اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجنوب
وتقول أحدى المتخصصات الأكاديميات أن "الزمام"، وهو عبارة عن زينة توضع في الأنف، وقد عرف الزمام عند البدو وفي العصر الإسلامي، وترجع أصوله إلى إفريقيا والمغرب العربي، وبعض الفتيات يحاولن ارتداء الزمام، ولكن بطرق حديثة متوائمة مع مستجدات الحضارة .
وأختم مشاركتي بالقول أن الكثير منا يتذكر واحدة من أقدم وأجمل الأغاني في الجزيرة العربية الا وهي لالا يلخيزرانة والتي تقول احدى أبياتها:
لالا وزمام سيدي طاح فى جمة البير
لا لا وجنيه ابوسيفين للي يجيبه
منقول
|
موضوع جميل مادام عن جمال المرأة شكرا ًجزيلا ً لك
لان هالموضوع الهمني كتابة موضوع هنا في
منتدىالتراث في الايام المقبلة
*اسمحلي اصحح معلومة جاءت في النص
الزمام من الموروث العالمي و لكنه عرف في قارات العالم القديم
خاصتا ً آسيا و الهند و جزيرة العرب تحديدا ً و القارة الافريقية
مع بون شاسع حيث ان الزمام في افريقيا مبالغ فيه
و احجامه كبيرة و قد يخيل اليك ان المرأة هناك ترتديه
لاخافت الاشباح و الارواح الشريرة و ليس الزينه
و في هذا كثير من الصحة حسب اعتقاداتهم القوية بالارواح
اما المرأة العربية (و المرأة الهندية ايضا ً)تفننت في زينتها و توصلت
الى مالم يتوصل اليه نساء العالم
و اثقلت نفسها بالحلي المجلجلة
حبا ً في التأنق
و ابراز المفاتن و
مواطن الجمال
و بسبب حياة المرأة المدللة سواءً في القصور أو في البادية
* انضر الى البيت الذي اشرت اليه ما هو
الا واحد من نصوص لا عد لها
في التغني بالمرأة التي ترتدي الزمام
وهو من الخبيتيات الشبيهه بالمسحباني و الخطوة
التي عرفت غرب
جزيرة العرب
و هاك بعض ابياتها
يا لالا و الشمس غابت و الحبيب على الباب يا لالالا لالاه
يا لالا قومي ارقصي يا ام الكفوف المحناه يا لالالا لالاه
يا لالا و ازمام سيدي طاح في جمة البير يا لالالا لالاه
يا لالا و جنيه ابو سيفين للي يجيبه يا لالالا لالاه
يا لالا و الخاتم المنقوش انا ويش ابيبه يا لالالا لالاه
يا لالا اما انكسر و الا تغير عليه يا لالالا لالاه
* الاسلام احل للمرأة لبس ما اعتادت عليه و لا يشكل ضررا ً
عليها بل الاسلام حريص على ما ينفع المرأة
فيزيدها جمالا و خفرا ً و انوثة
*و ها هو اليوم يعود بشكل جميل و ملفت في اشكال جميلة رقيقة تكاد
لا تراها بالعين المجردة ولكنك تنبهر من
اضوائها الرقيقة بالوان الطيف