بيض الله وجهك يابو طلال
هم سايرته الى سوق الحـراج ابتـاع واشتـرى
واصبح القوًام واللـوًام ياجـي مـن ربـاع لـي
مافهمته من سياق البيتين
بما ان ابن ثامرة من رباع
فالظاهر انه اتجه للبيع والشراء فلاموه
اهل رباع على ذلك قد يكون المقصود غير البيع والشراء لكن اما الملامة جاءته من قريته رباع فقد جاءته بصفته احد ابناءهم
هذا مافهمته
اسأل الله له الرحمة والمغفرة
وبهذه المناسبة اورد لكم قصة بن ثامرة مع جار الله الفقيه
كان الاثنين شجعان ومطاليق ولا يروحون في اي مكان
الا والبندق في ايديهم
المهم كان لهم مخطار يمة غامد
وتصادف وجود عرضة
وقعدوا يتفرجون ويتسمعون في العرضة الا وانها دهفان(ن) في زهران
عاد هذي عادات الجيران في كل مكان كلا مايلام الثاني والا فذالحين الامر عادي بينهم
المهم قال جار الله هاك اما تمسك بندقتيه وبندقتك وانا باندر اعرضة واهم ماعينهم يتركونيه ابيذبحونيه لكن خذ فيهم جهدك بابندقتين تيه والا اندر انته وانا كذلك لكن اقول لك انا باندر
فندر بن ثامرة
وقال القصيدة التي تكتب له باحرف من ذهب
اي نحن زهران والي ضاق ينطح براسه في حنين
ما اعلم الناس للجودة وذبح الرجال الا نحن
وقام شيخ غامد الحكيم وقال والله ماعاد تعرضون وانتم يازهارين الله يحييكم بالحرام ماتروحون الا بعد العشاء
|