هذي القصيدة للشاعر الشيخ عبدا لله الفقيه
وهي رد لأحد الأصدقاء عندما شكا عليه الحال
البدع
يا لله طلبتوك يوم أن المطاليب تنصاك
يا مطلع الزرع الأخضر والحيا من ترابا
والحوت وسط البحر ذاهب عن الجرم ذاهب
مأمون مأمون ماحد يلحقه في هواري
في كفلة الله لو كان البحر فيه روجه
شي اختلافه في العالم وشي العبايه
الرد
يابايعين الذهب ليت الدكاكين تنصاك
الشعب عيا من ألفضه القديمة ترىابا
لاقا لت ألحرمه ابغي لي بناجر مذاهب
والله ليصبر ولوكان الفقر فيه واري
اسمع تماثيل أبو جارا لله واقبل هروجه
حتى الحبيني معه دبله وشايل عبايه
وسلامتكم