اذا أرادت المرأءه الظل فلتعود لما خلقت له لاأتكلم عن توحيد الله ولكن عن معنى الحياة عندها
فليست الحياة أخذ فقط وهذا واقع حواء الأنانيه ان اعطت رضيت وان لم تعطى سخطت فعودي اماما تهتم بأبنائها وزوجه تهتم بزوجها فوراء كل رجل عظيم أمرأءه ولكن لا أرى ان تفرضي علينا ان نعود رجال فأن لم تعودي أمرأءه فالدنيا تعج بحواء
والطفلة الصغيرة في حاجة إلى "حيطة"
تحجزها من الآن.
فذات يوم ستكبر.
وستزداد حاجتها إلى لأن أدوارها في الحياة ستزداد.
وإحساسها بالإرهاق سيزداد.
فملامح رجال الجيل القادم مازالت مجهولة..
والواقع الحالي.. لا يُبشّر بالخير
وربما ازداد سعر "الحيطة" ذات جيل
(10)
لكن..
وبرغم مرارة الواقع
إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليهم
وتستظل نساؤهم بظلّهم
وهولاء وإن كانوا قلّة
إلا أنه لا يمكننا إنكار وجودهم..
- فاكس عاجل..
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعودوا.. رجالاً.
كي نعود.. نساءً "
عفوا عطر الحرووف ومع ذلك فهذا المقال لرجل
|