بدون مبالغه الحقيقه أنها القصيده التي كنت أتمنى أن أكون قد سبقت ابو خالد عليها ولكن لا أحسده فأبو خالد أهل لذلك 0
أبشر بنا ياحسن في كل علمٌ يســــــــرى
أنحن معك مثل درعٌ لاوين ع الجنوبي
وخصمنا مثل منه عالقاً بين نابيــــن
متى يشاوي فؤاده من ورى سم حيه