طير حلحال
25/02/2013, 10:12 PM
هناك بنت تخرّجت من جامعة الملك سعود بالرياض بنسبة 99% ولم تستطع أن تحصل على وظيفه ، وصارت تدور من مكان لمكان للبحث عن وظيفه ولكن كل محاولاتها باءت بالفشل .
في يوم من الأيام قرأت أن هناك وظايف شاغرة في حديقة الحيوان فأخذها أخوها إلى حديقة الحيوان للإستـفسار عن الأمر ، وقابلوا مدير الحديقة الذي أخبرهم أنه ليس هناك وظائف شاغرة فضاق صدر المسكينة وأخذت تبكي بحرقة على حظها ، ثم عادوا إلى سيارتهم للرجوع للـبـيـت ، إلا أن مدير الحديقة صاح عليهم بالرجوع وقال لهم ، يوجد لدينا في الحديقة أسد ماتـت زوجته وحزن عليها حزناً شديداً وأصبح كـئـيـب ولا يغادر مكانه وزوار الحديقة طفشوا من تصرفاته وعدم تحركه في الحديقة ، ونريد منك أن تـلبسي لبس اللبؤة ونضعك بقفص آخر بجواره حتى يشاهدك ويفرح ويقوم ويتحرك من مكانه وكل يوم نعطيك 2000 ريال ، لكن البنت المسكينة من الخوف رفضت الفكرة والوظيفة الخطيرة ولكن أخوها أستمر في إقـناعها لأنها وظيفة سهلة وليس فيها مجهود وستحصل من ورائها على 2000 ريال يومياً ، وبعد محاولات عديدة من أخيها وافقت المسكينة وصارت كل يوم تحظر من بـيـتـها وتـلبس لبس اللبؤة وتجلس في قفص بجوار الأسد ، وبعد أن تـنـتهي الزيارة تخرج من القفص وتذهب إلى الإدارة وتستلم مبلغ 2000 ريال ، وفي يوم من الأيام نسي القائمون على خدمة الأسد قفص الأسد مفتوح ، وطبعاً قفص البنت مفتوح دائماً حتى تستطيع الدخول والخروج متى شاءت ، فخرج الأسد من قفصه وأتجه إلى قفص البنت فأخذت المسكينة تصيح وتستغيث إلا أن الأسد همس لها وقال : لا تخافي يا أختي العزيزة فأنا فيصل من جامعة الملك فهد ونسبتي 98% هههههههههه
في يوم من الأيام قرأت أن هناك وظايف شاغرة في حديقة الحيوان فأخذها أخوها إلى حديقة الحيوان للإستـفسار عن الأمر ، وقابلوا مدير الحديقة الذي أخبرهم أنه ليس هناك وظائف شاغرة فضاق صدر المسكينة وأخذت تبكي بحرقة على حظها ، ثم عادوا إلى سيارتهم للرجوع للـبـيـت ، إلا أن مدير الحديقة صاح عليهم بالرجوع وقال لهم ، يوجد لدينا في الحديقة أسد ماتـت زوجته وحزن عليها حزناً شديداً وأصبح كـئـيـب ولا يغادر مكانه وزوار الحديقة طفشوا من تصرفاته وعدم تحركه في الحديقة ، ونريد منك أن تـلبسي لبس اللبؤة ونضعك بقفص آخر بجواره حتى يشاهدك ويفرح ويقوم ويتحرك من مكانه وكل يوم نعطيك 2000 ريال ، لكن البنت المسكينة من الخوف رفضت الفكرة والوظيفة الخطيرة ولكن أخوها أستمر في إقـناعها لأنها وظيفة سهلة وليس فيها مجهود وستحصل من ورائها على 2000 ريال يومياً ، وبعد محاولات عديدة من أخيها وافقت المسكينة وصارت كل يوم تحظر من بـيـتـها وتـلبس لبس اللبؤة وتجلس في قفص بجوار الأسد ، وبعد أن تـنـتهي الزيارة تخرج من القفص وتذهب إلى الإدارة وتستلم مبلغ 2000 ريال ، وفي يوم من الأيام نسي القائمون على خدمة الأسد قفص الأسد مفتوح ، وطبعاً قفص البنت مفتوح دائماً حتى تستطيع الدخول والخروج متى شاءت ، فخرج الأسد من قفصه وأتجه إلى قفص البنت فأخذت المسكينة تصيح وتستغيث إلا أن الأسد همس لها وقال : لا تخافي يا أختي العزيزة فأنا فيصل من جامعة الملك فهد ونسبتي 98% هههههههههه