عرض مشاركة واحدة
قديم 01/05/2008, 02:13 PM   #19
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع


الصورة الرمزية حلم طفلة
حلم طفلة âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8604
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 أخر زيارة : 17/11/2008 (09:40 PM)
 المشاركات : 1,670 [ + ]
 التقييم :  60
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العالم المثالي مشاهدة المشاركة
اعوذ بالله من الخيانه فهي ابشع صفه
فأن حدثت من الرجل فالملامه عليه اكثر لان حسب ما اعرف ان الرجال كثيرآ ما يقعون في مثل هذه الامور لقل الوازع الديني لديهم ولكن ان حدثت من المرأه فاعتقد ان الضروف الزوجيه او النفسيات تكون هي من دفعها لمثل هذه الامور مع جهلها بذالك ولا فالغالب النساء اكثر حرصآ على استقرار حياتهم الزوجيه والمحافظه عليها
هذا والله اعلم


الخيانة قد لا يكون سببها احيانا ضعف الايمان عموما او جهل بالدين
و انما احيانا ينطبق عليها المثل القائل
(كثرة المساس تذهب الاحساس)
او تكون ايضا ًشبيهه بالفارس في المعركة (اذا حمى الوطيس)
فتدب في اوصالة قوة خفية فيقاتل بجرأة دون ان يعي مدى
الاصابات التي تعرض لها...
فالاختلاط بين الرجل و المرأة في العمل او في مجالات اخرى
يوقعهما اي الرجل و المرأة فيما لا تحمد عقباه لان الغريزة اذا
احتدم سعارها تعمي و تصم
و ياتي الندم متأخراً لذلك وجب اخذ الحيطة و الحذر و الوقاية
خير من العلاج
(ارجو ان اكون اوصلت الفكرة و لم يخني التعبير)
(((فان لم يكن ذلك فلما الاسلام شدد التحريم و اكد على الوقاية
كتحريم الاختلاط,,,,, فرض الحجاب,,,,, رؤية الزواج للعاشقين,,,,و غض البصر,,,,و عدم ترقيق الصوت عند
الحديث مع الرجال,,,,
فرض الزواج و الترغيب فيه,,,, تحليل التعدد ,,,الخ,,,,,)))
جاء في الصحيحين وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولايشرب الخمر
حين يشربها وهو مؤمن. وفي رواية والتوبة معروضة بعد.
وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا يزني العبد حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب حين يشرب وهو مؤمن، ولا يقتل حين يقتل وهو مؤمن.
قال عكرمة: قلت لابن عباس:
كيف ينزع الإيمان منه؟ قال: هكذا (وشبك بين أصابعه ثم أخرجها) فإن تاب عاد إليه هكذا (وشبك بين أصابعه).
و قال النووي رحمه الله في شرح هذا الحديث: فالقول الصحيح الذي قاله المحققون أن معناه: لا يفعل
هذه المعاصي وهو كامل الإيمان، وهذا من الألفاظ التي تطلق على نفي الشيء ويراد نفي كماله...
كما يقال: لا علم إلا ما نفع، ولا مال إلا الإبل، ولا عيش إلا عيش الآخرة.
وإنما تأولناه على هذا المعنى لحديث أبي ذر وغيره من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة
وإن زنى وإن سرق...
مع إجماع أهل الحق على أن الزاني والسارق والقاتل وغيرهم من أهل الكبائرغير الشرك لا يكفرون
بذلك، بل هم مؤمنون ناقصو الإيمان، إن تابوا سقطت عقوبتهم، وإن ماتوا مصرين على الكبيرة كانوا
في المشيئة، إن شاء الله عفا عنهم وأدخلهم الجنة أولاً، وإن شاء عذبهم ثم أدخلهم الجنة.
(منقول من فتاوى الشبكةالاسلامية)



 
 توقيع : حلم طفلة


التعديل الأخير تم بواسطة حلم طفلة ; 01/05/2008 الساعة 02:26 PM