![]() |
من هو قدوتك !
|
{ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُوا ثَلاَثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللهِ وَكِيلاً } [ سُورَةُ النِّسَاءِ : 171 ] صدق الله العظيم .
شيخنا الفاضل جزاك الله خير الجزاء وثقل بهذا العمل موازين حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون . |
ليس هناك غياب للقدوة بين الشباب، ولكن الشباب يجب أن يعرف أنه غني بتراثه وبما له من ذخيرة في دينه، ولكن يحتاج بين الحين والآخر إلي التذكير والتنبيه على ماله وما عليه، ويحتاج إلي التذكير بالله، وبكتابه وسنة رسوله، لكي ينكشف له الضوء الإنساني السليم ليمشي فيه، وليبتعد عن الانحراف والميل ويظل مشدودًا إلي نداء ربه ونداء رسوله الكريم (صلى الله عليه وسلم) فلا يميل ولا ينخدع لدعايات الغرب ويتحصن بدينه الحنيف. فلا ينظر إلي الغربيين كقدوة له، أو ينظر إلي أناس لا يستحقون أن يكونوا قدوته، وليعلم بأن عنده ما فيه الكفاية (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة). ولكم أيضًا في صحابته الكرام؛ لأنهم تربوا في بيت النبوة وكان معلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكم أيضًا في علماء المسلمين الذين قادوا الإنسانية لفترات طويلة إلي طريق التقدم والازدهار، فلهم الفضل فيما وصل إليه الغرب من تقدم وازدهار بالرغم من جحود الغرب لجهود علماء المسلمين |
جزاك الله عنا خير اخي الكريم موسى هجاد على ما خطته يدك الكريمة الله ينفعنا جميعا بها ويجعلها في ميزان اعمالك الصالحة ونتمنى نشوف ابداع قلمك دايما |
الساعة الآن 12:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع