![]() |
اقتباس:
لا اله الا الله ليه الهجوم ده الموضوع مفتوح للحوار و النقاش ولا ان يتعدى طرف على الاخر بهذا الاسلوب |
اقتباس:
ما المشكلة ان الموضوع قديم بدلا من طرحه مره اخرى اردنا مناقشته |
اقتباس:
ربنا العالم مين المفترى و الظالم |
دمعة قلم حياك الله و الله يعطيك العافية مداخله مميزة جدا و اضافة رائعة للموضوع |
غريب رأي البعض او قد يكون مجحفا بحق حواء
فكم من انثى احسن من عشرة رجال ام لم يكن مية رجل فمن يسب النساء فقد سب نفسه اولا فهي من نظفتك وانت صغير وقد كنت اوسخ من الوساخه تحمل قاذوراتك ما هذا الجور وهذا الحكم الخاطي انا لاادعي المثاليه ولكن هناك امي التي تراب رجولها عندي يسى هذه الارض كلها وهناك زوجة تسهر وانا نائم تحملتني وتحملت قرفي كلنا مقرفين يالرجال من يتحملنا سواهم... لا احبذ الدخول في هكذا مواضيع خصوصا اذا كان هناك هجوووم غير مبرر |
اخت رحاب لم يتعدى احد على احد ولكن هذا رأي وكل له الحريه في رأيه
ونحن يامتعب لم نتكلم عن الأم فالأم لها حديث آخر ولكن حديثنا من ناحيه اخرى لماذا يستغل البعض الرأي ليبدوي بالصوره الحسنه اتحدى اي رجل كان ان لم ينزف من سهام حواء المجامله ليس لها مكان الأم لانساوي امامها شيء ولكن هل ابائنا ينظرونا اليها كما تنظر اليه الموضوع مختلف ونحن يارحاب نتشارك نختلف ولكن في نهاية المطاف هو حوار انا فعلا نظرتي للمرأة قاسيه ولكن هذا هو الواقع الرجال امام النساء انواع فهناك رجال لايستطيع انظر اليها ولا يرفض لها طلب وهناك رجال لاتستطيع المرأة ان تجلس معه وهناك رجال لامن هؤلاء ولاهؤلاء فعطاء الحق حق ولكن مثلما ارى في هذه الأيام لاتستحق اي امرأه ان يلقي لها الرجل بالا والعالم المثالي يسأل فقط لاتسيء الظن به ويارحـــــــــــــــــــــــــــاب لا تتحسبي علينا ارجوك نحن نناقش فهذه ليست ردت فعل تحسبي على اليهود والنصارى الذين يسعون الى اهانة المرأة الحريه هههههههههههههههههههههههههههههه للمرأه عز الله ما سلمنا اختى في البلاد الغربيه تجدين نساء يعملن في البلديه بالمكنسه والعربيه والمرأه عندنا تسعى لتكون مثلها للأسف واين دور المرأه في الصد للتلك الهجمات التي يتعرضن لها ولم نسمع اردت فعل بدعوى حرية المرأه والله حتى الكهيل فرحواااااااااااااا بسماع ان المرأه سوف تقود السياره العفيفه عنوانها واضح اسف ولكني لا زلت اكره حواء واكن لها الحقد وسلامتكم |
00الأخ أبو الوليد الغامدي 00إسمح لي بهذه المداخلة 00أنا لاأدافع عن حواء لإنها أنا00ولكن استغرب من حكمك على جميع نساء العالم بأنهن يكفر العشير 00وأنهن لايستحقين التقدير 00وأنهن 00وأنهن 000لماذاياأبا الوليد هذا الحكم الجائر ؟ وما الموقف الذي من خلاله جعلك تحكم على النساء بهذه الأحكام 00نحن نريد أن نوضح لك من هي المرأة التي تبغضها وتحقد عليها 00وفي النهاية حكمك علينا لايهمنا 00نحن مصونات حكم لنا كتاب ربنا وسنة رسولنا صلى الله عليه وسلم 00نعم لاأقول كل النساء كأمهات المؤمنين من الخير والصلاح 00ولكن هناك الخير وهناك الشر 00كما أنه ليس كل الرجال كأبو بكر وعمر فهناك الخير وهناك الشر 00فلا تحكم على النساء من منطلق فكرة أخذتها عن قلة قليلة من النساء 00فلكل قاعدة شواذ وإليك هذه الحقيقة 00 لقد أكرمَ الإسلامُ المرأةَ ورفع مكانتها بين العالمين، ومن ذلك: 1/ أن دينَ الإسلامِ أعاد للمرأةِ إنسانيتها . قال تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى )) (الحجرات:13) فذكرَ سُبحانه أنَّها شريكة الرجل في مبدأ الإنسانية ، في حينِ كان النصارى يشكونَ هل هي إنسان!- كما هي شريكةُ الرجــل في الثوابِ والعقابِ على العمــــل (( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)) (النحل:97)، وقال تعالى: (( لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ )) الأحزاب:73 . وقال المصطفى- صلى الله عليه وسلم-: (( إنَّما النساءُ شقائقُ الرجال)) (رواه أحمد و أبو داود وصححه والألباني). قال الخطابي في معالمِ السُنن: "أي : نظائرُهم وأمثالُهم في الخلقِ والطباع، فكأنهنَّ شُققن من الرجال". 2 / أنَّهُ جعلَ المرأةَ مثلاً يُضرب للمؤمنين والمؤمنات. فقد أشادَ بموقفِ ملكة سبأ (بلقيس) التي كانت في عهدِ سليمان- عليه السلام- وكيف أنَّها كانت سبباً في تحوّل قومِها من الشركِ للتوحيد، وذكرَ موقفُ آسيا- امرأةُ فرعون- في القرآن، وجعلهُ من أعظمِ الأمثلةِ في الثبات على الحق. 3 / أنَّهُ أكرمها أماً : ويكفي شاهداً لذلك الحديث الذي رواه أبو هريرةَ- رضي الله عنه- قال : (( جاء رجلٌ إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: أُمك. قال: ثُمَّ من؟ قال: أُمك. قال: ثُمَّ من؟ قال: أُمك. قال: ثُمَّ من؟ قال: أبوك)) (أخرجه البخاري) . 4 / وأكرمَ المرأة أختاً . فعن أبي رمثةَ- رضي الله عنه- قال: "انتهيتُ إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فسمعتهُ يقول : (( برَّ أمكَ وأباك، وأختكَ وأخاك، ثُمَّ أدناك أدناك)) (أخرجه الحاكم والإمام أحمد وصححه الألباني). ولنتأملَ كيف قدمَّ الأمُّ على الأبِ، وكذا قدَّم الأختُ على الأخ! 5 / وكرمها بنتاً . فعن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (( من عال جاريتين حتى تبلغا جاءَ يومَ القيامة أنا وهو)) ـ وضم أصابعه ـ أي : معاً. (أخرجه مسلم برقم2631). 6/ وصانها بالزواج الصحيح . وجعل بين الزوجين المحبةَ والمودةَ والرحمة، قال تعالى: ((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)) (الروم:21) وقال تعالى: ((وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ )) (البقرة:228). ولعلَ من أعظمِ ما يدلُّ على علوِّ شأنِ المرأةِ في الإسلام ورفعةِ مكانتها: وصيةُ النبي- صلى الله عليه وسلم- بها في أكبرِ مجمعٍ إسلامي في حجةِ الوداع، عندما قال -صلى الله عليه وسلم-: (( استوصوا بالنساء خيرا)) رواه البخاري (9/218) في النكاح). 7/ وأكَّد حقها في الدفاعِ عن نفسها في حال شقاقها مع زوجها . وعرض الخلاف على محكمةٍ مختصة، قال تعالى : (( وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا )) (النساء:35). 8/ وجعلَ عقابُ من قذفها ثمانين جلدة . قال تعالى: (( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)) (النور:4). 9/ ومنها أنَّ مبايعةَ النبي- صلى الله عليه وسلم- للنساء كالرجال. قال الشيخ محمد رشيد رضا-رحمه الله-: "كان النبيُّ- صلى الله عليه وسلم- يُبايعُ الرجالَ على السمع والطاعة والنصرة، وكانت أولَّ بيعةٍ منه لنقباءِ الأنصار في عقبةِ منى قبل الهجرة، على بيعة النساء، كما في السيرة ـ ولكن آيةُ بيعةِ النساءِ لم تكن نزلت، وبايعهم البيعةُ الثانية الكبيرة ِعلى منعه ـ أي حمايته ـ ممَّا يمنعون منه نساءَهم وأبناءَهم، وبايع المؤمنين تحت الشجرةِ في الحُديبية، على أن لا يفروا من الموت، سنة ستٍ من الهجرة. وخصَّت بيعةُ النساء بذكر نصِّها في سورة الممتحنة، وهو قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرُجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)) (الممتحنة:12) . نزلت يوم فتح مكة، وبايع النبيُّ- صلى الله عليه وسلم- بها النساء على الصفا بعد ما فرغ من بيعةِ الرجالِ على الإسلام والجهاد، وكان عُمر بن الخطاب يبلغهُ عنهنَّ وهو واقفٌ أسفلَ منه" اهـ. 10/ ومن إكرامِ اللهِ عزّ وجل للزوجة أن جعلَ لها حقوقاً حماها الشرع ، وينفذها القضاء عند التشاحن . وليست تلك الحقوق موكولةً إلى ضميرِ الزوج فحسب، وليس المقامُ مقامُ بسطها، وإنَّما هي لمحةٌ عابرةٌ لبعض حقوقها عليه: 11/ المهر . وهو عطيةٌ محضة، فرضها اللهُ للمرأة، ليست مقابل شيءٍ يجبُ عليها بذلهُ إلا الوفاءَ بحق الزوجية، كما أنَّهُ لا يقبلُ الإسقاط، ولو رضيت المرأةُ، إلا بعد العقد(( وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً)) (النساء:4). 12/ النفقة عليها بالمعروف . (( وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)) (البقرة:233). 13/ السكنُ والملبس. (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ)) (الطلاق:6). 14/ وبجانبِ هذه الحقوقِ المادية لها حقوقٌ معنوية أخرى : * فهي حُرةٌ في اختيار زوجها ، وليس لأبيها أن يُكرهها على ما لا تريد، قال صلى الله عليه وسلم: (( لا تُنكحُ البكرُ حتى تُستأذن، ولا الثيب حتى تُستأمر)) (أخرجه البخاري). * يجبُ على زوجها أن يُعلِّمها أصولِ دينها : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ )) (التحريم:6). قال الألوسي ـ رحمه الله ـ : "استدلَ بها على أنَّهُ يجبُ على الرجلِ تعلمُ ما يجبُ من الفرائض وتعليمه لهؤلاء". * أن يَغار عليها ويصونها من العيونِ الشريرةِ، والنفوسُ الشرهة، فلا يُوردُها موارد الفساد، ولا يغشى بها دُورَ اللهو والخلاعة، ولا ينزعُ حجابها بحجةِ المدنيةِ والتطور. * أن يترفَّع عن تلمسِ عثراتها، وإحصاءِ سقطاتها، ولذا كان النبيُّ- صلى اللهُ عليه وسلم- يكرهُ أن يأتيَّ الرجلُ أهلهُ طروقاً، والطروق: المجيءُ بالليل من سفرٍ أو من غيره، على غفلة. * وأخيراً، فإنَّ عليه أن يُعاشرها بالمعروف والإحسان، فلا يستفزَّهُ بعضُ خطئها، أو ينسيه بعضُ إساءتها (( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)) (النساء:19). ويقولُ النبي- صلى الله عليه وسلم- : (( لا يفرك مؤمنٌ مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منــها آخر)) (رواه مسلم 1269) يفرك: يبغض ـ والفرك : البغض . نسأل الله الهداية والتوفيق 00 00 |
ااختي العزيزه نحن لم نتكلم من الناحيه الدينيه واعلم بحق المرأءه وقلت بأنني مع المرأءه ولها الحق في كل شيء يخص دينها زانا لم اقذف النساء وليس لي الحق لماذا تظهرون ما يروق لكم وتخفون ما يالايرضيكن
اليس للرجل حق في هجران زوجته اليس للرجل حق في تأديب زوجته انا اتكلم عن ما يشغل النساء هذه الأيام امهاتنا وجداتنا لم يصلوا لما وصلت اليه حواء هذه الايام ولكن كان لهن عقول تزن خزائن تعرضن للجور والقهر نعم ولكن لن نجد هذه الأيام بنفس تلك النفوس في الطيبه هم حواء المهر والزينه وكثرة الكلام واما تكفير العشير هذه الأيام الا مارحم الله وقد نجد نساء صالحات لايهمهن الا رض الله ثم رضى زوجها قال رسول الله من ماتت وزوجها غاضب عليها لم تشم رائحت الجنه وقال من باتت وزوجها غاضب عليها لعنتها الملائكه حتى تصبح صدق رسول الله ووالله اني والحمدلله لأعطي زوجتي كل شيء تريد والأحترام فوق الممتاز ولم تتدخل في شؤؤني ابدا ولم ااكن لها الا كل احترام ولكن ياحواء هذا اليوم كل شيء تغير فأنتي مدخل الشياطين على الرجال وانت من طرد ابونا آدم من الجنه انت ضلع عوج تبقين كذلك اما حق الأم والزوجه فلك الحق فذلك فضل من الله لك فحمديه على ذلك |
اقتباس:
|
ياااااااااااااحووواااااااااااااااااء
لالالالالالاتغضبي فانا والله أحبك حاس اني من غيرت النك نيم سرت متوحش ولا يغامديه هههههههههههه بس حبيت اطلع الي في قلوبكم مع انكم عوج بس مالنا عنكم غنى والله مو من قلبي نحن نتعب لأجل حواء بس والله حواء ماقصرت تستغل ادم بطيبتها ومكرها ودهائها وعلى قولت اخونا علي السبيه : اختذتونا لحم ورميتونا عظم بس هذا شي مو مني غصب عني ان أميل للحقد على حوااء لاتنين ياااااااااحواااااااء :clap::clap::clap::clap: يقول الله عز وجل: (وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ ) اما من الناحيه الدينيه اعلم بأن هناك نساء افضل من قبيله وهناك نساء تخرج من تحت ايديهن علماء وشيوخ عز الله بهم دينه ويقول :( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ) وقول :( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ) اختي بس هل تشبهوووووووووووون انفسكم بأمهاتكم هههههههههه طبعا لالالالالالالالا لالالالالالا لالالالالالا لالالالالالالالا كانت امهاتنا يعرفن معنى الستر في تلك الأيام تثقل نفسها بكثرة الملابس ولكن حوااااااء هذه الأيام كاسيه عاريه الأ من رحم الله هل تقدرين زوجك مثل ماكانت امك تقدره يضربها يقسو عليها وتصبر وتحبه ولم يكن هناك عبارت حب كان مكنونا في القلب ويعرف كل واحد قدره في قلب الآخر واما الأيام هذه يااااااااااااااااااااا لهوتي اقووول احبك تقوووول كذاب اعطيها ترمي ولكن تذكر بأن حوووووووواء انانيه |
الساعة الآن 12:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع