قسما بالله العظيم انني اعشق هذا الرجل لدرجة الجنون فهو نبع الرجوله بمعناها الحقيقي وبكيته كما بكاه الكثير من محبي الرجوله المفقوده في زمن الأوغاد ولدت يا صدام رجلا وعشت عظيما وانتقلت الى ربك بكل شموخ وكبرياء اما مقتدى الحقير واتباعه فعاشو كلابا وسيبقون كذلك كلاب لأسيادهم الأمريكان اتذكرك يا صدام العروبه بكل شموخ فأنت الأسد رحمك الله وإلى جنة الخلد يا رب
|