زهراني زهران
09/11/2013, 07:55 PM
من منّا لم يخسر قريباً أو صديقاً بهذا المرض؟
من منّا لم يسكنه هاجس الإصابة به الذي بات أشبه بحكم إعدامٍ ينتظر موعد التنفيذ؟
كم نتوقّف بهيبةٍ وإعجاب أمام أشخاصٍ يكافحون للتغلّب على المرض،
بالإيمان وإرادة الحياة؟
ومن منّا لا يردّد عبارة "إيه في أمل" عند سماع خبرٍ عن اكتشافٍ جديد يمكن أن يقضي على هذا المرض اللعين؟
أمّا آخر المستجدات المتصلة بهذا المرض فهو خبر صادر عن "مركز مكافحة السرطان" في ولاية فيرجينيا الأميركيّة،
حيث تمكّن الباحثون من القضاء على خلايا سرطانيّة من دون الإضرار بالخلايا السليمة المجاورة،
وذلك بواسطة دواء مركب جديد،
توصلوا إليه عن طريق دمج عدد من الأدوية ذات المفاعيل المختلفة في مادة علاجية واحدة تكافح سرطان الامعاء الغليظة،
والكبد والكلى والرئة والمخ والثدي بشكل فعال.
ولاحظ العلماء أن بعض الأدوية تمنع توليد أنواع من الخمرة المطلوبة لبقاء ونمو الخلايا السرطانية.
ووجدوا أنه في حال إضافة أدوية أخرى إلى الأدوية المذكورة
يزداد عدد الخلايا الميتة التي لم يقض عليها عن طريق استخدام دواء واحد، من هذا النوع أو ذاك.
وبهذه التركيبة الجديدة للدواء تمكن الباحثون من منع أنواع عدة من الاستقلاب الجاري في الخلايا الخبيثة،
الأمر الذي يجعلها تهضم نفسها بنفسها في سبيل البقاء.
وفي حال نجاح التجارب اللاحقة على الطريقة التي يطرحها الباحثون في "معهد مكافحة السرطان"
ستحصل البشريّة على فرصة إضافيّة لمعالجة الأمراض السرطانيّة الخبيثة.
من منّا لم يسكنه هاجس الإصابة به الذي بات أشبه بحكم إعدامٍ ينتظر موعد التنفيذ؟
كم نتوقّف بهيبةٍ وإعجاب أمام أشخاصٍ يكافحون للتغلّب على المرض،
بالإيمان وإرادة الحياة؟
ومن منّا لا يردّد عبارة "إيه في أمل" عند سماع خبرٍ عن اكتشافٍ جديد يمكن أن يقضي على هذا المرض اللعين؟
أمّا آخر المستجدات المتصلة بهذا المرض فهو خبر صادر عن "مركز مكافحة السرطان" في ولاية فيرجينيا الأميركيّة،
حيث تمكّن الباحثون من القضاء على خلايا سرطانيّة من دون الإضرار بالخلايا السليمة المجاورة،
وذلك بواسطة دواء مركب جديد،
توصلوا إليه عن طريق دمج عدد من الأدوية ذات المفاعيل المختلفة في مادة علاجية واحدة تكافح سرطان الامعاء الغليظة،
والكبد والكلى والرئة والمخ والثدي بشكل فعال.
ولاحظ العلماء أن بعض الأدوية تمنع توليد أنواع من الخمرة المطلوبة لبقاء ونمو الخلايا السرطانية.
ووجدوا أنه في حال إضافة أدوية أخرى إلى الأدوية المذكورة
يزداد عدد الخلايا الميتة التي لم يقض عليها عن طريق استخدام دواء واحد، من هذا النوع أو ذاك.
وبهذه التركيبة الجديدة للدواء تمكن الباحثون من منع أنواع عدة من الاستقلاب الجاري في الخلايا الخبيثة،
الأمر الذي يجعلها تهضم نفسها بنفسها في سبيل البقاء.
وفي حال نجاح التجارب اللاحقة على الطريقة التي يطرحها الباحثون في "معهد مكافحة السرطان"
ستحصل البشريّة على فرصة إضافيّة لمعالجة الأمراض السرطانيّة الخبيثة.