سبحان الله العظيم
فبالأمس كان مولد أم وفي احشائها إثناعشر ولداً
فكانت كلما وضعت ولداً يبقي معها ثلاثون يوماً تقريباً وقضي عليه
ويتم بمماته ولادة أبناً أخر وهكذا واليوم إنتهاء أم بعد موت آخر ولداً من أولادها
وولادة أم غيرها
وهكذا الحياة وتعاقب السنين والأشهر والأيام
وهذا تقصير في أعمارنا ونحن مشتغلون بعد السنين
نسأل الله العلي العظيم أن يدخلها علينا هذه السنة الجديد باليمن والبركة
وأن يكون فيها صلاح الأمة الإسلامية
وان يهدينا إلى طاعته فلانعلم ربما نكون السنة ولانكون السنة القادمة