقـته
***
وهذا راعي ونيت كدّاد يمدح ونيته الذي ينقل عليه الوافدين من الهنود :
يا ما حلا الوانيت في قِـلّة المال
في شارعٍٍ فيه المواتر قليلة
هذا ولد بوتو وهذا ولـد لال
وهذا رفـيقٍ تو جابه كفيله
***
وهذا شاعر يقول:
بلـيـز قف مي يا اريش العـيـن حَـبّه
بـيـكوز حَـبّه منك تـشفي جروحي
***
ويقول شاعر آخر :
كم هـيـر يالترف ونّسني
بـيـكـوز أنا ضايقٍٍ بالي
***
ويقول شاعر آخر :
آي سو برقٍ على الطايف
مـيـبـي على دارهم مـيـبـي
وجدي على شوفة الوايف
سمول ما جابت الـبـيـبـي
***
وهذا شاعر يقول :
البارحه ونّيت واليــوم حا ونّ
وأَنـتـّر الونات في كل حِته
حتيش لو راحن وحتيش لو جن
إثـنـيـن زايد أربعه يساوي سته
***
وهذا شاعر يتحدّث حول الصّراع الدائر في أفلام كرتون بين القط توم والفأرة جيري فيقول :
يلعنك توم مدوّخٍ دوم جيري
تلاحقه في كل حارة وداعوس
***
وهذا الشاعر سعود الجمعان يقول في البنوك :
البنك لولا لوحته ماعرفته
من قُـل ما ندخل على موظف البنك
ماغير نقرأ لوحته ونـتعـداه
وإن قـيـل هذا البنك قِـلنا اتركه عنك
***
وهذا شاعر يقول :
يا بنت أنا ماني براغب علامه
أو راشد الماجد جميل المـحـيـّا
الله حَـرَمْـني من الحلا والوسامه
لكن بخفة دم مرهـي عـلـيـّه
وأبوك مزعجني بكـثـرة كلامه
ومـطـلّــعٍ عـيـب المخاليق فـيّـه
من يسمعه يحسبك فاتن حمامه
ما يدري إنك غـصب صرتي بـنـيّـه