اختي الكريمه كلي انوثه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرات هذه القصة المرعبة حقا وهي من الخيال اقرب ان تكون حقيقة وارد صاحب القصة ان
يستنتج منهذه القصة العبرة لمن له قلب او ينتمي الى لايلاه الى الله وحده لاشريك له وان سيدنا
محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم اختي الكريمه ان الجنازة بذاتها هي فيها العبرة لكل
مومن ومسلم وغير مومن ومسلم انها الحياة الفانية والخوف ان نحمل كما تحمل هذه الجنازة
يوم ما كانت ذكرا ام انثا اختي الكريمه هنا اقف بعض الشي عند ما نذهب الى الصلاة في اي
مسجد من مساجد الله وينادي الائمام الصلاة على الميت ينتاب كل انسان الخوف في داخله من
الموت وهنا يكون الامر متغير تتغير الوجيه وتلبي الدعوة وهي تقول انا لله وانا اليه راجعون
اختي الكريمه انني اتعجب من صاحب هذه القصة الغريبه على المسلم والاسلام وليس المسلم
الذي يقوم بهذا العمل الشنيع الذي تتقزز منه الانفس والروح معا اختي الكريمه نعم القصة تصلح
ان تقال لمن ليس له قلب اما الذين يستخدمون المسكر وغير المسكر في حياتهم اليومية او لديهم
نوع من التعاطي فحسب ما تفيد به المستشفيات الطبية والنفسية فهو لايجرو حتى على الخروج
من منزله وان خرج اصبح يتدحرج كلكرة لايعرف طريق ولا يسلك مسلك فكيف به ان يقفز
من جدار المقبرة وكيف به ان يعرف قبر هذه الفتات من بين القبور خاصة اذا كان في مدينه
مثل الرياض بل نقل ذالك نجور بالله من العبث اختي الكريمه اريد ان يقف كل واحد امام
هذه القصة المعبرة وهي من نسج الخيال بحق ونعرف ان من نسجها يريد ان يلفت انتباه
الغير الى ان هناك من يقسو على نفسه وعلى الاخرين من اجل مارب الدنيا ولاكن لا ياختاه
انني لست مع من نسج هذه القصة ابدا ولن اصدقها ولا يصدقها عاقل ولا ننقلها كما جات
بل نسمع الحقيقة كما هي الله يحق الحق ويزهق الباطل ولا نتمنا ان نضع انفسنا في مثل
هذا الموقف ونروج له دون اثبات انما نبحث عن الحقيقة الدامغة لمثل هذه العبر والله اسال
ان يصلح شباب الامه ويغفر لنا ولجميع اخواننا المسلمين في برها وبحرها اجمعين وتحية
وتقدير للجميع
مشهور






أسلمت روح فتاه كانت تعانى من مرض ت**ر الدم بعد سنتان من المعاناه وهى فى ريعان عمرها (23) سنه وقد دفنت فى أحدى المقابر بعد صلاة العصر وقد روى الجثمان فى الثرى وكل أصحاب الخير كانوا هناك وعندما خرجوا الناس من المقبره يدعون للمتوفيه أن يتغمدها الله برحمته ويسكنها فسيح جناته
وأثناء منتصف الليل قفز رجل متوسط العمر فى المقبره وهو فى حالة سكر. وكان يعرف قبر الفتاه حيث شارك فى الدفن
. وكان يعلم من أهله وايسمع من الناس بما تحمل الفتاه من جمال ساحر . وقد حفر القبر واظهر الفتاه وقام بغتصابها تلك المسكينه حافظت على شرفها وهى حيه . أما أغتصابها وهى ميته وهى جسم بلا روح .