شاب يريد ان يشوة سمعة المملكة العربية السعودية
بالتواطئ مع قناة FOX اليهودية
المقطع على موقع يوتيوب



العميل اسمه عواد حماد
بمصاحبة مراسلة القناة في شارع التحلية بالرياض
هذا الشاب يعرف المذيعه على طرق مايسمى بالترقيم
ويذكر كيف يتم (اصطياد) الفريسه في ذلك الشارع
المقطع يحتوي على تعريف سريع من طرف (حاقد) على مجتمعنا المحافظ من عدة جوانب
1- التعارف بين الجنسين
2- عدم وجود اماكن قذره --- بارات - نايت كلوب
3-تصوير رجال الهيئة الابطال
4-تصوير مجموعه من الشباب الطايشين في الشارع نفسه

الهدف من المقابله:
تشوية سمعة المجتمع السعودي المحافظ والراقي والذي ينبذ الشواذ امثال هذا الشاب عواد حماد كما يسمي نفسه

كيف يتم السماح لهذه القناة بالتجول والتصوير في شوارع الرياض
والمساس بسمعة مجتمعنا المحافظ
لماذا لم تتجه هذه القناة الى المساجد التي تعمر بالمصلين ليلا نهاراً
لماذا لم تتجه الى المساجد في صلاة الفجر وترا كم من المصلين الشباب هناك
والله انهم اضعاف اضعاف اضعاف المتواجدين في شارع التحلية
لماذا لم يدلهم هذا الارعن على الجمعيات الخيريه ليريهم التبرعات والزكاة
الرساله موجهه للأتي
امارة منطقة الرياض
المباحث
وزارة الاعلام
لتأديب هذا الطفل الارعن
ومعاملته معاملة المفسدين بالارض
بتقولون ليه؟؟؟؟
لو افترضنا ان عدد المتواجدين في هذا الشارع 10000 عشرة الاف شخص
واضفنا اليهم 10000 عشرة الاف امرأة
وكلهم فاسقين وزانين والعياذ بالله (( أفتراض فقط ))
20000 الف شخص في دولة مترامية الاطراف
في دولة الاسلام والمسلمين
في ارض الرسالة المحمدية
لا يمثلون 0.5%من السكان مدينة الرياض
ولا يمثلون0.01% من سكان المملكة
اي ان هذا الارعن قد شوه سمعة شباب وبنات المملكة بظهوره على هذه القناة الحاقدة اليهودية التي تبث عشرات الاخبار الحاقدة على امتنا يوميا والاف غيرها
اتمنا من الجهات الحكومية القبض على هذا الشاب وتلقينه درس ليكون عبره لغيرة من المتأمرين والمتصهينين

[type=30916]
منقووووووووووووووووووووووووووووول[/type]

يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء وأن لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بِكرامتي يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ. يارَبْ لا تدعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليأس إذا فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً أن الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح. يارَبْ إذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان. يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الاعتذار وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ أرجو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك فأنت العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء