اشكرك اخي شقران على جهودك المبذوله
من المؤسف اننا لا نستطيع الحديث حتى عن انفسنا احياناً خوفاً من أن نلوم الذات من انفسنا ثم من نصدق من؟؟؟ النفس التي تخبر الذات, ام اذات التي تخدم النفس, اتمنى والله من كل من يمر على هذا الموضوع ان يستشعر اخواننا من المسلمين في غزه الذين يسقطون تحت مدكات العدوا الغاشم الذي لايعرف صغيراً ولاكبيراً ولا اعزلاً ولا محارباً والله المستعان
ثم ماذا نستطيع ان نقاطع وكل من حولنا يشير بانه مستورد
ارى ان نتوجه الى عقيدتنا ونتمسك بقيمنا ونستعين بما صنعه العدوا في تقوية عزائمنا الأخلاقيه والدينيه والله يرعكم ويسدد بالصالحات خطاكم
اخوكم / صالح الكردشي
|