طير حلحال
16/12/2012, 07:56 PM
القصة هذه ممكن يكون لها فائدة لكل إمرأة متزوجة في كيفيّة التصرّف مع الزوج بطريقة مُماثلة وذكيّة كي تحمي حياتهما الزوجيه .
القصة هي :
هناك بنت تزوّجت وهي في سن لم يـتـعدى 22 من العمر معروفه بذكائها ، تُـحب زوجها حباً شديداً لدرجة أنها تخاف أن يفكّر أن يـتـزوّج عليها في أي وقت ، فأخذت تُـفكر بطريقة ذكيّة كيف تُـقنعه بعدم التفكير في الزواج عليها ، فماذا فـعلت ؟
عندما حان إفطار زوجها أخذت عشر بـيـضات وسلقتها وقامت بزخرفة كل الـبـيـض بألوان باهرة وجميلة وبطريقة فـنـيـة رائعة ثم وضعتها في طـبق مع بقيّة الفطور ، تفاجأ الزوج بعدد الـبـيـضات وألوانها الجميلة والزاهية فسألها :
ما هذه الطريقة الرائعة في صُنع الـبـيـض ؟؟ لم تجاوبه على سؤاله ولكنها طلـبـت منه أن يأخذ واحدة ويُقشّرها ، فـنفّذ طلبها وقشّرها وأكلها ، ثم طلبت منه أن يُـقشّر الثانية فـفعل فـقشّرها وأكلها ، ثم الثالثة ، ثم الرابعة ، حتى شبع من الـبـيـض ولكن ألوان الـبـيـض ما زالت تُبهره ، فطلبت منه أن يُـقشّر الخامسة فرفض ، ولكنها أصرّت عليه أن يُـقشّرها فـفعل ، ولكنه لم يستطع أن يأكلها .
هنا نظرت الـبـنـت إليه بنظرة خجولة وهي تـبـتسم فهمـست في أذنه بصوت حنون : هذا الـبـيـض الذي تراه مثل النساء مهما اختلفت زيـنـتـهـن ومهما بلغ جمالهن هن في الأساس سواء .
فضحك الزوج من طريقة زوجته وفَـهِـم مقصدها من ذلك الشيء ثم ضمّها بحضنه الدافئ وقال لها : الحمدلله الذي زوّجـنــي إياك ، وعاشت معه أجمل سنين عمرها .
س : هل ترون أن رأي البنت صائب بأن النساء كلهن سواء ، مثل ما نقول في الديرة ( طعم الجعدي واحد ) ؟؟
القصة هي :
هناك بنت تزوّجت وهي في سن لم يـتـعدى 22 من العمر معروفه بذكائها ، تُـحب زوجها حباً شديداً لدرجة أنها تخاف أن يفكّر أن يـتـزوّج عليها في أي وقت ، فأخذت تُـفكر بطريقة ذكيّة كيف تُـقنعه بعدم التفكير في الزواج عليها ، فماذا فـعلت ؟
عندما حان إفطار زوجها أخذت عشر بـيـضات وسلقتها وقامت بزخرفة كل الـبـيـض بألوان باهرة وجميلة وبطريقة فـنـيـة رائعة ثم وضعتها في طـبق مع بقيّة الفطور ، تفاجأ الزوج بعدد الـبـيـضات وألوانها الجميلة والزاهية فسألها :
ما هذه الطريقة الرائعة في صُنع الـبـيـض ؟؟ لم تجاوبه على سؤاله ولكنها طلـبـت منه أن يأخذ واحدة ويُقشّرها ، فـنفّذ طلبها وقشّرها وأكلها ، ثم طلبت منه أن يُـقشّر الثانية فـفعل فـقشّرها وأكلها ، ثم الثالثة ، ثم الرابعة ، حتى شبع من الـبـيـض ولكن ألوان الـبـيـض ما زالت تُبهره ، فطلبت منه أن يُـقشّر الخامسة فرفض ، ولكنها أصرّت عليه أن يُـقشّرها فـفعل ، ولكنه لم يستطع أن يأكلها .
هنا نظرت الـبـنـت إليه بنظرة خجولة وهي تـبـتسم فهمـست في أذنه بصوت حنون : هذا الـبـيـض الذي تراه مثل النساء مهما اختلفت زيـنـتـهـن ومهما بلغ جمالهن هن في الأساس سواء .
فضحك الزوج من طريقة زوجته وفَـهِـم مقصدها من ذلك الشيء ثم ضمّها بحضنه الدافئ وقال لها : الحمدلله الذي زوّجـنــي إياك ، وعاشت معه أجمل سنين عمرها .
س : هل ترون أن رأي البنت صائب بأن النساء كلهن سواء ، مثل ما نقول في الديرة ( طعم الجعدي واحد ) ؟؟