طيب طيب
هذى على القارعه
البدع
مرحبا يافارس لاجواد ولا رسن
مادرا ع الغاره من حرب والا من سبيع
يحسب الميدان صبغة شعور وأدّلك
وإلا حفلة عيد ميلاد شلة مايكل
اللذي مرباه بين الهمج والديجون
ماسرح يرقب لسرحان في روس الجبالي
ليته مايسري لحاله عشان إلا بشـــي
|