شاعرنا القدير علي السبية
تحية وتقدير
بعض الخلايق يحسب الحقد ناموس***ينظر في العلم بنظره زرئة***لوكان تكتب له من الحب قاموس *********والا تقدَم لها حياتك هدية ***يمشي وكنَة لسَلاطين قابوس ****متكبَرن ما يحسب الناس زيَة
هذه تمثل بها كل من اراد ان يمشي الخيلا ووضع نفسه في العلا وهو مايسوا وكانت حياته من زجاج ولا يستطيع ان يواجه الحياة لاانه سوف ينكسر ويتفتت مثل الزجاج هذا الذي هو لم يتعلم ولم تعلمه الحياة كيف يعيش بين اقرانه كان من الرجال ام من النسا وقد يكون قد نسى نفسه واصبح يعيش في خيمة من الوهم سرعان ما يطيح به الهوا ليس له ركيزة ولا قاعدة يرتكز عليها مذبذب لا يلى هاولا ولا الى هاولا مسكين لم تعلمه الحياة وغرته المضاهر بين البشر ولاكنه مكشوف ومعروف لكل من يتعامل معه اين ماكان واين ماحل وستكون نهايته الفشل فوالله مايستحق منا ان نكتب عنه او نقول عنه مثل هذه الابيات الجميله التي قد نظمتها له ولامثاله فخسارة فيه المداد وخسارة فيه هذه الابيات وقد مثلته بلامعه في داخل مجتمعه سلمت قريحتك وكلاماتك العصما في مثل هاولا وسلم تفكيرك وهانت قد انجزت له ثوب يلبسه على مزاجه وقت ما يعلو نفسه بين الخلايق فيجد نفسه مضطر الى ان يلبس ثوب الكبرياء ويعيش حياة الغربا ماجمل ما قلت وما جمل ما شرحت فقد مثلت به افضل تمثيل وله الويل والثبور بين البشر ياسدي الكريم انني بكل تاكيد اقدر فيك هذه المكرمه التي اهديتها لكل متكبر عنيد وكل مزيف في هذه الحياة وما نقول الى ماقلت انت ****يدرج بهندامةعلى شكل طاووس **والغيض يشقص من عيونة شضيَة * ماروعك ياخي الكريم فقد قلت الذي نحن نريد ان يقال عن كل كاهن كذاب ومتكبر محتال في هذا الزمان**يشوف راسة مستقلَن عن الروس
*من زود نفسة ما يرد التحيَة * لو استمريت في الشرح عن هذه الفئية من البشر لاتممت الصفحة وهم من الجنسين معا في هذا الوقت والزمان شكرالله لك واثابك ووفقك مع تحياتي واحترامي لك ولكل شاعر مثلك سلمت اناملك
مشهور

اخي علي مرة ثانية وثالثه اهديك التحية وهنا قد تذكرت احد روايع الوالد عبدالله بن محمد بن جارالله الفقيه شافاه الله وابقاه والله انها في الصميم وانت فعلا قلت فاوجزت فكفيت واعجبني ماقلت ويستحق منا ان نشيد بك اخي علي اسمح لي ان اضيف هنا جز من قصيدة الوالد عبدالله وهي كما يلي


يشيخ جارالله في زهران مئية عريفه
واحد يجيب الرشاده وانحن الى نحبه
والثاني اب يا تجمل من لاسانه وجيبه
والثالث الله يخلي منزله من وجوده
مقرعا ينفض السدره لغيره جناها
ماينتصب راسه الى من هروج القهاوي
يدرج حوالي المسيد اوياتمايل بشونه

احببت اضيفها هنا لانها تطابق ماقلت في امثال هاولا صح لسانك من جديد وتسل بارك الله فيك

القصيدة الجميلة هي التي تصلح في كل زمان ومكان

قصيدة استاذنا علي السبيه رغم قدمها هي من هذا النوع

صح لسانك استاذي