لتسعد زوجتك ..

لا تفترض أنها تتصرف كما تتصرف أنت,لأنها تختلف عنك.

لا تهملها وامنحها الحب والعطف والأمان,لأنها بطبيعتها تحتاج الى ذلك.

لا تستهن بشكواها,فهي تبحث حتى عن مجرد التأييد العاطفي والمعنوي.

لا تبخل عليها بالهدايا أو الخروج من حين لآخر,فهي لاتحب الزوج البخيل.

لا تتذمر من زيارة أهلها,لأنك بذلك تفقد حبها,فالمرأة أكثر ارتباطاً بأهلها.

لا تغفل عن إبراز غيرتك عليها من حين لآخر,فهذا يرضي أنوثتها.

لا تظهر عيوبها بشكل صريح,فهي لا تحب النقد.

لا تغفل عن امتداحها ,وتغزل في ملبسها وطبخها حتى في ترتيب المنزل,فهذا يرضي أنوثتها.

لا تستهزىء بها أو بمشاعرها لأنها كائن رقيق لا يتحمل التجريح خصوصاً أمام الأهل والأصحاب.

لا تنس ما تطلبه منك,فهذا يولد إحساساً لديها بأنها لا قيمة لها عندك.

لا تخذلها,فهي بحاجة دائمة إلى شخص تثق به وتعتمد عليه حتى تشعر بالراحة.

لا تهمل واجباتك والتزاماتك الأسرية,فتحقيق هذا يشعرها بحبك لها.

لا تستخف باقتراحاتها لحل المشكلات التي تواجهكما ,فهذا يشعرها بعدم أهميتها.

لا تنس أن المرأة تمر بظروف نفسية صعبة "الولادة – الحمل – الطمث" ولا بد أن تراعي مشاعرها أثناء تلك الفترات.

لا تتدخل كثيراً في شؤون البيت,وامنحها الثقة,فإن هذا يشعرها بأنها ملكة متوجة داخل منزلها.

إلى كل عريس وزوج يبحث عن السعادة
بعض النصائح التي تحقق لك السعادة في حياتك المقبلة


عليك أن تفهم قدسية الرابطة الزوجية وأنها ميثاق غليظ ، ففكر ألف مرة قبل أن تتخذ خطوة بعدها لا ينفع الندم .

عليك أن تفهم طبيعة المرأة حتى يمكنك فهم ووعي التعامل الصحيح معها من غير تطرف ولا شطط لا تدع أي خلاف بينكما يستمر إلى اليوم التالي .

تجنب الحديث عن التجارب السابقة أو عن الماضي المرتبط بامرأة أخرى ، سواء كانت خطيبة أو زوجة سابقة ., وتخيل لو انها تحدثت عن تجارب سابقة فكيف يكون شعورك.

ابتعد عن المثالية ، وعش حياتك بطريقة طبيعية ، ولا تتوقع المعجزات .

أعرب لزوجتك عن حبك كلما سنحت لك الفرصة و إياك والنقد اللاذع ، أو المستمر مع كل صغيرة وكبيرة , فأنت فيك عيوب أيضا والكمال لله عز وجل ..

حارب في نفسك الاستسلام للهم والقلق ، وكن دائماً بشوش طلق الوجه متفائلاً وتذكر الله عز وجل دائما يزل عنك الهم والقلق .

حاول دائماً حصر النزاع في دائرة ضيقة ، ولا تجعلها تتسع ، وسيطر أنت على المشكلة قبل أن تفلت من يدك .

الغيرة والشك والشبهات أعداء ، فتعامل مع الوقائع ولا تتعامل مع الظنون والأوهام اغرس في نفسك وزوجتك الثقة فيما بينكما.

تنازل بعض الشيء عن أشياء تعتبرها جزء من شخصيتك ، حتى يتسنى لك التمتع بما تحب من صفات زوجتك .

اهتم بزوجتك كما تهتم بنفسك ، وأحب لها كما تحب لنفسك .

الأخذ والعطاء .. تعود كل منهما على التفاهم ، ولا تكن أنانياً تريد أن تأخذ أكثر مما تعطي ، أو تأخذ كل شيء ولا تعطي شيئاً .

لا تسارع باتهام زوجتك عند كل مصيبة ، بل لننظر إلى الموضوع نظرة منصفة ولا تسبق الأحداث ربما تعاملك أدى إلى حدوث ذلك.

عش يومك ولا تفكر بهموم الغد الذي لم يحن بعد ، وتصرف في حدود إمكانياتك .

تذكر أن الغياب القصير عن الزوجة قد يقوي الرابطة الزوجية ، لكن الغياب الطويل قد يكون معول هدم لها .

الهدية ودورها في تلطيف النفوس بينك وبين زوجتك,( تهادوا .. تحابوا) .. ليكن ذلك شعار الحياة الزوجية عند كل مناسبة سارة وسعيدة , أعطها مصروفا خاصا بها حتى تستطيع ان تفاجئك بالهدايا. جربها.

لابد من تقبل تبعات الزواج ومسؤولياته بنفس راضية وقلب

مطمئن .

اعمل مع زوجتك على القيام بأعمال مشتركة ، فسوف تمثل لكما ذكريات سعيدة فيما بعد ، وتقرب أكثر بينكما .

أتح لزوجتك الفرصة بكل حرية للتعبير عن نفسها والعمل على تنمية مواهبها ، ولا تسخر من قدراتها .

لا تلغي وجود زوجتك ... فالشورى مهمة في الحياة الزوجية ، ولابد أن يشعر كل واحد بأنه مشارك في الحياة الزوجية وأنه غير مهمل .

لا تسمح لأحد بالتدخل في حياتك ، ولا تكن أنت سبباً في ذلك فلا تحكي أسرار بيتك لصديق أو قريب . فالكثير من الرجال يفشل في تحقيق السعادة في بيته ثم يشتغل بتخريب بيوت الآخرين .

استمع إلى حديث زوجتك باهتمام و أظهر لها سعادتك بوجودها معك في أي مكان و أثني على ذوقها.

إذا رأيت زوجتك على وشك الغضب فامتنع فوراً عن الاستمرار في الحديث و إن غضبت اترك المكان لحين أن تهدء أنت وهي ويتغير الموضوع

الزوجة :
ابتسمي في وجهه ولا تستقبليه بعبوس !
الزوج:
سيقول مباشرة الله يستر !


الزوجة :
اخرجي معه الى السوق والزيارات الأهلية .
الزوج :
سيقول : ليش ما تطلعين مع اهلك مو احسن !


الزوجة :
تمشي معه بين الحين والآخر .
الزوج :
سيقول بعد ثلاث دقائق : ( أخ .. شد عضلي.. لازم ارجع البيت ارتاح ! )


الزوجة :
اعترفي بأخطائك ولا تكابري .
الزوج :
سيقول ( بس وين تتعلمين .. ما منك فايده ) !


الزوجة :
اتصلي به من عملك .
الزوج :
سيقول : ( هذي حاله لاحقتني حتى في الدوام ) .


الزوجة :
إذا تأخر اتصلي به واطمئني عليه .
الزوج :
سيقول : شنو .. أنا ياهل تخافين عليّ .


الزوجة :
اكتبي له قصيدة حب أو خواطر أو نثراً .
الزوج :
سيقول : حافظ هالحركات . فلوس أنا ما عندي .


الزوجة :
اكتبي له رسالة حب
الزوج :
سيقول : من متى تكتبين رسائل غرام ؟!؟!؟!؟!


الزوجة :
أرسلي له الأزهار بين فتره وأخرى .
الزوج :
سيقول : ليش كل هالمصاريف !


الزوجة :
قومي بطبخ ما يحب من الأكلات .
الزوج :
سيقول : ( ما في أحلى من أكل الوالده ) !


الزوجة :
قولي له أنك تفكرين فيه كل لحظه وكل ثانيه .
الزوج :
سيقول ( ليكون متزوج مباحث وانا ما ادري ) !


الزوجة :
قدمي له هديه بدون مناسبة .
الزوج :
سيقول : وشنو المناسبه !


الزوجه :
قولي له : انا احبك .
الزوج :
سيقول بجلافه : أدري !!


الزوجه :
قولي له : تشعرين بالفخر والاعتزاز معه .
الزوج :
سيقول : شدعوه متزوجه نابليون .






.

منقول




لا يزعلون الشباب

ههههه

من قال أن الرجل طفل كبير ؟؟


هذه المقوله الخاطئة لا زلنا نرددها بين ابنائنا و نربيهم عليها


و كأننا نربيهم على ايجاد شماعه لتبرير أخطائهم و السماح لهم بالتمادي فيها , لسبب خلقناه نحن من عدم

الرجل ككيان بتركيبة الجسدي و النفسي و العقلي لا تنطبق علية هذه الصفه
بل قد تنطبق على المرأه و تناسبها أكثر لأنوثتها و عاطفتها و رقتها . و هذه الصفات طفولية و انثوية .. لكنها ليست صفات رجولية و لا تناسب تركيبة الفسيولوجي و النفسي .


جاءت هذه المقوله كثقافة مجتمع خاطئه و أصبحت شماعه و مبرراً لكل مستهتر و أحمق


و نحن نردد كثيراً .. دون أن نفكر و لو قليلاً

...

دائما مانطلب من الزوجة تلبية طلبات الزوج ,وتحقيق الحياة الزوجية التي يرجوها متناسين أنها هي ألأخرى لها متطلبات زوجية

نطالبها بارتداء أجمل ملابسها لأرضاء نزواتة وتحقيق رغباتة,نطالبها بالصمت اذا صرخ ,وبالطاعة اذا أمر , متناسين أن لها هي نفس الرغبات و تمر بنفس الضغوط الحياتيه سواء من تربية الأطفال أو العمل أو المجتمع

نقول لها :انه طفل كبير يحب اللهو كالأطفال لا تعتبي ان اساء التصرف
و هو ليس بطفل كبير ولا صغير ( بل جسد وجب أن يحكمه العقل , في حين أنها جسد تحكمة العاطفة )

نقول لها تقبلي الأمر بكل هدوء وعقلانيه ,لأنه طفل , ثم نعود و نقول الرجال قوامون
و كيف يقوم الأطفال بتوجية دفة الحياة و قيادة الأسر (( تناقض ))

ولو ضحك فأضحكي ,وان كان حزينا فواسيه .ولو نال ترقية بعمله فهنيئه واشعريه أنه يستحق أن يكونا مديرا وان ما ناله ,اقل مما يستحق
متناسين أن لها آمال و طموحات و لديها طاقة و أمكانيات ندفنها بجهلنا و جلافتنا

مسكينه هذه الزوجه كل ماعليها واجبات .. و ليس لها أي حقوق

هذه الواجبات لابد ان تلبى واوامر لابد أن تطاع,وهذا هو هم المجتمع, طاعة الزوج وحقوقه؟؟

نعم .. على الزوجه واجبات ولابد أن تؤديها كما امرها الله تعالي ورسوله عليه الصلاة والسلام

ولكن اين حقوق هذة الزوجه ؟

اكل ماعليها واجبات؟

لماذا نضع الرجل بالصدارة وننسى الكائن الذي يدفعه ليكون بتلك الصدارة

اوليس وراء كل رجل عظيم امراة !

اليس لها مثل الذي عليها بالمعروف ؟

لماذا لا يسمع الرجال التوجيهات التي تسمعها النساء ؟

لانه رجل, او لانها امراة ؟

أن للمراة حقوقا لابد أن تصان ولها مشاعر لابد من الوقوف عندها طويلا

اليست من ستربي الابناء .. ليفخر بهم الزوج يوماً

عزيزي الرجل ضع نصب عينيك أن لها كما لك من حقوق

و عليك كما عليها من واجبات

كن لها كم تحب أن تكون لك ( فلستَ طفلاً )

ولا تصدق أنك أمتلكتها بمالك ( فليست سلعه )

أنت استحللتها بأسم الله , وعلي سنة رسول الله , وبشرع الله

فراعي الله فيها ,ولا تظلمها او تؤذيها بل كن لها الزوج تكن لك الزوجه

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "خياركم خياركم لنسائهم".

و قول عمر رضي الله عنه " لا يكرمهن الا كريم و لا يهينهن الا لئيم "


وتذكر أن الدين كما أحل لك الطلاق

فقد أحل لها الخلع

..

أصلح الله رجالنا ونساءنا وسدد علي طريق الخير خطانا



انه سميع مجيب

كيف تختارين شريك حياتك ؟

هذه مقتطفات من كتاب ( من تختارين) للشيخ ندا ابو احمد

إن الله عزَّ وجل كرم المرأة وجعلها شقيقة للرجل في الحقوق والواجبات لقوله عليه الصلاة السلام : " إن النساء شقائق الرجال ".

الصفات التي يجب تخيرها في الزوج ؟

1) أن يكون صاحب دين
لقوله تعالى {وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ }

2) أن يكون حاملاً لقدر من كتاب الله عزَّ وجلَّ

3) أن يكون من بيئة كريمة

4) أن يكون رفيقاً لطيفاً بأهله ( حسن الخلق)

5) أن يكون مستطيعاً للباءة بنوعيها ( وهي القدرة على الجماع وعلى مؤن الزواج وتكاليف المعيشة)

6) أن يكون قوياً أميناً

7) أن يكون كفؤاً
. الكفاءة في الدين
. الكفاءة في النسب
. السلامة من العيوب ( أي العيوب الفاحشة )
. الكفاءة في الحرية
. الكفاءة في الصنعة والمهنة
. الكفاءة في المال



واحذري هذا النوع من ( الذكور ) حيث يصعب وصفهم بـ ( رجال )

1) احذري البخيل .

2) احذري الفاسق

3) احذري العقيم

4) احذري الضرَّاب للنساء ( أحمق يستخدم يده و يلغي عقله )

5) احذري دميم الخِلقة

6) احذري من به عيب مُنفر أو مرض ساري أو عِلة معدية

7) المُخنث المتشبه بالنساء .

8) شارب الخمر أو المخدرات أو السجائر .

9) حلاق النساء ( الكوافير ) .

10) المرتشي و آكل الربا ( والذي يتعامل بالفوائد الربوية ) .

11) تارك الصلاة .

12) احذري الديوث : الذي يقر الخبث في أهل بيته ويسمح لهم بالتبرج ويأتي بآلات اللهو والمعازف والمرئيات ( من تلفاز وفيديو ) والتي يُعرض فيها ما يندى له الجبين .

13) بائع المُسكرات بدأً بالخمور ومروراً بالمخدرات وانتهاءً بالسجائر ومعهم القهوجي .

14) المعالج الذي يعالج الناس باسم العلاج بالقرآن و يبيع كلام الرحمن بالمال و لو كان صادقاً مخلص النيه لما تقلضى على هذا العمل مالاً فالصحابة كانو يتداوون بالقران و لا يأخذون على ذلك مقابل ( لأن المعالج الحقيقي لا يبيع و يشتري في كلام الله و يرفض بقوه أخذ مقابل على القراءة ) و اعلمي أن اي قراءة للقران مدفوعة الثمن لن تأتي بنتيجه لأنها غدت تجارة لا عمل خير لوجه الله . و لن يخلص لك بشر في الدعاء و القراءة كما تخلصين أنت لنفسك ( و الله تعالى قريب من عباده )




لا تنخدعي بهؤلاء

و اختاري شريك حياتك الذي يستحق ان يقود دفة الحياة