![]() |
هنا صور لبعض الفتيات اللاتي كتب الله لهن حياة جديدة ... http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET...512&height=320 |
"الأمير خالد الفيصل يحتضن الطفلة رنيم ابنة المعلمة غدير كتوعة أمس في جدة" http://up.arab-x.com/Nov11/Oay28743.jpg |
"المنجد يستشهد بتضحية المعلمة الشهيدة ريم النهاري" http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET...256&height=176 علّق الشيخ محمد المنجد على حادثة حريق مدرسة "براعم الوطن" بجدة، وخص بالذكر الموقف الشجاع والتضحية التي قامت بها المعلمة ريم النهاري، التي لقيت مصرعها متأثرة بجراحها في حريق المدرسة بعد أن قامت بإنقاذ طالبات فصل كامل من مرحلة الروضة قبل أن تلقي بنفسها من الدور الثالث. وقال المنجد: "إن معلمة أنقذت فصلاً كاملاً من الحريق ثم قضت نحبها، قال الله {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}، فكيف بمن أحياها وذهبت نفسه؟ والحريق شهيد". ولم يتجاهل أيضاً الداعية المعروف الدكتور سلمان العودة حادثة حريق المدرسة أو حادث طالبات حائل دون أن يعلق على ذلك من خلال صفحته الرسمية عبر موقع التواصل "تويتر"؛ إذ قال: "ما جرى في حائل وجدة يستحق أن يكون كارثة وطنية تتحدث حولها المواقع والصحف والقنوات والمجالس درساً وتحليلاً وتسبيباً ومعالجة". وأضاف أيضاً: "كوارث مفجعة تذكّرنا بأننا نعيش في عالَم مكتظ بالمخاطر.. يا أهل تلك الزهرات المسحوقات على جانب الطريق في حائل، إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنا على فراق الراحلات لمحزونون. إنا لله وإنا إليه راجعون". |
http://g.abunawaf.com/2011/11/20/sssm/12.jpg
صورة تتكلم عن شعور الوالدين ( الأب و الأم ) وعن مدى حب وتعلق البنت بوالدها ... فهو ملاذها الآمن الأب نسي انه اطول قامه فانحنى لفلذة كبده والبنت لم تجد من هول الحادثة ضياع الأمانة ... وإستهتار كل من كان له توقيع لفتح هذة المدرسة وقس على هذا مئات المدارس سواء حكومية او مستاجرة سواء رقبة ابيها تتعلق بها كم عدد الطلاب والطالبات الذين سوف يتعلقون في رقبة الوزير يوم القيامة مجرد صورة استوقفتني كثيراً وجدتها في النت تصور حالة هلع وفرح بعد النجاة من حريق المدرسـة ... فكان لي هذا التعليق عين الجمل |
شكراً إخواني مثالي وعين الجمل على مروركما وإضافاتكما وتعليقاتكما لا عدمنا تواصلكما الرائع ...تحيــــــــــــــــة |
المفتي و المطلق عضو هيئة العلماء لـ «عكـاظ»: ريم وغدير ضحيتا حريق المدرسة المنكوبة شهيدتان محمد المصباحي ــ جدة أكد لـ «عـكاظ» مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارات البحوث العلمية والإفتاء عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، أن المتوفيات في حادثة حريق براعم الوطن شهيدات، راجيا لهن الخير عند ربهن، وداعيا أهاليهن إلى الصبر وتقوى الله، وأن يعلموا أن هذا قضاء الله وقدره. ومن جهته، قال عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي الدكتور عبدالله المطلق «إن المتوفيات في حريق جدة والطالبات الجامعيات اللائي قضين في الحوادث شهيدات بإذن الله، مستشهدا «جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أن أموات الحريق، والهدم شهداء». وأوضح عضو هيئة كبار العلماء أن حادث السيارة المفاجئ من غير السرعة المماثلة للانتحار، داخل في باب الموت تحت الهدم الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم، نظير اشتراكهما في الموت المفاجئ. ونوّه المستشار في الديوان الملكي بأنهن داخلات في حكم الشهادة، مبينا أن مصائب الحياة لها آثار على المصاب ذاته وأهله، لافتا إلى أن أهم الآثار على المصاب ما ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحالتين السابقتين، أما على أهله فإنهم عند الاصطبار والاحتساب فلهم الأجر الكبير، فالله أخبر أن أجر الصابرين لا حدود له كما قال تعالى: (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب). داعيا الله لهن بالمغفرة، خاصة وأنهن قضين نحبهن في طريق طلب العلم أو بذله، حيث بشر النبي أهل العلم والباحثين عنه بقوله: «من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة». مطالبا أهل الأموات احتساب الأجر، فلله ما أخذ وله ما أعطى، وأن يعلموا أن ما عند الله خير وأبقى. |
رئيس المحكمة الجزئية في الرياض د. صالح آل الشيخ لـ«عكـاظ»: البنات الـ 5 يجب عرضهن على قاضي دار رعاية الفتيات نعيم تميم الحكيم ــ جدة أوضح لـ «عكـاظ» رئيس المحكمة الجزئية في الرياض الدكتور صالح آل الشيخ أن الفتيات الخمس المتورطات في إشعال حريق مدرسة براعم الوطن في جدة يجب أن يعرضن على القاضي المتخصص في دار رعاية الفتيات كونهن دون سن التمييز. وأبان آل الشيخ أن عقوبة الإنسان المكلف تختلف عن من كان دون سن التمييز تحت سن الخامسة عشرة، موضحا أن قاضي دار الفتيات يدرس التهم بوجود مختصين نفسانيين واجتماعيين ويعزرهم بما يصلح حالهم، مشددا على أن الهدف من العقوبة هو إصلاح الحدث لذلك خصص لهم قاض ينظر في أحوالهم ولهم دور خاصة فالرجال يوعودن في دار الملاحظة، بينما تودع البنات في دار رعاية الفتيات، موضحا أن القاضي يمكن أن يحكم بإيداعهن في الدار فترة زمنية إذا رأى أن ذلك يصلح حالهن، مبينا أن الدار تحوي مشرفات ومختصات في علم النفس والاجتماع يتابعن حالة الفتاة ويمكن لهن متابعة دراستهن فيها . ولفت آل الشيخ إلى أنه يمكن للقاضي أن يطلق سراحهن أو يحكم عليهن بحضور محاضرات ودروس وبرامح مخصصة لهن تساهم في إصلاح حالهن . وأبان آل الشيخ أن الفتاة إذا وصلت سن التمييز فإنها تظل تعرض على قاضي دار رعاية الفتيات حتى سن 33 ويحكم عليها القاضي بالحكم الملائم لها، مبينا أن حكم القاضي يكون بناء على السن الذي قام الحدث فيه بارتكاب الجنحة، وليس في فترة العقوبة، موضحا أن الفتاة إذا وصلت سن التمييز بعد الحادثة فإن القاضي لايحكم عليها إلا بالسن القديم الذي وقعت فيه القضية، وليس السن الجديد . وأبدى رئيس المحكمة الجزئية في الرياض خشيته أن توضع القضية في الأحداث دون معاقبة الجهات المقصرة مثل وزارة التربية والتعليم والدفاع المدني وباقي الجهات ، مؤكدا على أن الجهازين ارتكبا جريمة أدت إلى وفاة المعلمتين وإصابة العشرات، مشيرا إلى أن الدفاع المدني إذا ثبت تأخره في الوصول والإنقاذ فإنه شريك في الجريمة ويجب معاقبته. مؤكدا على أن قصور اشتراطات الأمن والسلامة في المدرسة، وتأخر عمليات الإنقاذ وتجهيز الفتيات لمثل هذه الحالات تتحمله وزارة التربية والتعليم ومالك المدرسة وهما شركاء في الجريمة ويجب أن يعاقبوا. وأضاف آل الشيخ « أخشى أن يتم التجاوز عن محاسبة الدفاع المدني ووزارة التربية وباقي الجهات على القصور وهذا مايذكرنا في حوادث سابقة»، مؤكدا أن إيقاع العقوبة سيكون ردعا لعدم تكرارها حفاظا على الأرواح. وشدد رئيس المحكمة الجزئية في الرياض على أن من واجب أولياء أمور الفتيات رفع القضية على الجهات المقصرة سواء أكانت حكومية مثل الدفاع المدني ووزارة التربية والتعليم لديوان المظالم والذي سيحكم عليهم بالغرامات المالية وتعويض أهالي المتضررات نفسيا وجسديا . وأوضح أن الجهات المقصرة إذا كانت أفرادا كملاك المدرسة أو بعض المشرفات فإن القضية ترفع عليهم في المحاكم العامة ويحكم القاضي عليهم بالسجن أو الجلد أو الغرامة أو بما يراه مناسبا. |
حضور 4 متهمات وغياب الخامسة لظروف خاصة والتوثيق غدا في المحكمة عدنان الشبراوي ــ جدة كشف لـ «عـكاظ» القاضي مصعب العسكري قاضي المحكمة العامة في جدة والذي صادق على اعترافات أربع طالبات في حادث حريق مدرسة براعم الوطن، أن رئيس محكمة جدة العامة الشيخ إبراهيم القني كلفه البارحة الأولى بالتواجد في مقر المدرسة لتصديق اعترافات الطالبات. وأشار العسكري أنه صادق إقرارات الطالبات مبدئيا إلى حين مثولهن أمامه غدا لتوثيق الاعترافات وضبطها في سجلات المحكمة بحضور أولياء أمورهن. وبين القاضي مصعب العسكري أن خمس طالبات أعمارهن من 12ــ15 عاما متهمات بالعبث والتسبب في إشعال الحريق، مثلت أربع منهن أمامه في حين لم تحضر الخامسة لظروفها الخاصة. ونوه إلى أن المتهمات الخمس سيمثلن مرة أخرى أمام المحكمة لتوثيق وضبط اعترافاتهن. وأضاف أن المصادقة تمت بحضور أولياء أمورهن للتأكد من عدم تعرضهن لأي ضغوط. وأشار إلى أنه تمت مناقشة وقراءة اعترافاتهن في مدة قاربت نحو 100 دقيقة، مبينا أن ثلاثا من المتهمات غير بالغات، وأن ما دون أمامه في محاضر التحقيق هو «المصادقة على أقوالهن وإقرارهن» وليس اعترافات كما يرد، على اعتبار أن الاعترافات تكون بعد مرحلة التحقيق من قبل هيئة التحقيق والادعاء العام في القضايا الجنائية. وكشف القاضي العسكري أن إقرارات المتهمات متفاوتة وليست واحدة وأنه في المجمل اتضح أن ما قمن به هو عبث أطفال وسبب إشعال الحريق بقصد تجربة جرس الإنذار. وبين أن أدوار المتهمات الخمس متفاوتة، منهن من أشعلت ومنهن من شاركت دون الفعل ومنهن من شاهدت كمتفرجة، مؤكدا أنه لم يثبت أي قصد جنائي من خلال الإقرارات الأولية. |
أسرة ريم: كل مال الدنيا لا يعوضنا الفقيدة منى الشريف ـ جدة زارت «عكـاظ» أمس منزل أسرة الفقيدة ريم النهاري والتقت جدتها لأمها وأشقاءها، فكشفت الجدة أن ريم كانت المتكفلة بشؤون الأسرة وعيشتها، وكانت اليد الأخرى التي تساعد شقيقتها رانية في تحمل مسؤوليات شقيقهما المعوق سعود (14 سنة). وأضافت الجدة أن للفقيدة ريم أربعة إخوة، موضحة أنهم بعد أن سمعوا بحادثة حريق المنزل، أصيبوا بالربكة وبدأوا يتنقلون بين المستشفيات بحثا عنها، حتى عثروا على جثتها في المستشفى وكانت لحظة فاجعة لأختها رانية وإخوتها. وقالت الجدة «والدة ريم توفيت قبل سنة وثلاثة أشهر وكانت الفقيدة دائما تترحم على أمها وتقرأ آيات من الذكر الحكيم على روحها». وتابعت الجدة أن لريم أخا في الـ14 من عمره وهو معوق وكانت ريم مع شقيقتها رانية يتوليان كافة أموره. ومن جهتها، رفضت رانية الشقيقة الكبرى لريم الحديث واكتفت قائلة «لا نريد دية فكل مال الدنيا لا يعوضنا عن ريم، وعبر أنور 23 عاما شقيق الفقيدة، عن حزنه لرحيل أخته، مؤكدا أنها كانت تتولى كافة شؤون المنزل ووعدته بتجهيز كافة مستلزمات عرسه الذي كان من المفترض بعد ستة أشهر» . وقال شقيقها أحمد (18 سنة) «كنا نرجع لها في كل أمور الدين كما كانت تتولى إيصال شقيقي عبدالرحمن إلى المدرسة وتراجع معه دروسه». وقال مهدي العريشي خال الفقيدة «الفقيدة كانت تراجع الدروس مع أبنائنا وتعلمهم القرآن بلا مقابل وتوفيت وهي تنقذ ضحايا الحريق. وكشفت إحدى زيملاتها أنها لقنتها الشهادة والحمدلله على كل شيء». |
الساعة الآن 04:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع