q8_q8
28/07/2005, 05:16 AM
السلحفاة والسرطان : المغنى لابن قدامة كتاب الصيد والذبائح : كُلُّ مَا يَعِيشُ فِي الْبَرِّ مِنْ
دَوَابِّ الْبَحْرِ ، لَا يَحِلُّ بِغَيْرِ ذَكَاةٍ ، كَطَيْرِ الْمَاءِ ، وَالسُّلَحْفَاةِ ، وَكَلْبِ الْمَاءِ ، إلَّا مَا لَا دَمَ فِيهِ ، كَالسَّرَطَانِ ، فَإِنَّهُ يُبَاحُ بِغَيْرِ ذَكَاةٍ . قَالَ أَحْمَدُ : السَّرَطَانُ لَا بَأْسَ بِهِ . قِيلَ لَهُ : يُذْبَحُ ؟ قَالَ : لَا .
سلحفاة ..... سرطان
الضب : تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 739 : حدثنا محمد بن سنان قال ، حدثنا شريك ، عن زياد ابن علاثة ، عن معبد بن سويد قال : دخلنا على عمر رضي الله عنه زمان الرمادة ومعنا رجل من محارب سمين دمس ، فقال عمر رضي الله عنه : مما هذا السمن ؟ قال من الضباب قال : وددت أن مكان كل ضب ضبين ، اللهم اجعل أرزاقهم في أصول الآكام ورؤوس التلاع .
كنز العمال / ج: 15 ص: 448 :ـ عن عمر قال : ضب أحب إلي من دجاجة.
مسانيد ابي يحى الكوفي لفراس بن يحى الكوفي ص140
حدثنا ابو حامد بن جبلة حدثنا احمد بن محمد بن الحسن قال حدثنا احمد بن يوسف المستملي قال حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا شيبان عن فراس بن يحيى عن عطية عن ابن عمر قال : كنت اكل الضب كل حتى اتي به الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا اكله ولا احرمه.صحيح
المصنف لابن ابي شيبة الكوفي الجزء 5 ص543
حدثنا ابو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا الاعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمان بن حسنة قال كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاصبنا ضبابا فكانت القدور تغلي فقال صلى الله عليه وسلم "ما هذا "؟ فقلنا اصبناها قال " ان امه من بني اسرائيل مسخت وانا اخشى ان تكون هذه" قال فاكفأناها وانا لجياع.
وصفحة 546:
حدثنا ابو بكر قال حدثنا محمد بن فضيل عن حصين عن زيد بن وهب عن ثابت بن يزيدقال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فاصاب الناس ضبابا فاشتووها فاكلوا منها فاصبت منها ضبا فشويته ثم اتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فاخذ جريدة فاخذ يعد بها اصابعه فقال :" ان امه من بني اسرائيل مسخت دواب في الارض واني لا ادري لعلها هي " فقلت ان الناس قد اشتووها فاكلوها فلم يأكل ولم ينه ـ
القنفذ وفراخ النحل ودود الجبن ودود التمر والضفدع والضفدع والعقرب : المصنف لابن ابي شيبة الكوفي الجزء 5 ص571 باب 37 في لحم القنفذ
حدثنا ابو بكر قال حدثنا حميد بن عبد الرحمان عن حسن عن ليث عن مجاهد انه كره القنفذ.
والمفاجأة هنا : الجزء المفضل من القنفذ
حدثنا ابو بكر قال حدثنا ابن المبارك عن معمر عن ابن طاووس عن ابيه انه ((((كان لا يرى الدبر بأسا))) .
احكام القران للجصاص الجزء الثالث ص25
وقال الليث لا باس باكل القنفذ وفراخ النحل ودود الجبن والتمر ونحوه وقال ابن القاسم عن مالك لا بأس باكل الضفدع قال ابن القاسم وقياس قول مالك انه لا باس باكل خشاش الارض وعقاربها ودودها...
قنفذ
والحلزون والضفدع: المدونة الكبرى للامام مالك ج 2 ص64
واما الضفادع فلا بأس باكلها وان ماتت لانها من صيد الماء كذلك قال مالك.
ولقد سئل مالك عن شيء يكون في المغرب يقال له الحلزون يكون في الصحاري يتعلق بالشجر ايؤكل قال اراه مثل الجراد ما اخذ منه حيا فسلق او شوي فلا ارى باكله بأسا وما وجد منه ميتا فلا يأكل
والحشرات والجعلان وبنات وردان والخنافس والفار والحرباء والعضاة والجراذين والحيات : المغني لابن قدامة > كتاب الصيد والذبائح > مسألة المحرم من الحيوان : فَمِنْ الْمُسْتَخْبَثَاتِ الْحَشَرَاتُ ، كَالدِّيدَانِ ، وَالْجُعَلَانِ ، وَبَنَاتِ وَرْدَانَ ، وَالْخَنَافِسِ ، وَالْفَأْرِ ، وَالْأَوْزَاغِ ، وَالْحِرْبَاءِ ، وَالْعَضَاةِ ، وَالْجَرَاذِينَ ، وَالْعَقَارِبِ ، وَالْحَيَّاتِ . وَبِهَذَا قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ ، وَالشَّافِعِيُّ . وَرَخَّصَ مَالِكٌ ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى ، وَالْأَوْزَاعِيُّ ، فِي هَذَا كُلِّهِ ، إلَّا الْأَوْزَاغَ ، فَإِنَّ ابْنَ عَبْدِ الْبَرِّ قَالَ : هُوَ مُجْمَعٌ عَلَى تَحْرِيمِهِ . وَقَالَ مَالِكٌ : الْحَيَّةُ حَلَالٌ إذَا ذُكِّيَتْ .
والخفاش : حاشية رد المختار لابن عابدين الجزء ال6 ص617
وفي القاموس الخفاش كرمان : الوطواط سمي لصغر عينيه وضعف بصره . تتمة قال في غرر الافكار : عندنا يؤكل الخطاف والبوم ويكره الصرد والهدهد وفي الخفاش
دَوَابِّ الْبَحْرِ ، لَا يَحِلُّ بِغَيْرِ ذَكَاةٍ ، كَطَيْرِ الْمَاءِ ، وَالسُّلَحْفَاةِ ، وَكَلْبِ الْمَاءِ ، إلَّا مَا لَا دَمَ فِيهِ ، كَالسَّرَطَانِ ، فَإِنَّهُ يُبَاحُ بِغَيْرِ ذَكَاةٍ . قَالَ أَحْمَدُ : السَّرَطَانُ لَا بَأْسَ بِهِ . قِيلَ لَهُ : يُذْبَحُ ؟ قَالَ : لَا .
سلحفاة ..... سرطان
الضب : تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 739 : حدثنا محمد بن سنان قال ، حدثنا شريك ، عن زياد ابن علاثة ، عن معبد بن سويد قال : دخلنا على عمر رضي الله عنه زمان الرمادة ومعنا رجل من محارب سمين دمس ، فقال عمر رضي الله عنه : مما هذا السمن ؟ قال من الضباب قال : وددت أن مكان كل ضب ضبين ، اللهم اجعل أرزاقهم في أصول الآكام ورؤوس التلاع .
كنز العمال / ج: 15 ص: 448 :ـ عن عمر قال : ضب أحب إلي من دجاجة.
مسانيد ابي يحى الكوفي لفراس بن يحى الكوفي ص140
حدثنا ابو حامد بن جبلة حدثنا احمد بن محمد بن الحسن قال حدثنا احمد بن يوسف المستملي قال حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا شيبان عن فراس بن يحيى عن عطية عن ابن عمر قال : كنت اكل الضب كل حتى اتي به الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا اكله ولا احرمه.صحيح
المصنف لابن ابي شيبة الكوفي الجزء 5 ص543
حدثنا ابو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا الاعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمان بن حسنة قال كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاصبنا ضبابا فكانت القدور تغلي فقال صلى الله عليه وسلم "ما هذا "؟ فقلنا اصبناها قال " ان امه من بني اسرائيل مسخت وانا اخشى ان تكون هذه" قال فاكفأناها وانا لجياع.
وصفحة 546:
حدثنا ابو بكر قال حدثنا محمد بن فضيل عن حصين عن زيد بن وهب عن ثابت بن يزيدقال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فاصاب الناس ضبابا فاشتووها فاكلوا منها فاصبت منها ضبا فشويته ثم اتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فاخذ جريدة فاخذ يعد بها اصابعه فقال :" ان امه من بني اسرائيل مسخت دواب في الارض واني لا ادري لعلها هي " فقلت ان الناس قد اشتووها فاكلوها فلم يأكل ولم ينه ـ
القنفذ وفراخ النحل ودود الجبن ودود التمر والضفدع والضفدع والعقرب : المصنف لابن ابي شيبة الكوفي الجزء 5 ص571 باب 37 في لحم القنفذ
حدثنا ابو بكر قال حدثنا حميد بن عبد الرحمان عن حسن عن ليث عن مجاهد انه كره القنفذ.
والمفاجأة هنا : الجزء المفضل من القنفذ
حدثنا ابو بكر قال حدثنا ابن المبارك عن معمر عن ابن طاووس عن ابيه انه ((((كان لا يرى الدبر بأسا))) .
احكام القران للجصاص الجزء الثالث ص25
وقال الليث لا باس باكل القنفذ وفراخ النحل ودود الجبن والتمر ونحوه وقال ابن القاسم عن مالك لا بأس باكل الضفدع قال ابن القاسم وقياس قول مالك انه لا باس باكل خشاش الارض وعقاربها ودودها...
قنفذ
والحلزون والضفدع: المدونة الكبرى للامام مالك ج 2 ص64
واما الضفادع فلا بأس باكلها وان ماتت لانها من صيد الماء كذلك قال مالك.
ولقد سئل مالك عن شيء يكون في المغرب يقال له الحلزون يكون في الصحاري يتعلق بالشجر ايؤكل قال اراه مثل الجراد ما اخذ منه حيا فسلق او شوي فلا ارى باكله بأسا وما وجد منه ميتا فلا يأكل
والحشرات والجعلان وبنات وردان والخنافس والفار والحرباء والعضاة والجراذين والحيات : المغني لابن قدامة > كتاب الصيد والذبائح > مسألة المحرم من الحيوان : فَمِنْ الْمُسْتَخْبَثَاتِ الْحَشَرَاتُ ، كَالدِّيدَانِ ، وَالْجُعَلَانِ ، وَبَنَاتِ وَرْدَانَ ، وَالْخَنَافِسِ ، وَالْفَأْرِ ، وَالْأَوْزَاغِ ، وَالْحِرْبَاءِ ، وَالْعَضَاةِ ، وَالْجَرَاذِينَ ، وَالْعَقَارِبِ ، وَالْحَيَّاتِ . وَبِهَذَا قَالَ أَبُو حَنِيفَةَ ، وَالشَّافِعِيُّ . وَرَخَّصَ مَالِكٌ ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى ، وَالْأَوْزَاعِيُّ ، فِي هَذَا كُلِّهِ ، إلَّا الْأَوْزَاغَ ، فَإِنَّ ابْنَ عَبْدِ الْبَرِّ قَالَ : هُوَ مُجْمَعٌ عَلَى تَحْرِيمِهِ . وَقَالَ مَالِكٌ : الْحَيَّةُ حَلَالٌ إذَا ذُكِّيَتْ .
والخفاش : حاشية رد المختار لابن عابدين الجزء ال6 ص617
وفي القاموس الخفاش كرمان : الوطواط سمي لصغر عينيه وضعف بصره . تتمة قال في غرر الافكار : عندنا يؤكل الخطاف والبوم ويكره الصرد والهدهد وفي الخفاش