وعن قتلهـم فـي كربـلا للحسينـي
اخبر واخبـر عـن مزقـرة الافيـون
وعـن ثنيـن مـن ثقيـف بالاذكـار
هـذاك كـذاب وهـذاك جـبـار
مختارهـم غـار وحجاجهـم نــار
وثنينهـم فـي النـار فيمـا يعـدون
ويوم رقاب العيـس مثـل العسـاوه
مشاركة رائعة كروعة ناقلها لاهنت ولا هان حضورك
|