سرقو الصوص الأبل ‘فهرع صا حبها يطاردهم ولا كنه توقف .على سفح جبل وجلس يراقبهم

ويكيل لهم السب والشتم حتى توارو عن الانضار؛ وعندما عاد إلى اهله سئلوه هل استرد الأبل؟فقال:

لقد سبيتهم وشتمتهم ولم ابقي مسبه ألاقلتها لهم . قالو:وما الفائده من ما فعلت قبحك الله من رجل .

من يتأمل في هذي القصه يجد أنها صوره طبق ألأصل لحالنا مع أخواننا في غزه . بل زدنا ما هواقبح

فأين الفا ئده من معالجه الجرحا وأعادتهم لليهود لكي يخضعوهم تحت ألأله العسكريه التي جعلت منهم

فار التجارب لتقييم مدى فا علية أسلحتهم الجديده؟ هل نقدم لهم طائرات تنقل امواتهم لكي ندفنهم ؟

إن اخواننا في غزه لا يعجزهم دفن موتاهم؛ولاكنهم يطلبون المدد العسكري ولسياسي الصادق الحازم

إن ألأمه تعجز أن ترد على ما قاله وزير دفاع أليهودي حين سرح( بأنهم يشنون حربا على غزه لا

هواده فيها) إن اليهود ومن ورأهم اسيادهم في امريكا يمرون في اسؤا جاهزيتهم الحربيه والنفسيه

ولاكن ولاكن (لقدأسمعت لو نا ديت حيا ولاكن لا حيات لمن تنادي)

دمتم.