جادة قريحتي بهذه القصيدة وهي على قارعة التي قبلها آمل أن تنال استحسانكم
روحك الي كنت المعروف انا منسى كنينها
كم تمنيت أني أتقابل معك في محفلاً وعراضي
لكن آثار المدى شتان والسكة متلفنه
أدري أنك من عراب الاصل وأشراف العرب وأجللهم
وأنا روحي ضامية ومن الضما تلهم نفوسها(تلهم اي تبلع انفاسها)
آثار أن الجم غلق ماه وآثار الدلو ماينهز
وأثر من دونه حبوس مقفلة وأرساد عايمه
ضاق صور البير من له ذنب في تضويق قصورها
|