حادثة الحذائ لا تفرحني لیس لانی احب بوش و لكن لو تاملنا فئ واقعنا لراينا واقعا بائسا من الفقر رغم كل ثرواتنا و من الجھل فعندنا اكبر نسبة امية في العالم سبعون ملیون امي مع ان دیننا حث علئ العلم ( العلم فریضة علئ كل ذكر و انثئ )
(خذو العلم و لو في الصين)ھذا غیر الاحذیة الحقیقیة التی تجثم فوق صدورنا و ھي الكثیر من حكوماتنا التی لا تعرف من الحكم سوئ جمع الثروات و ذل المواطن و نحن لاننا عاطفیون و احیانا الئ درجة السذاجة تفرحنا ھذه الحادثة و كاننا حررنا القدس للاسف فقد اصبحنا مثل الطفل اليتيم الذي عانئ كل مرارات الدنیا فافرحته قطعة حلوئ.
|