مشهور
07/07/2013, 08:53 PM
متى نتعلم ونسمي الاسماء بأسمائها هل سنفعل
ضاقت علينا الحيات وأصبحنا نسمي الاسما بغير أسمائها في هذا الزمان وكل يوم يخرج علينا رمز جديد وعلم جديد في هذه الحياة حتى اصبحنا لا نعرف الضان من الماعز والعكس الصحيح كان الناس في قديم الزمان يدعون الرجل بالأخ ويدعونه إجلال وتقدير بلعم لكبر سنه او بالخال او الجد لكي يكون هذا الرمز من التقديرادخلنا عليها حديث اسم الاستاذ والشيخ والامير ولم يكن من اجل أن يقال فلان شيخ وهوا ليس بشيخ او امير وهوا ليس بأمير فأصبحنا نستعير الاسما ونضعها في غير مكانها وما يضحكني كثير عند ما اتلقى رقعة من دعوة زاج واجد في طياتها كلام من أجمل ما يمكن أن يقال ولاكنها تذيل في نهائية الدعوة بالداعي الشيخ فلان يعني صاحب الدعوة تسمى بشيخ وهوا ليس بشيخ حتى اني اعجب كيف تمر هذه العبارة على صاحب الدعوة وكيف استعارها من حرر الدعوة له كذلك في الاحتفالات والمناسبة يرمز إلى صاحب الدعوة هناك احتفل الشيخ فلان بن فلان وهذه الكلمة المستعارة لأتقدم ولا تأخر وإنني التمس العذر لمن يكتب عنه مثل هذا الكلام وهوا النفاق بعينه والحقيقه اننا اصبحنا شيوخ في تصرفاتنا اذا كان الشعب كله شيوخ أين المواطن واين الاخ واين العم واين الجد واين الخال من كل هذا تمنيت على أصحاب الدعوة والمناسبة أن يتواضعوا لله ويكتب الاخ او يكتب الاسم فلان يدعو بدون نفاق في الاسما والتمجيد ونحن نعلم أن ما يقال كذب وافترا وضحك على الدقون ما أجمل ألبساطه وما أجمل أن نسمي الأسماء بأسمائها في مجتمعاتنا وتعاملنا ونسير على القول الصادق ونترك النفاق والكذب والبحث عن الوجاهة الزائفة في تعاملنا مع بعضنا كيف لي أن اكتب دعوة واكتب تذييل لها الداعي الشيخ فلان او احتفل الشيخ فلان على نفسه يقال أومن يقوم بالكتابة عنه في وسائل الإعلام المقروة والمكتوبة ورقع الدعوة لحفل او غيره أحببت أن اضع الامور في نصابها ليكون الاستاذ أستاذ والاخ اخ والعم عم والشيخ شيخ هذه سنة الحياة ولا ننكر أن هناك اناس يستحقون أن يطلق عليهم شيخ ولاكن بشرط أن يكون هذا الاسم حقيقي وليس مستعار والله من ور القصد
رئيس مجلس الإدارة
والمدير العام
مشهور
مقالتي هذه لاتعني شخص بعينه ولاكن في ماء الاحضه في مايقال
ضاقت علينا الحيات وأصبحنا نسمي الاسما بغير أسمائها في هذا الزمان وكل يوم يخرج علينا رمز جديد وعلم جديد في هذه الحياة حتى اصبحنا لا نعرف الضان من الماعز والعكس الصحيح كان الناس في قديم الزمان يدعون الرجل بالأخ ويدعونه إجلال وتقدير بلعم لكبر سنه او بالخال او الجد لكي يكون هذا الرمز من التقديرادخلنا عليها حديث اسم الاستاذ والشيخ والامير ولم يكن من اجل أن يقال فلان شيخ وهوا ليس بشيخ او امير وهوا ليس بأمير فأصبحنا نستعير الاسما ونضعها في غير مكانها وما يضحكني كثير عند ما اتلقى رقعة من دعوة زاج واجد في طياتها كلام من أجمل ما يمكن أن يقال ولاكنها تذيل في نهائية الدعوة بالداعي الشيخ فلان يعني صاحب الدعوة تسمى بشيخ وهوا ليس بشيخ حتى اني اعجب كيف تمر هذه العبارة على صاحب الدعوة وكيف استعارها من حرر الدعوة له كذلك في الاحتفالات والمناسبة يرمز إلى صاحب الدعوة هناك احتفل الشيخ فلان بن فلان وهذه الكلمة المستعارة لأتقدم ولا تأخر وإنني التمس العذر لمن يكتب عنه مثل هذا الكلام وهوا النفاق بعينه والحقيقه اننا اصبحنا شيوخ في تصرفاتنا اذا كان الشعب كله شيوخ أين المواطن واين الاخ واين العم واين الجد واين الخال من كل هذا تمنيت على أصحاب الدعوة والمناسبة أن يتواضعوا لله ويكتب الاخ او يكتب الاسم فلان يدعو بدون نفاق في الاسما والتمجيد ونحن نعلم أن ما يقال كذب وافترا وضحك على الدقون ما أجمل ألبساطه وما أجمل أن نسمي الأسماء بأسمائها في مجتمعاتنا وتعاملنا ونسير على القول الصادق ونترك النفاق والكذب والبحث عن الوجاهة الزائفة في تعاملنا مع بعضنا كيف لي أن اكتب دعوة واكتب تذييل لها الداعي الشيخ فلان او احتفل الشيخ فلان على نفسه يقال أومن يقوم بالكتابة عنه في وسائل الإعلام المقروة والمكتوبة ورقع الدعوة لحفل او غيره أحببت أن اضع الامور في نصابها ليكون الاستاذ أستاذ والاخ اخ والعم عم والشيخ شيخ هذه سنة الحياة ولا ننكر أن هناك اناس يستحقون أن يطلق عليهم شيخ ولاكن بشرط أن يكون هذا الاسم حقيقي وليس مستعار والله من ور القصد
رئيس مجلس الإدارة
والمدير العام
مشهور
مقالتي هذه لاتعني شخص بعينه ولاكن في ماء الاحضه في مايقال